الحزب الإسلامي ممثل الإخوان ودورة المشبوه من المقاومة

[بايعقوب]

[ALIGN=CENTER]




مفكرة الإسلام:
[خاص]
قام الحزب الإسلامي العراقي اليوم بالضغط على المقاومة في الفلوجة من خلال إثارته بعض القضايا الأمنية الوهمية والتي جعلت شيوخ العشائر يضغطون على رجال المقاومة في مسألة السماح للقوات الأمريكية الدخول للفلوجة، حيث كانت القوات الأمريكية قد قالت أنها ستدخل الفلوجة في دوريات مشتركة مع الشرطة العراقية يوم 10 من الشهر الجاري، ثم عادت القوات الأمريكية وقالت إنها ستدخل يوم 20 وفي اجتماع أول أمس السبت قررت تأجيل موعد الدخول إلى أجل غير مسمي، وفي اجتماع صباح يوم الأحد قررت دخول الفلوجة يوم 29 من الشهر الجاري غير أن الظروف كلها تغيرت بعد ظهر اليوم حيث أعلن الحزب الإسلامي العراقي دخول القوات الأمريكية يوم الاثنين وزعم أن هذا الأمر سيعطى الأمن والاطمئنان إلى أهل الفلوجة حيث ستؤكد لأهل الفلوجة صدق الوعود الأمريكية على حد قول الحزب، الذي رأي أن هذه الخطوة أيضا ستطمئن أهالي الفلوجة من وقوع عمليات كبيرة ضدهم خاصة وأن أمريكا لديها القنابل النووية والأسلحة الذكية على حد وصف الحزب، وقد لمس الحاضرون في الاجتماع نوع من التلميح المصحوب بالتهديد المبطن، ويبدو أنه قد تم للحزب الإسلامي مراده من جهة إقناع رؤساء العشائر بالضغط على رجال المقاومة.
وينص بنود الاتفاق على أن تقوم دوريات أمريكية مكونة من 20 رجل للدخول إلى الفلوجة دخولا رمزيا والبقاء لمدة 15 دقيقة، حيث تدخل المدينة وتمر على مكان قائمقامية الفلوجة في الشارع العام وكذلك مركز الشرطة.
ويحمل أهل الفلوجة كثيرا من الغضب مما قام به الحزب الإسلامي من خلال المفاوضات السابقة خاصة محاولة تفريق الصف بين رجال المقاومة وشيوخ العشائر
وقد أبدى رجال المقاومة غضبهم مما يقوم به الحزب الإسلامي لتفريق الصف ومحاولة سلب المقاومة انتصارها من خلال مخاوف أمنية وهمية، بل تجاوز الوضع أن اتهم أحد رجال المقاومة الحزب الإسلامي العراقي إلى أنه يسعى من خلال هذا الأمر إلى أن يحفظ ماء الوجه الأمريكي، حتى ينال مكاسب سياسية على أرض العراق من قبل القوات الأمريكية.
ويقول الحزب الإسلامي إنه يقصد من ذلك حماية الجنود الأمريكيين الداخلين إلى الفلوجة حتى لايتعرضوا لما تعرض له المدنيون الأمريكيون الأربعة بعد أن سحلهم أهل الفلوجة وأحرقوهم وعلقوهم فتحدث عواقب أخرى لا تحمد عقباه.
وإن كان الناس لا يثقون في هذا مع أن أغلب العتاد الأمريكي الثقيل قد تم سحبه، وذلك لقرب قاعدة الحبانية والتي هي مركز لإنطلاق القوات الأمريكية جهة الغرب كما يوجد عدد من الأليات الثقيلة الأمريكية في منطقة المزرعة في الشمال الشرقي وهي قاعدة موجودة أصلا قبل محاصرة الفلوجة. [/ALIGN]

[المنهج]

ماذا يرجى ممن يتعاضد مع الحكومة العميلة؟!!!

الإخوان المفلسين سياسياً ...

[بايعقوب]

[ALIGN=CENTER]وهذا في نفس الموضوع[/ALIGN]
[WEB]http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?s=&threadid=30087[/WEB]

[Primavera]

أحبتئي في الله، هداني الله وإياكم.. ليس هذا هو المكان المناسب للحديث في مثل هذه الأمور التي تخصنا وحدنا كمسلمين سنة لكي لا ندع مجالا للمتطفلين أن يتفوهوا بكلمة واحدة علينا أو ليشمتوا فينا.. والله تعالى أعلم

والله من وراء القصد

أخوكم الصغير المحب لكم في الله

[المنهج]

