تراب من غبار حذا (معاوية ) يعدلك أيها السبئي

[مؤدب]

اقتباس: أضيف بواسطة عنوان وأما عن السيدة أم المؤمنين عائشة ، فأكبر مشكلة صنعتها في حياتها بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله فتتلخص في أمرين : - وقوفها ضد علي قسيم الجنة والنار وخليفة رسول الله الشرعي . - ركونها إلى معاوية الناصبي . طبق عليها عل يالحد أم لم يطبق . وأكرر سؤالي الذي هرب منه المؤدب وغيره أكثر من مرة ، ولعل بقية صحبه يقعون فيما هرب هو منه : هب أنها تبغض عليا .. ثم مه ؟ [/B]

أقول ..
تأدب مع سيدك ( معاوية ) رضي الله عنه خال المؤمنين الذي تولي ( 40 ) سنة لم يرى المسلمين من سوء قط ..
فان غبار من تراب حذائه .. تعدلك أيها السبئي الطائش ..
ولا اتمنى ان تكون هذه هي الطريقة الصحيحة التي تفر بها ... من خزيك وعارك .. فتأدب قبل أن تؤدب.. ... والسلام .. ختام
مؤدب

[القعقاع بن عمرو]

بارك الله فيك أخي العزيز / مـؤدب

وجزاك الله خير .!!
لغبار أقدام الصحابة في الردى *** خير وأنقى من جبين الأبـعد .

[المعتز بدينه]

بارك الله فيك أخي مؤدب ولكنك يا أخي الكريم قد ظلمت تراب نعال حذاء معاوية رضي الله عنه بهذه المعادلة بقدر السبيء ..

ألا يكفي التراب ظلما أن السبئية يأكلونه

[أبو عبيدة]

بارك الله فيك
اخي الحبيب مؤدب

[اسلامي]

[ALIGN=CENTER]لغبار أقدام الصحابة في الردى *** خير وأنقى من جبين الأبـعد[/ALIGN]

[أبو عاصم]

اقتباس: أضيف بواسطة القعقاع.. بارك الله فيك أخي العزيز / مـؤدب لغبار أقدام الصحابة في الردى *** خير وأنقى من جبين الأبـعد .

صدقت اخي الكريم


ونعم لو تأتي بالرافضة جميع لا يعادلون غبار معاوية رضي الله عنه بل اقل واذل

[حسبي الله]

اقتباس: أضيف بواسطة اسلامي [ALIGN=CENTER]لغبار أقدام الصحابة في الردى *** خير وأنقى من جبين الأبـعد[/ALIGN]

[ابن قدامة]

عفا الله عنك أخي مؤدب..ظلمت غبار الحذاء..فهو قد ينتفع به للتيمم
أما الشيعة فمفسدون في الأرض..لا نفع ولا غيره

[النعمان بن ثابت]

سأل الامام عبد الله بن المبارك : يا ابا عبد الرحمن من افضل معاوية ام عمر بن عبد العزيز فقال: والله لغبار دخل في انف فرس معاوية في معركة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم خير من عمر بن عبد العزيز الا يكفيه شرفا انه صلى خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله: سمع الله لمن حمده فقال معاوية ربنا لك الحمد , فماذا بعد هذا الفضل فوصل الخبر الى عمر بن عبد العزيز فقال مثل ما قال ابن المبارك ولكنه زاد : خير من عمر بن عبد العزيز و آله .

[ابو اسامة]

اقتباس: أضيف بواسطة النعمان بن ثابت سُئِل الامام عبد الله بن المبارك : يا ابا عبد الرحمن من افضل معاوية أم عمر بن عبد العزيز؟ فقال: "والله لغبارٌ دخلَ في أنف فرس معاوية في معركة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم خيرٌ مِن عمر بن عبد العزيز، الا يكفيه شرفا انه صلى خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال رسول الله: سمع الله لمن حمده، فقال معاوية ربنا لك الحمد , فماذا بعد هذا الفضل... فوصل الخبر الى عمر بن عبد العزيز فقال مثلَ ما قال ابن المبارك ولكنه زاد : خير من عمر بن عبد العزيز و آله .

أخي النعمان بن ثابت أقدّر غيرتك وغيرة الإخوة جميعا على عِرض سيد من سادة الصحابة وعلم من أعلام الاسلام، سيدنا معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه، الذي أعزّ الله به الاسلام قبل الخلافة وبعدها، وجمع عليه كلمة َ الامة من جديد بعد أن كادت تعصف بها الفتن عصفاً... ذاك الذي لم تعرف الامة بعد رسول الله صلي الله عليه وسلم والشيخين الكريمين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما وأرضاهما نظيراً له في الحلم والفِطنة والكياسة، وفي الحكمة في سياسة الرعية وإدارة دفّة الحكم وتصريف شؤون البلاد في أوقات الفتن وفي أشدّ الأزمات.

أقدّر غيرتك هذه ولكني أرى فيما ذكرتَ منسوبا ً إلى عبد الله بن المبارك التابعي الجليل نوعا من الغلوّ لا يليق أن يصدر عن مثل ابن المبارك في عمر بن عبد العزيز الذي أجمعت الامة على أنه كان الخليفة الراشد الخامس بعد الاربعة الذي سبقوه رضي الله عن الجميع.

وإني وإن كنت لا استبعد من عمر بن عبد العزيز أن يقول مثلَ هذا تُقى وورعاً وتواضعا ً واعترافاً لمعاوية بالفضل العظيم، وقد رُويَ مثلُ هذا أو قريبٌ منه عن جدّه عمر بن الخطاب رضي الله عن الإثنين، فقد أُثِـرَ عنه أنه قال "ليتني كنت شعرةً في صدر أبي بكر" أو كما قال.. أقول وإني وإن كنتُ لا استبعد من عمر بن عبد العزيز أن يقول مثل هذا تُقى وورعاً وتواضعا ً واعترافاً لمعاوية بالفضل العظيم، فإنني استبعد أن يصدر مثل هذا القول في عمر بن عبد العزيز عن عبد الله بن المبارك، فأن يقول عمر بن عبد العزيز مثلَ هذا عن نفسه شيء، وأن يقول غيره مثل هذا عنه هو لاريب شيء آخر... فالحال في الأولى نوع من الورع والتواضع المحمود، بينما الحال في الثانية نوع من التطاول المذموم، إن لم يكن ضرباً من سوء الأدب لا أتصور أن يصدر مثله عن تابعي جليل مثل عبد الله بن المبارك رحمه الله . فتأمّل أخي بارك الله فيك، وتحقق إن أمكن من المصدر ومن صحة الرواية .

وعلى كلّ حال فقد صدق والله من قال:

[ALIGN=CENTER]لغبار أقدام الصحابة في الردى *** خير وأنقى من جبين الرافضي[/ALIGN]


وأزيدكم من الشعر بيتا ينطبق على زنادقة الرافضة :

[ALIGN=CENTER]كم سيدٍ متفضِّل ٍ قد سبّه *** من لا يساوي غرزة ً في نَعلِه
[/ALIGN]

بارك الله في جميع الإخوة وجزاهم الله خيراً


.




[