الرافضة الإثنى عشرية يقولون أن النبي الكريم كان يضع لسانه في فم فاطمة رضي الله عنها ؟

[السعدي 2]

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله اما ابعد

[align=justify]لايزال الدين الرافضي الإثنى عشري يحمل الكثير والكثير من الطعونات في حق النبي صلى الله عليه وسلم .. فهاهو الزنجاني في كتابه ( الموسوعة الكبرى عن فاطمة الزهراء ) يقول أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يضع لسانه والعياذ بالله في فم فاطمة رضي الله عنها ؟! .[/align]

السؤال : إلى متى تستمر اساءة الرافضة للنبي صلى الله عليه وسلم وأبنته رضي الله عنها ؟

وهل يرضى الرافضة أن نقول أن إمامهم السيستاني يضع لسانه في فم ابنته ؟! .


[align=center][/align]

[align=center][/align]

[بو عمار]

الحمدلله الذي هداني الى طريق الحق ولاحول ولا قوة الا بالله مشكوور اخي الكريم السعدي2

الله يهديهم ان شاءلله

[AntiShea]

[align=center]قبح الله الرافضة
بارك الله فيك شيخنا السعدي[/align]

[عيد]

[align=center]الله اكبر[/align]

الى متى نرد عليكم ؟
الى متى ندعوكم لقراءة كتبكم ؟؟
الى متى وانتم تتهمون الآخرين ولا تعلمون ما في بطون الاسفار التي تحملونها ؟؟؟؟

اقرأ معي ايها الاخ الكريم ، ما في طيات كتبك ، حتى تعي وتعلم ان ما تنقله انما في طيات كتبك ما هو اعظم واشد انما ابدأ لك من حيث انتهيت انت .. ذكر هذا الحديث ابن عساكر في تاريخه مسند عن عائشة، واما المناوي فقد ضعفه ولكنه استشهد به في فيض القدير (شرح الجامع الصغير) ص106 وايضا شرحه ذكره بحديث رقم 6847 - (كان كثيراً ما يقبل عرف) ابنته (فاطمة) الزهراء وكان كثيراً ما يقبلها في فمها أيضاً زاد أبو داود بسند ضعيف ويمص لسانها، والعرف بالضم أعلى الرأس مأخوذ من عرف الديك وهو اللحمة مستطيلة في أعلى رأسه وعرف الفرس الشعر النابت في محدب رقبته.
وكذلك روى هذه الرواية الطبري في (ذخائر العقبى) والرواية مسندة عن عائشة ((قلت : يا رسول الله مالك إذا قبَّلت فاطمة جعلتَ لسانك في فيها كأنك تريد أن تلعقها عسلاً؟ فقال : إنه لما أُسري بي أدخلني جبريل الجنة، فناولني تفاحة فأكلتها، فصارت نطفة في ظهري، فلما نزلت من السماء واقعت خديجة، ففاطمة من تلك النطفة، كلما اشتقت إلى تلك التفاحة قبَّلتها.)) أخرجه أبو سعد في شرف النبوة


اما في هذا الموضوع (مص اللسان) فعليك بقراءة كتبك ايضا لتبين لك ان عائشة ام المؤمنين كانت تقول ان الرسول (ص) يقبلها ويمص لسانها وهو صائم وهذا في (مسند أحمد) حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا عفان قال حدثنا محمد بن دينار عن سعد بن أوس عن مصدع أبي يحيى الأنصاري عن عائشة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقبِّلها وهو صائم ويمص لسانها قلت سمعته من سعد بن أوس قال نعم.


اما اذا كنت تريد ان تثبت من هذا الموضوع ان الشيعة لا يقدرون النبي (ص) فانت واهم ، لاننا نقول بعصمة الرسول (ص) قبل وبعد البعثة واما ما هو مذكور في الروايات فليس فيها ما يشين ، ولكنك لو قرأت كتبك فسوف تعجب لما فيها من أقوال ،، فهل أنت مستعد ..