عاجل إلى الحزب الإسلامي العراقي بعد تجربة مجلس الحكم وملحمة الفلوجة!
خالد حسن

30/04/2004


والآن بعد أن انسحبت القوات الأمريكية جزئيا من بعض مناطق الفلوجة بعد أن تكبدت خسائر عالية، والتزم كل طرف –ونعني الذي شارك في توصيف الموقف من العدوان السافر على أهالي الفلوجة وصوامعها ودورها- بما يعتقد أنه الأنسب في التعامل مع هذه الحالة، أمكن إعادة النظر في بعض المواقع والمواقف. فالمقاومة صمدت في دفاعها عن المدينة وأثخنت الجراح في القوات الأمريكية وأفشلت محاولات الاقتحام من خلال الدوريات الراجلة، وأظهرت مقدرة في حرب الشوارع والمدن، وهيئة العلماء كانت الحاضر الأبرز في محاولة التنفيس عن الحصار المضروب على المدينة من خلال الوساطات ومحاولة الوصول إلى اتفاقات جزئية، بينما تمسك الحزب الإسلامي بخيار الهدنة وتسليم المقاومين أسلحتهم تجنبا لأي كارثة تحل بالمدينة، ويبقى لكل حساباته وتقديراته ورؤيته، وربما كان موقف هيئة العلماء أكثر تلاحما مع المقاومة بعد الذي عاينته من نقض للعهود وخرق للهدنة من طرف القوات الأمريكية التي كانت مشحونة بالانتقام من حادثة سحل والتمثيل باثنين من جنودها، في حين حاول الحزب الإسلامي –ممثلا لجماعة الإخوان في العراق- أن "يسدد" موقف المقاومة لئلا يجنح للمواجهة، و"يقلل" من شأن دور الهيئة، لأن أعضاءها، كما قال أحد ممثلي الحزب في الفلوجة: "لهم حضور قوي في مجال الخطابة، لكنهم يفتقدون إلى التأثير الميداني"، وبعيدا عن الخوض في مفردات هذه الأحكام والمواقف واستدعاء مواقف أخرى لقيادات الحزب الإسلامي مثيرة للجدل، ثمة مسائل ينبغي الوقوف عندها، في محاولة لـ"تسديد" حراكنا وتصويبه وإنضاجه.
- دعنا نتصارح، إن المتابع لموقف الإخوان العراقيين (الممثلين سياسيا بالحزب الإسلامي) منذ انضمامهم لمجلس الحكم والموقف من المقاومة على لسان أمينها العام مسن عبد الحميد وبعض قادتها وطبيعة تحركها الأخير في ملحمة الفلوجة، اتسمت بالسلبية، ومشكلة الإخوان في العراق –ولعل هذا ينطبق على كثير من التجارب الإخوانية- أنهم اغتروا بوعيهم وبما سموه بـ"نضح المنهجية التنظيمية"، وأن غيرهم –أيا كان- قاصر عن النظر العميق وأفقه ضيق وكأن أدوات وآليات فهمهم اكتملت أو هكذا يبدو، ومثل هذا "الاستعلاء" في الرؤية يولد نفورا لدى الأطراف الإسلامية الفاعلة الأخرى في الساحة العراقية، فهم في حرب المدن والقتال الميداني خبراء عسكريون يدركون طبيعة المعركة، ويقدرون الموقف بناء على معرفتهم بالمحتل ويقيسون حساباتهم وفق موازينهم الذاتية ومعرفتهم بالساحة وبأنفسهم، وفي العمل السياسي، ساسة محنكون يصدرون مواقفهم عن تقدجير للمصالح والمفاسد وعن منهجية تنظيمية ونضج واتزان فكري وسياسي، وهم في المجال الشرعي، أكثر إدراكا ومعرفة بفقه الواقع وأكثر تفاعلا مع قضايا المجتمع، وهم على الصعيد الحركي أصحاب رصيد ثري وخبرة واسعة، وهم في هذا إنما يبتعدون قدر الإمكان عن المجازفة ويتجنبون الصدام الذي لا تقوى الجماعة عليه ويعرض الدهوة والدعاة لمتاعب أخرى ومحن، ويتحركون وفق ما يخططون لأنفسهم لا وفق ما يخططه لهم غيرهم. يلاحظ على مثل هذه المقولات الاتزان وحسن التقدير، لكن الإشكال ليس في الوصف، وإنما في التكييف، وإنزال هذه القواعد والرؤى على الوقائع والحالات، ثم يبدو من خلال هذا التقدير الذاتي لأنفسهم، أنهم جماعة ملحمة، وأي موقف خارج تقديرهم فهو إما تشوبه الريبة، أو يعتريه نقص نظر وتأمل أو صادر ممن لم تكتمل لدية أدوات الاستيعاب الفهم؟!، كيف يمكن للقوى الإسلامية السنية الفاعلة في العراق أن تجتمع على برنامج ومشروع للنهوض بالعراق ورسم مستقبله لما بعد الاحتلال؟ إنه لا أقل من مزاحمة مختلف مكونات التركيبة السياسية والمذهبية والاجتماعية لانتزاع القدر الممكن من التأثير والتوجية وصناعة المستقبل، وإلا، فإن الحسابات الضيقة والغرور بالمواقف سيفتكان بالإخوان وسيؤثر على مصداقيتهم ورؤية الأطراف الإسلامية الفاعلة الأخرى سواء أكانت المقاومة أم هيئة العلماء أم القوى المستقلة الأخرى لهم، فيبرز التنافر والشكوك وتضعف الثقة، حتى على مستوى القواعد الإخوانية ناهيك عمن هم خارج محاضنهم.
