موضوع خطير............موضوع خطير.............موضوع خطير ((وثيقه))

[قسورة]

بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله و على اله وصحبه ومن والاه

يتشدق الرافض ويدعون العلم وانهم يقرأون كتب السنه و هم حتى كتبهم لم يقرأوها

وهذه قنبلة الموسم اسال الله ان لا يكون موضوعي هذا مكرر





وهذا من تهذيب الاحكام للطوسي ج3 ص3


ويذكر فيه ان الله ينزل الى السماءالدنيا

[العبدالعزيز]

بارك الله فيك أخي قسورة ونفع الله بك

[الجمال]

بارك الله في اخي قسورة

ولتوضيح الحديث

وعنه عن محمد بن يحيى عن عبد الله بن محمد عن علي بن الحكم عن أبان عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن للجمعة حقا وحرمة فاياك أن تضيع أو تقصر في شئ من عبادة الله تعالى ، والتقرب إليه بالعمل الصالح ، وترك المحارم كلها ، فان الله يضاعف فيه الحسنات ، ويمحو فيه السيئات ، ويرفع فيه الدرجات قال : وذكر أن يومه مثل ليلته ، قال : فان استطعت أن تحييه بالصلاة والدعاء فافعل فان ربك ينزل من أول ليلة الجمعة إلى سماء الدنيا فيضاعف فيه الحسنات ويمحو فيه السيئات فان الله واسع كريم .
- تهذيب الأحكام - الطوسي ج 3 ص 3



وعن ابان عن الصادق عليه السلام قال : " ان للجمعة حقا وحرمة فاياك ان تضيع أو تقصر في شئ من عبادة الله تعالى والتقرب إليه بالعمل الصالح وترك المحارم كلها ، فان الله يضاعف فيه الحسنات ويمحو فيه السيئات ويرفع فيه الدرجات . وذكر ان يومه مثل ليلته فان استطعت ان تحييها بالصلاة والدعاء فافعل فان ربك ينزل في اول ليلة الجمعة الى السماء الدنيا فيضاعف فيه الحسنات ويمحو فيه السيئات وان الله واسع كريم "
الحدائق الناضرة - المحقق البحراني ج 9 ص 349


محمد بن يحيى ، عن عبد الله بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن أبان ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : إن للجمعة حقا وحرمة فإياك أن تضيع أو تقصر في شئ من عبادة الله والتقرب إليه بالعمل الصالح وترك المحارم كلها فإن الله يضاعف فيه الحسنات ويمحو فيه السيئات ويرفع فيه الدرجات ، قال : وذكر أن يومه مثل ليلته فإن استطعت أن تحييها بالصلاة والدعاء فافعل فإن ربك ينزل في أول ليلة الجمعة إلى سماء الدنيا فيضاعف فيه الحسنات ويمحو فيه السيئات وإن الله واسع كريم .
الكافي - الكليني ج 3 ص 414



وعنه ، عن عبد الله بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن أبان ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن للجمعة حقا وحرمة ، فاياك أن تضيع أو تقصر في شئ من عبادة الله والتقرب إليه بالعمل الصالح وترك المحارم كلها فان الله يضاعف فيه الحسنات ، ويمحو فيه السيئات ، ويرفع فيه الدرجات ، قال : وذكر أن يومه مثل ليلته ، فان استطعت أن تحييها بالصلاة والدعاء فافعل ، فان ربك ينزل في أول ليلة الجمعة إلى سماء الدنيا يضاعف فيه الحسنات ، ويمحو فيه السيئات ، وإن الله واسع كريم .
وسائل الشيعة - الحر العاملي ج 7 ص 375

[المعتز بدينه]

[ALIGN=CENTER]جزاك الله خيرا يا أخ قسورة ..

وأعانك الله على فضح القوم ..

وما أكثر ماتفضحهم ..

ماشاء الله تبارك الله .. [/ALIGN]

[فهد السنة]

[ALIGN=CENTER]بارك الله فيك اخى الفاضل قسورة

وهنا الوثيقة بعد التكبير

[/ALIGN]

[النظير]

جزاك الله خير أخي قسورة والشكر موصول للأخوين الفاضلين الجمال وفهد السنة

[لاعزاء للرافضة]

بارك الله فيك اخي قسورة .. مع تمنياتي انت تغير عنوان الموضوع حتى يتسنى للجميع

البحث عن هذه المادة بكل يسر وسهولة ..


وجزاك الله خير الجزاء ...