إقرأ معي حتى تعي ولا ترمي الكلام على عواهنه ، وانت لا تعلم عن ما في بطون كتبك ، روى الطبراني في المعجم الكبير ((حدثنا الحسن بن علي الفسوي ثنا خالد بن يزيد العرني ثنا جرير عن قابوس بن أبي ظبيان عن أبيه عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم فرج ما بين فخذي الحسين وقبل زبيبته)) ورواه ايضا والحافظ الهيثمي في مجمع الزوائد ص299 بحديث رقم 15108 عن ابن عباس قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فرج ما بين فخذي الحسين وقبّل زبيبته. وقال رواه الطبراني وإسناده حسن.

[align=center]هل أزيدك؟[/align]

[أبو عبيدة]

الحديث الأول من غبائك نقلت حكم تضعيفة وأنت لا تعلم وهذا يدل على غبائك


‏حدثنا ‏ ‏محمد بن عيسى ‏ ‏حدثنا ‏ ‏محمد بن دينار ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سعد بن أوس العبدي ‏ ‏عن ‏ ‏مصدع أبي يحيى ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏
‏أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏كان ‏‏ يقبلها وهو صائم ويمص لسانها ‏
‏قال ‏ ‏ابن الأعرابي ‏ ‏هذا الإسناد ليس بصحيح ‏

تعليقات الحافظ ابن قيم الجوزية
قال الحافظ شمس الدين ابن القيم رحمه الله : ‏
‏وقال عبد الحق : لا تصح هذه الزيادة في مص اللسان , لأنها من حديث محمد بن دينار عن سعد بن أوس , ولا يحتج بهما . وقد قال ابن الأعرابي : بلغني عن أبي داود أنه قال : هذا الحديث ليس بصحيح . ‏قال ابن عدي‏:‏ ويمص لسانها لا يقوله إلا محمد بن دينار ، وقد ضعفه يحيى بن معين، وسعد بن أوس، قال ابن معين فيه أيضًا‏:‏ بصري ضعيف، وقال عبد الحق في ‏"‏أحكامه‏"‏‏:‏ هذا حديث لا يصح ، فإن ابن دينار ، و ابن أوس لا يحتج بهما

[عيد]

يبدو انك لا تعلم انني لا احاور من اجل الغلبة ، والامانة العلمية ، وانا لست كمن يأتي بالاحاديث دون الامانة.

اولا : ذكرت ذلك الحديث حتى ابين ان الحديث مروي في طيات كتبكم ، وقد ذكره ابن عساكر مع الزيادة دون ان يضعفه،
ثانيا : ان كاتب الموضوع قد اتى بصورة ايضا لا تصحح الخبر وانما ذكر ذكر على اساس ورود الاخبار .
ثالثا : كما انك تحاول ان تجعل من الاحاديث المروية وتضيف انها ليست صحيحة ، على المدعي البينة ، فليأتينا بمن صحح هذا الحديث من طرق الشيعة ،

رابعا : ما رأيك فيما تقوله كتب أهل السنة والجماعة ((رأيت النبي صلى الله عليه وسلم فرج ما بين فخذي الحسين وقبل زبيبته))

[أبو عبيدة]

يازميل شكلك غشيم في دينك
وسوف أبين لك ذلك
وعلى كل حال ما تحويه الكتب ليس دليلا.عند أهل السنة .
نحن نعرف ديننا بالسند. ولو كنا نعرفه بما تحويه بطون الكتب من هنا ومن هناك لضاع ديننا.
.........
أما انتم يازميل