إن الساحة تسع الجميع، وليس مذهب الرشاش وحده يحسم الوضع في العراق أبدا، وإنما الخطة الشاملة التي تتكامل فيها الأبعاد السياسية والجهادية والاجتماعية والإقتصادية والتربوية. ولا يقوى على صياغة هذه الخطة جماعة بمفردها ولا طرف بعينه، وإنما تجميع القوى والتفافها على مشروع المقاومة –مع الإقرار بأن الخلاف في بعض المسائل والجزئيات لن يرفع-، مقاومة العدوان، والنهب، والتدمير، وتحطيم الإنسان العراقي وتراثه وتاريخه وسلبه إرادته، بمختلف أشكال المقاومة وصنوف التحدي.
- إن نظرية "لا نعاكس التيار ولا نجاريه"، فيها من الضبابية والغموض والإجمال ما يمنع عنها التأثير والقبول، الإخوان في العراق لا يعلنون معاكسة التيار الشعبي العام الذي يميل إلى خيار رد العدوان وصده، لكنهم في الوقت نفسه لا يجاروه ولا يسندوه، وهذا موقف قد تعافه وتأباه النفوس السوية، وسياسة مسك العصا من الوسط قد تأتي بنتائج عكسية، إن المقاومة –وتحديدا الموجهة نحو استنزاف الاحتلال وخلط أوراقه وإفشال خططه العسكرية- بحاجة ملحة إلى الموجه والسند الفكري وإلى من يرسم لها الإطار العام ويشاركها في بلورة الرؤية الاستراتيجية ويحدد مسارها، كيف يكون هذا؟ إن هذا مما يتسع له مجال المناورة وفنون التحرك. ويفترض في الإخوان العراقيين أن لا يرهنوا مصيرهم في خيار واحد، وأن يقبلوا بالخير والحق والمبادرة، وما أكثرها، وإن كانت من خارج صفوفهم، وماذنب الذي أقدم وبادر وصنع الحدث، إذا غلب على موقفك التردد والتوجس والإغراق في التقدير والنظر؟، إننا غالبا ما نترك الساحات فارغة لاعتبارات ذاتية أوموضوعية أو لعجزمنا أو قصور أوما إلى ذلك، ونعتب على من يملؤها –بالحق أو باجتهاد مسوغ- ونعمق المسافة بيننا وبينه وقد نشنع به، بدلا من توجيهه وترشيده. وقد يكون المبادر أنضج منا موقفا، كما أن الأيام تثبت يوما بعد يوم، أن من انضم إلى مجلس الحكم كلفه ذلك خسارة لا قبل له بها في المصداقية والقبول الاجتماعي، وضيق على نفسه مجال الحراك وقد كان يتوقع عكس هذا، وأن من آوى إليه وقبل بالانضمام إليه –مجلس الحكم- مراعاة لتنوع التركيبة العراقية وتعقدها وسدا لثغرة سياسية واستجابه لنضج في الوعي!، تخندق –باسم أعضائه- ضد شعبه ووقف مؤيدا للأمريكان في قصفهم وخسفهم، بل وجد الإخوان أنفسهم يتحملون تبعات مواقف وبيانات لا فرق بينها وبين ما يصدر عن الإحتلال. إن الجماهير التي نضج في أوساطها الوعي –وإن بقدر- تنفر من الغموض والإجمال ونظرية "لا المعاكسة ولا المجاراة"، وتؤثر فيها الفكرة البسيطة السلسلة، والموقف الواضح الذي لا لبس فيه.
- إن تجربة مجلس الحكم وملحمة الفلوجة يفرضان على الحزب الإسلامي العراقي وقفة متفحصة وناقدة لمسيرته خلال مرحلة ما بعد صدام، وهو بحاجة إلى حسن التعامل والتقدير للتغيرات الكبرى التي تسابق قدراتهم على استيعابها والإحاطة بها، وقد جربوا مجلس الحكم وانتظروا وعود واشنطن بنقل السيادة، فإذا بها تتراجع –وهذا كان متوقعا ومدروسا- عما أوهمت به أعضاء المجلس، أما العراقيون فلم يثقوا لا في مجلسها المعين ولا في خططها السياسية، وإنه كما أن السياسة قد ترد من المشاريع المشبوهة وتدفع من المفاسد ما لا يدفعه ولا يرده الرشاش، فكذلك المقاومة ضد المحتل الغاصب، فإنها ترد من الخطط ما لا ترده السياسة، كما أن هناك من المشاريع ما لا يرد إلا بالتزاوج بين اللغة السياسية واللغة القتالية.

