عشردقائق من الحوار أتت على دين الرافضة

[المعتز بدينه]

[ALIGN=CENTER]السلام عليكم..
أما بعد..
فأود الحديث عن الحلقة قبل الأخيرة من مناظرات المستقلة..فانى لم أجد من أعطى هذه الحلقة حقها و قد تضمنت نصر مبين لأهل السنة و هزيمة منكرة وفضيحة على الملأ للرافضة..
هذا حين قام الشيخ عائض الدوسرى حفظه ألله و جعله شوكة فى حلوق المبتدعة بنقل أقوال حوالى 27 عالم من أكابر علماء الرافضة و أن هذا العدد الرهيب يذهب الى تحريف القرآن.
ثم نقل بعد هذا أقوال نعمة ألله الجزائرى و الطبرسى و أحمد سلطان أن القائل بعدم تحريف القرآن انما يقول ذلك تقية..
ثم يجبن الأسدى و الكورانى و الموسوى عن القول بكفر القائل بتحريف القرآن مع أنهم يكفرون الطاعن فى على رضى ألله عنه أو فى الأئمة..
يا اخوة..أرجوكم انشروا هذه الحقائق فى كل مكان تقدروا أن تفعلوا ذلك فيه..
على الانترنت..فى المنتديات و عبر البريد و بين أصدقائكم فى العمل و الجامعة و بين الأهل و الأقارب...
يجب نشر هذه الفضيحة بكل الوسائل و بيان بطلان مذهب الرافضة..
اذ أن المعارض لنا فى هذه القضية يتمثل فى الرافضة أنفسهم..و فى دعاة التقريب معهم من أهل السنة..فلعل ألله أن يهدى البعض عن طريق نشر هذا الموضوع..
بل و يقول صاحب (فصل الخطاب) أن بالقرآن بعض الآيات السخيفة..
و يقول الفانى الأصفهانى أن القول بالتحريف ليس مخل بالمذهب..
و يدعو الشيخ عائض الأستاذ الأسدى أن يقرأ كلام يوسف البحرانى فى القرآن فيجبن و لا يستطع..
و ياتى من كتاب مفاتيح الجنان بقول المجلسى بآية الكرسى..و يقول هى على التنزيل(..........و ما بينهما و ما تحت الثرى و ....عالم الغيب و الشهادة....) فيرد الموسوى بكذب مختلط ببعض الغباء (أن هذا تفسير)..و المجلسى يقول هى على التنزيل...
بل و يقول آخر لا أذكر اسمه أن القول بالتحريف من ضروريات المذهب..
و يقول الجزائرى (ان الأخبار الواردة عن تحريف القرآن كثيرة جدا فعليك بلزوم الجادة و الانصاف)
و يقول الفانى الأصفهانى أن رد روايات القول بتحريف القرآن يستلزم رد روايات الامامة)
كل هذا قاله الشيخ عائض فى 10 دقائق هى و ألله أقيم 10 دقائق فى ال9 حلقات, فقد أتت على دينهم من القواعد و والله لست مبالغا فى ما أقول..
و كى نوضح الموقف لدعاة التقريب و الراغبين فى الهداية من الشيعة, نضرب هذا المثال:
نفترض الآتى:
أن القول بتحريف القرآن هو قول الأئمة التالى ذكرهم:
1-أبو حنيفة النعمان.
2- مالك بن أنس.
3- سفيان الثورى
4- الأوزاعى.
5- حماد بن زيد
6- ابن أبى ذئب
7- الشافعى
8- عبد ألله بن المبارك
9-أحمد بن حنبل
10- اسحق بن راهوية
11- يحيى بن معين.
12- المزنى
13- ابن حزم
14- ابن عبد ابر
15- ابن تيمية
16-ابن كثير
17- ابن القيم
18- الذهبى
19-النووى
20-ابن الصلاح
21- العراقى
22-ابن رجب
23-ابن حجر
24- ابن باز
25-العثيمين
26-الألبانى
27- بكر أبو زيد..
و هذا مثبت من كتبهم..
و يقول مثلا الشافعى و ابن تيمية و الألبانى أن من يقول بعدم تحريف القرآن انما يقول ذلك تقية (أى كذب..)..
ثم يأتى الشيخ عثمان الخميس والشيخ عائض الدوسرى يقولون أن تحريف القرآن قول باطل عند أهل السنة..
و يرفضوا القول بتكفير من قال بتحريف القرآن..
ما رأى المسلمين فى هذا القول..نترك الاجابة للقارىء..
و فى النهايه أكرر يا اخوة انشروا هذا الموضوع (أى ما جرى فى تلك ال10 دقائق) بكل وسيلة..
و جعلنا ألله و اياكم من الحافظين لشريعته, الذابين عن سنته, الظاهرين على الحق حتى يأتى أمر ألله..[/ALIGN]

منقول بناء على طلب صاحبه الفقير إلى ربه .

[مؤدب]

بارك الله فيك ..
اظن انك تقصد أنه لو قال العلماء السابقين قولاً فانه يلزم من ذلك ان يتبعهم الاحقون ؟؟
أليس كذلك ..؟؟
فلو أن المناظرين الرافضين .. قالا بعدم التحريف لخالفا اسلافهم وكبرائهم

ولو أن علمائهم السابقين قالوا بعدم التحريف الأسرعا إلي ذلك ..

مؤدب