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة     [ALIGN=CENTER]كثيراً ما نسمع من الرافضة عندما نقيم عليهم الحجة بأحاديث مروية عن معصوميهم بكلمة " ليس كل ماعندنا صحيح " وسوف نرد على هذه المقولة بكلام معصوميهم ففي " البحار" للمجلسي " جاء هذا الباب بعنوان(باب أن حديثهم عليهم السلام صعب مستصعب وأن كلامهم ذو وجوه كثيرة وفضيلة التدبر في أخبارهم عليهم السلام والتسليم لهم والنهي عن رد أخبارهم) وفيه "116" حديثاً البحار (2\182-212) ومن هذه الروايات التي يذكرونها في هذا الباب المشحون بالروايات التي تحرم رد احاديثهم عن سفيان السمط قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام :"جعلت فداك إن رجلاً يأتينا من قبلكم يعرف بالكذب فيحدث بالحديث فنستبشعه فقال أبو عبد الله : يقول لك إني قلت الليل أنه نهار أو النهار أنه ليل قال:لا فإن قال لك هذا إني قلته فلا تكذب به فإنك إنما تكذبني " (البحار2\211) وهذه رواية ايضا في الكافي وعن جابر الجعفي قال قال أبو جعفر (ع) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"إن حديث آل محمد صعب مستصعب لا يؤمن به إلا ملك مقرب أو نبي مرسل أو عبد امتحن الله قلبه للإيمان ...) (الكافي 1\401)[/ALIGN] [ALIGN=CENTER]وبهذه الروايات الكثيرة التي فاق عددها المائة نعرف ان من رد الحديث ولو كان الراوي كاذباً فإنه محرم ولا يجوز وهذا مخالف لقول المعصومين لدى الرافضة[/ALIGN]

[ابو عبدالرحمن السلفي]

[align=center]كتاب ذخائر العقبى فى مناقب ذوى القربى لـ / محب الدين الطبري الرافضي / وليس الامام ابي جعفر ابن جرير الطبري صاحب تاريخ الطبري المعروف

وأما ماذكرت فأنت ترد على نفسك من حيث لاتعلم فقد ذكرت انه نقله ولكنه ضعفه ( واما المناوي فقد ضعفه ولكنه استشهد به في فيض القدير ) فما دام قد ضعفه فلا حجة بإستشهاده به .

وكذلك قولك بمص اللسان رددت على نفسك ( زاد أبو داود بسند ضعيف ويمص لسانها ) فضعيف السند ساقط لايحتج به


وقولك في حديث عائشة رضي الله عنها ففي اسناده ضعف وعلى كل فهي زوجته وهذا من استمتاع الرجل بزوجته وأما فاطمة رضي الله عنها فهي أبنته , فهل يقبل الرجل ابنته بشهوة كما يقبل زوجته ؟ وسبحان الله هذا يدل على دياثة الرافضة حيث ان الرجل يستدل من فعل النبي صلى الله عليه وسلم مع عائشة على جواز فعل الرجل في اهل بيته من بناته ومحارمه وهذا من فقه الرافضة .


وحديث تقبيل مابين فخذي الحسين موجود في كتبكم في بحار الانوار الجزء 43 ( عبدالرحمن بن أبي ليلى : كنا عند النبي صلى الله عليه واله فجاء الحسن فأقبل يتمرغ عليه فرفع فميصه وقبل زبيبته .) [/align]

[عيد]

قولنا ان ليس لدينا كتاب صحيح هذا حق ، فليت لدينا صحاح ، ولك الحق في ان تأتي بحديث صحح من علماء الشيعة وتحتج به ،

ولكن هذا الحديث الذي هو من بطون كتبكم حديث حسن ، أليس كذلك ،، ؟؟؟ فما قولك الآن تفضل ... خذ نسختك

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 1111     رابعا : ما رأيك فيما تقوله كتب أهل السنة والجماعة ((رأيت النبي صلى الله عليه وسلم فرج ما بين فخذي الحسين وقبل زبيبته))

[عيد]

[align=center]فمادام الحديث موجود في كتبك كما هو في كتبنا ، لماذا تحتج به علينا ؟[/align]


اما الكلام الياقي الذي يخرج عن سلوك الادبيات من كلمات اتعفف عن ذكرها ، فأني اقول اللهم اني صائم.

تحياتي