واقول لجميع اخواني اهل السنة والجماعة ..

..... ان ما من شيئ يحاججنا به الرافضة ..

الا وكان عندهم ما هو مثله .. او ما هو اكثر منه .

[ساجد لله]

بارك الله فيك وفى جهدك وجعل كل ماتقدمه فى ميزان حسناتك

للرفع

[النعمان]

جزاك الله خيرا يا أخ قسورة ..

بريدك الخاص في المنتدى مليء نرجوا افراغة ومراسلتي للضرورة

[الجمال]

أخي قسورة

أؤيد ماذهب اليه أخانا لاعزاء للرافضة الأفضل تغيير العنوان بالتنسيق مع الأخوة المشرفين


والحق أن موضوعك قد شجعني على البحث في هذه النقطة

وهذا ماوجدته الى الآن

فس : أبي ، عن حماد ، عن حريز ، عن أبي عبد الله عليه السلام [ قال : ] إن الرب تبارك وتعالى ينزل كل ليلة جمعة إلى السماء الدنيا من أول الليل وفي كل ليلة في الثلث الاخير وأمامه ملكان ينادي : هل من تائب يتاب عليه ؟ هل من مستغفر ليستغفر له ؟ هل من سائل فيعطى سؤله ، اللهم أعط كل منفق خلفا وكل ممسك تلفأ ، فإذا طلع الفجر عاد الرب إلى عرشه ، فقسم الارزاق بين العباد . ثم قال للفضيل بن يسار : يا فضيل من ذلك وهو قول الله " وما أنفقتم من شئ فهو يخلفه وهو خير الرازقين " إلى قوله : " أكثر هم بهم مؤمنون "
بحار الأنوار - المجلسي ج 39 ص 117

وهذا ايضا


سن : يحيى بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن معاوية بن عمار ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال علي بن الحسين عليهما السلام : أما علمت إذا كان عشية عرفة ينزل الله في ملائكة إلى سماء الدنيا ثم يقول : انظروا إلى عبادي أتوني شعثا غبرا أرسلت إليهم رسولا من وراء وراء ، فسألوني ودعوني اشهدكم أنه حق علي أن اجيبهم اليوم قد شفعت محسنهم في مسيئهم ، وقد تقبلت من محسنهم ، فأفيضوا مغفورا لكم ، ثم يأمر ملكين فيقومان بالمأزمين هذا من هذا الجانب وهذا من هذا الجانب فيقولان : اللهم سلم سلم ، فما يكاد يرى من صريع ولا كسير
بحار الأنوار - المجلسي ج 69 ص 254

وهذا الحديث من نفس الكتاب

فس : أبي ، عن ابن أبي عمير ، عن منصور بن يونس ، عن عمرو بن شيبة عن أبي جعفر صلوات الله عليه قال : سمعته يقول - ابتداءا منه - : إن الله إذا بداله أن يبين خلقه ويجمعهم لما لابد منه ، أمر مناديا فنادى فاجتمع الانس والجن في أسرع من طرفة العين ، ثم أذن السماء الدنيا فنزل وكان من وراء الناس ، وأذن السماء الثانية فنزل وهي ضعف التي تليها ، فإذا رآها أهل السماء الدنيا قالوا : جاء ربنا ، فيقال : لا وهو آت ، حتى ينزل كل سماء ، يكون كل واحدة من وراء الاخرى وهي ضعف التي تليها ، ثم ينزل الله في ظلل من الغمام والملائكة وقضي الامر وإلى الله ترجع الامور ، ثم يأمر الله مناديا ينادي : " يا معشر الجن والانس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السموات والارض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان " قال : وبكى حتى إذا سكت قلت : جعلني الله فداك يا أبا جعفر وأين رسول الله وأمير المؤمنين وشيعته ؟ فقال أبو جعفر عليه السلام : رسول الله وعلي وشيعته على كثبان من المسك الاذفر ، على منابر من نور ، يحزن الناس ولا يحزنون ، ويفزع الناس ولا يفزعون ، ثم تلا هذه الآية : " من جاء بالحسنة فله خير منها وهم من فزع يومئذ آمنون " فالحسنة والله ولاية أمير المؤمين عليه السلام .
بحار الأنوار - المجلسي ج 7 ص 117


أرجو من الأخوة المشرفين التثبيت حتى نستطيع ايراد جميع الأحاديث في هذه النقطة

وأرجو من الزملاء الكرام البحث عن مثل هذه الأحاديث لتكون أرشيفا يستفاد منه في الرد على الرافضة