[بايعقوب]

الأخ العزيز : Primavera
أشكرك على هذه التوجية
ولكني بعد النظر وربما أكون مخطئ ,
أرى هذا من قبيل الدفاع عن السنة أن ننقل أخبار أخواننا من الأخوان المسلمين وكيف أنهم انحرفوا عن الحق لاجل الوصول الى الحكم .
هذا فقط ولأجل أن يصوروا أنفسهم أنهم هم من يفهم الاسلام فقط .
ولاتنساء يااخي ان اصل كل بدعة كبيرة كان امر صغير فالتشيعة كانوا ربما في بدايتهم يشبوهون الاخوان من حيث طلب الحكم لآل علي رضي الله عنة والاخوان المسلمون اليوم يطلبون الحكم لهم لانهم في إعتقادهم هم احسن من يفهم ويمثل الاسلام , هداهم الله .

[حفيد أم المؤمنين]

بارك الله بك اخي الكريم

فهؤلاء يا اخي الكريم يتعاملون مع الاحتلال ويتقربون اليه بحجة عدم اسالة الدماء ولا حول ولا قوة الا بالله

[بايعقوب]

[ALIGN=CENTER]رئيس الوزراء اليوناني يثير دهشة الأتراك بتقبيل زوجة أردوجان المحجبة!

الخليج/ العلاقات التركية مع الجارة اليونان تتطور باستمرار وبشكل يفاجىء الجميع! فقد فاجأ رئيس الوزراء اليوناني كوستاس كارامانليس الجميع بمعانقة السيدة التركية الأولى أمينة أردوجان وتقبيلها من وجنتيها حسب العادة الاوروبية. ويبدو أن كارامانليس لم يلاحظ أن السيدة أردوجان المحجبة لا تصافح الرجال.
وقضت تعليمات مستشاري أردوجان للتلفزيون الحكومي الرسمي بعدم بث هذه اللقطات التي لم تكن محطات التلفزيون الخاصة شاهدة عليها. ولكن يبدو أن تعليمات مستشاري أردوجان لم تكن مؤثرة على محطات التلفزة اليونانية التي بثت اللقطات المذكورة، وكذلك الصحف اليونانية التي نقلت عنها الصحف التركية هذه المشاهد لتثير بذلك نقاشا جديدا في الأوساط السياسية والاجتماعية التي كانت ولاتزال تناقش معنى الحجاب، خصوصاً لدى زوجات المسؤولين الأتراك.
وتذكر الاتراك فجأة أيضا كيف قبل رئيس الوزراء الايطالي سيلفيو برلسكوني يد عروس نجل أردوجان الصيف الماضي، حين كان شاهدا على زواج نجل رئيس وزراء تركيا. وخجلت العروس من تصرف برلسكوني الذي اعتقد بأن العادة في كل مكان في اوروبا أن يقبل الرجل يد المرأة احتراماً، حتى لو كانت أصغر منه كثيراً. ولم يخطر على بال رئيس الوزراء الايطالي ان عروس نجل أردوجان مسلمة محجبة ولم تصافح أحدا حتى المدعوين الى حفلة عرسها.
ويبدو أن الحجاب سيبقى حديث الساعة في تركيا، طالما أن زوجات زعمائها من المحجبات قدمن أول تنازل العام الماضي بمصافحة الرجال. ولم يخطر على بالهن أن بعضهم في اوروبا سيعانقهن، بل سيقبلهن أيضاً![/ALIGN]






وهؤلاء ممن يمثلون الاخوان في تركيا

[حفيد أم المؤمنين]

يا اخي خبر يحرق الدم

نصراني يقبل مسلمة محجبة

حسبنا الله ونعم الوكيل

[المثنى88]

الله المستعان

إلى أي مدى وصل ضلال جماعة الاخوان

من تحليل ماحرم الله بحجة ( عهد الرسول بيختلف عن عهدنا) إلى الحكم بغير ما انزل الله بل مظاهرة اليهود والنصارى على المسلمين ... من وصل إلى هذه الحال فلا أراه على الإسلام ..!

للإنصاف منهم من يرد ذلك ... وجزاكم الله خير