كتب كمال السلطان شل الله يديه ولسانه
أترككم مع هذا المقال الذي نقلته من أحد الرافضة عليهم من الله مايستحقون
العراق بلد كان ولا يزال يحب العلم والتعليم رغم كل الظرف والممارسات التي قامت بها العصابة التكريتية التي كانت تحكم العراق ومن مخلفات تلك العصابة المريضة فايروس يسمى السلفية (الوهابية) وهذا الفايروس يصيب المجتمعات ويودي الى التخلف والإساءة إلى الدين الإسلامي الحنيف عن طريق ممارسات متعمدة من قبل بعض الحاقدين والغرض الأساسي منها الإساءة إلى الدين الإسلامي العظيم والغرض من هذا هوا خدمة الحركة الصهيونية سرا والعداء في العلن وهذه لعبة لا تنطوي على ابنا الشعب العراقي أساس الحضارة العربية والإسلامية وهذه التجربة كانت في أفغانستان وقسم من باكستان وكادت تلك الحركة ان تتوسع في العراق ولكن أهل العراق لا تنطوي عليهم تلك اللعبة الخبيثة وما ارجوا من الله والإخوة المؤمنين ان يحاولوا جاهدين اقتلاع هذه النبتة الشيطانية من الجذور وتطهير الأرض الطيبة المباركة في العراق من هذا الرجس لكي يبقى الدين لله القوي الحكيم وليحفظ الله المجاهدين العاملين على خدمة دين الله
أنتهى كلام الخبيث
أصبحت السلفية التى كان عليه جمهور المسلمين مؤسسة إرهابية
لا حول ولاقوة إلا بالله ( الحمد لله الذي عافانا مما إبتلاهم به )
اللهم أرزقنا حبك وحب من يحبك