بارك الله فيك أخي أبو عبيده
وليت الخلاف مع الرافضة في الأفطار والسحر في رمضان , فهم يحاولون أن يثبتوا أن معتقدهم الشركي ما هو الا مذهب أسلامي فقهي خامس ( بعد المالكية والحنفية
والشافعية والحنبلية ) وأن الأختلاف فقهي فقط , بين الخلاف هو في أصل الدين
( التوحيد -توحيد الأسماء والصفات وتوحيد الألوهيه , وان كانوا يقرون بتوحيد الربوبية ظاهرا )
فالدعاء مخ العبادة وأساسها , وهم يشركون غير الله في دعائهم ( يا حسين , يا علي )
فكيف يكون مسلما من يدعوا مع الله أحدا0
وهم يسعون متعمدين عامدين أن يخالفوا أهل السنة جميعا في كل أمور الدين , ولعل
ما حصل منهم في موسم الحج قبل عدة أعوام ( ليس في المسيرات والتفجيرات ) بل
في محاولتهم تأجيل وقوفهم بعرفة ( يوم الحج الأكبر ) الى يوم العيد متحججين أنه لم تصلهم فتوى تبيح لهم الوقوف مع المسلمين يوم عرفة والمعلن من الحكومة السعودية
ألم يكونون يصلون لوحدهم في الحرمين الشريفين ويقفون بين الصفوف أو يجلسون يتحدثون وبصوت عالي حتى يشوشوا على المصلين في صلاتهم , ولم يصلوا خلف أئمة الحرمين حتى أذن لهم ( كبيرهم الذي علمهم الشرك , الخميني الهالك ) وأجاز بأمرمنه وليس من الله بالصلاة تقية ,
اليسوا هم الذين يصلون الظهر والعصر جمعا في كل وقت وفرادا وليس جماعة , وكذالك
صلاة المغرب والعشاء ,
والحديث يطول ويطول عن مخالفتهم للمسلمين كافة