السلام عليكم
يقول الصدوق: اعتقادنا في التقية أنها واجبة من تركها بمنزلة من ترك الصلاة، ولا يجوز رفعها إلى أن يخرج القائم، فمن تركها قبل خروجه فقد خرج عن دين الله وعن دين الإمامية وخالف الله ورسوله والأئمة –الاعتقادات ص 114
ويقول الخميني: وترك التقية من الموبقات التي تلقي صاحبها قعر جهنم وهي توازي جحد النبوة والكفر بالله العظيم المكاسب المحرمة 2-162
عن الصادق رحمه الله أنه قال: لو قلت: إن تارك التقية كتارك الصلاة لكنت صادقا – البحار 50-181و 67-103 و 75-414,421- السرائر 476,كشف الغمة 3-252, الفقيه 2-127, الوسائل 10-131,المستدرك 12-275,254 كشف الغمة 2-398 تحف الغقول 483
ورووا عن علي أنه قال: التقية ديني ودين أهل بيتي المستدرك 12/252
وعن الباقر رحمه الله أنه قال: التقية من ديني ودين آبائي، ولا إيمان – وفي لفظ ولا دين -لمن لا تقية له البحار 13-158 ,66-495, 67-103, 75- 431,422,77, 80-300, الكافي 2-224,219, العياشي 1-166,مشكاة الانوار42, دعائم الاسلام-1-110
وعن الصادق رحمه الله أنه قال: إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له – البحار 66-486
وعنه ايضا أنه قال: إن التقية ترس المؤمن، والتقية حرز المؤمن، ولا إيمان لمن لا تقية له- البحار 75-394
ه ايضا أنه قال: إن التقية ترس المؤمن، والتقية حرز المؤمن، ولا إيمان لمن لا تقية له قرب الاسناد-17
وقوله: يغفر الله للمؤمنين كل ذنب ويطهر منه الدنيا والآخرة ما خلا ذنبين: ترك التقية وتضييع حقوق الإخوان – البحار 68/163. 74/229. 75/415,409
ورووا عن الرضا رحمه الله أنه قال: لا دين لمن لا ورع له، ولا إيمان لمن لا تقية له، إن أكرمكم عند الله أعملكم بالتقية البحار 75/395. كمال الدين ص 346 نور الثقلين 4/74 منتخب الاثر 220
وقال: إذا قام قائمنا سقطت التقية اثبات الهداة 3/564 البحار 24/47 كنز الفوائد 282
وعن الرضا أنه قال: من ترك التقية قبل خروج قائمنا فليس منا
- البحار، 75/411،396 كمال الدين، 346 نور الثقلين، 4/47 إثبات الهداة، 3/477، 567 جامع الأخبار، 95 منتخب الأثر، 220 الوسائل، 16/212 كشف الغمة، 2/524 مشكاة الأنوار، 43 كفاية الأثر، 274
ويذكر الخميني في معرض كلامه عن أقسام التقية أن منها التقية المداراتية وعرفها بقوله: وهو تحبيب المخالفين وجر مودتهم من غير خوف ضرر كما في التقية خوفا الرسائل، 2/174 ( حول اقسام التقية).
فهو يؤكد خلاصة عقيدة التقية عند القوم من أنها لا تعلق لها بالضرر أو الخوف الذي من أجله شرعت التقية، بل قالها صراحةً ان التقية واجبة من المخالفين ولو كان مأمونا وغير خائف على نفسه وغيره الرسائل، 2/174 ( حول اقسام التقية)
منقوووووول للفوائد
الى الاعضاء الشيعة في المنتدى عليكم بالتقية و الا.................
أو ترك تقيتكم من التقية حتى يظهر صورة الشيعي في المنتدى بصورة طالب الحق أو شيء من هذا؟
فعلى كل حال تأمل هذه الأية:
هو الذي أرسل رسوله بالهدى و دين الحق ليظهره على الدين كله و لو كره المشركون
التقية من معوقات ظهور الدين و تجوز اذا خاف من القتل رخصة و اضطرارا ..هل نجعل الحالة الاستثنائية بمنزلة الصلاة الذي يكفر تاركها؟؟..لكن الى متى؟؟؟ الى خروج اقائم؟؟ و الشيعة مختلفون متى ولد القائم و اختلفوا في اسم امه ..و المؤكد أنه لن يخرج الى يوم القيامة....طيب نفرض أنه سيخرج و الأمر سيكون على ما يرام .... كيف اذا لم يخرج؟؟؟؟ و الأمر قابل للتساؤل عنه.. كيف اذا لا يخرج المهدي؟ ما ذا يكون الأمر؟؟؟؟؟؟؟ أم أن أياتهم قد وضعوا سيناريوا احتياطي يعمل بها في حالة عدم خروج المهدي؟؟؟؟