الرافضي ( مجادل ) . . مقتنع بأن الله تبارك وتعالى في حاجة لأحد من خلقه . . ! !

[البتال]

[ALIGN=CENTER]بسم الله الرحمن الرحيم

في موضوع سابق كنت قد وجهت سؤال الى الشيعة وهو

هل الله عز وجل في حاجة أحد من خلقه ؟

في البداية استمر الموضوع لمدة يومين ، ومن ثم اتحفنا أنوار المهدي بالإجابة بـ ( لا )

و من ثم أجاب ( مجادل ) بنفس الإجابه .

وعندما سألتهم عن رأيهم ( الشرعي ) فيمن يقول عكس هذا الكلام ؟

كانت الطامة الكبرى

أتحفنا المجادل بالجواب التالي

اقتباس: المجادل : هذا يعتمد على ادلته وتفسيره لما يراه عكس ما قلناه .

إذاً المجادل يرى إنه بالإمكان أن يكون الله في حاجة لأحد من خلقه . . ! !

وأقول لك . .

تباً لك ولأمثالك من الروافض الزنادقة

إن كنت ترى بأن الله في حاجة لأحد من خلقه

-------------------------

الطامة الكبرى وهي التالية :

من تتوقع أن يقول مثل هذا الباطل ؟

لا ، ليس أحد علمائهم

إنه

مهديهم المزعوم

إقرأ معي هذه الرواية

وردت في كتاب ( بحار الأنوار ) ، الجزء ( 51 ) ، صفحة ( 331 ) ، باب من أقواله عليه السلام ، وأقول ( عليه اللعنة ) من وضع هذا الكفر البواح

من كان في حاجة الله ، كان الله في حاجته
--------------------

ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا .
والحمد لله رب العالمين [/ALIGN]

[المجادل]

بسم الله الرحمن الرحيم

كل الكلام الذى قاله الاخ البتال هو مخطىء فيه وذلك لاستعجاله وسوء ظنه الذى بناه على ردنا الذى لم يعرف ما قصدنا من هذا الجواب ان اتهام البتال لنا لا يقوله الا المجنون والذى لا عقل له
قال البتال :
هل الله عز وجل في حاجة أحد من خلقه ؟ طبعا الجواب لا والف لا .
ثم قال :
وعندما سألتهم عن رأيهم ( الشرعي ) فيمن يقول عكس هذا الكلام ؟
اجبناه :

المجادل :

هذا يعتمد على ادلته وتفسيره لما يراه عكس ما قلناه .


القصد من اجابتى التى لم يفهمها البتال المتسرع للحكم هى :

ان الشخص الذى يقول ويعتقد ان الله يحتاج لاحد من خلقه عندما تسالونه لماذا ؟فهو سيجيبكم بادلته التى يعتمد عليها وتفسيره هو لاننى لا اريد ان اعطى اجابة عن غيرى هو يعتقد خلافها .

اما بالنسبة لى وباننى ارى ان الله ليس فى حاجة احدا من خلقه والدليل هو الذى اوجد كل شىء من العدم فى حين انه لا يوجد غير الله وقتها ليستعين به الله .

الاقتباس من البتال :

اقتباس: الطامة الكبرى وهي التالية : من تتوقع أن يقول مثل هذا الباطل ؟ لا ، ليس أحد علمائهم إنه مهديهم المزعوم إقرأ معي هذه الرواية وردت في كتاب ( بحار الأنوار ) ، الجزء ( 51 ) ، صفحة ( 331 ) ، باب من أقواله عليه السلام ، وأقول ( عليه اللعنة ) من وضع هذا الكفر البواح من كان في حاجة الله ، كان الله في حاجته

المجادل :
المهدى ليس مزعوما وهو حقيقة وانا مستعد ان اناقشك بادلتك واثبت انه موجود .

اما بالنسبة لقول الامام الحجة عليه السلام ولا تقول عليه اللعنة

( من كان فى حاجة الله كان الله فى حاجته )

اولا : دعونى اضحك على فهمكم ههههههههههههه

ثانيا : قول الامام عليه السلام او ما تعنيه كلمة الامام هوهذا المعنى :

قوله تعالى :

من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة والله يقبض ويبسط وإليه ترجعون


وقوله تعالى :

من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له وله أجر كريم .


هل الله فى حاجة من يقرضه ؟ طبعا لا ولكن الله يحض البشر على فعل الخير ويكافاهم على فعلهم .

[الدرعاوي]

المجادل ... المهدي المنتظر ليس مزعوم بل هو حقيقة ونحن ندرك ذلك وهو الامام الثاني عشر وهو من قريش وبقدومه سوف يعم العدل ....

وليس المشكله هنا بل المشكله في مهدي الشيعه المنتظر . وحسب معتقدكم هو محمد بن الحسن العسكري ، ويلقبونه بالمهدي، وقيل بالحجة القائم المنتظر، وكنيته أبو القاسم، وهو الحجة الغائب عند الشيعة، وقيل أنه ولد في سنة 256للهجرة، وغاب غيبة صغرى سنة 260ه، وغيبة كبرى سنة 329ه، .كما تعتقدون أيضاً، أن هذا الإمام الثاني عشر، قد دخل سرداباً في دار أبيه، (بِسُرَّ مَنْ راى) ولم يخرج إلى الآن.

ملاحظة :، هؤلاء الأئمة يبرئون إلى الله تعالى من اعتقادات الشيعة، وما ينسبونه إليهم من كذب وزور وبهتان .

وليس هذا فقط فالعجب كل العجب لما تنسبونه لإعمال تنسبونها لمهديكم المنتظر .

أولاً: هدم الحجرة النبوية وصلب الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما على يد مهدي الشيعة المنتظر:
حيث جاء في كتاب بحار الأنوار لإمامهم المجلسي 53/39، ما نصه: (وأجيءُ إلى يثرب، فأهدم الحجرة [يعني الحجرة النبوية]، وأُخرج من بها وهما طريان، [يعني أبوبكر وعمر رضي الله عنهما، لأنهما دفنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيته، وبجوار قبره ] فآمر بهما تجاه البقيع، وآمر بخشبتين يُصلبانِ عليهما، فتورِقان من تحتهما، فيفتتن الناس بهما أشد من الأولى، فينادي منادي الفتنة من السماء ياسماء انبذي، ويا أرض خذي، فيومئذ لا يبقى على وجه الأرض إلا مؤمن).

ثانياً: مهدي الشيعة يقيم الحد على أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها:
وهذا مايفعله مهديهم، في رجعته المزعومة، بأم المؤمنين الطاهرة المطهرة، عائشة رضي الله عنها، حيث ذكر شيخهم الحر العاملي في كتابه الإيقاظ من الهجعة، والمجلسي في بحار الأنوار، عن عبد الرحمن القصير عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: (أما لو قد قام قائمنا لقد رُدت إليه الحميراء، [والحميراء: تصغير الحمراء، وهي الطاهرة عائشة أم المؤمنين وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يناديها بهذا الاسم لشدة
بياضها وجمالها رضي الله عنها]، حتى يجلِدَها الحد) انتهى كلامه.

ثالثاً: قتل الحجاج بين الصفا والمروة على يد مهدي الشيعة:
فمن أعمال مهدي الشيعة المنتظر، والذي سيخرج في آخر الزمان، هو قتل المسلمين الحجاج الأبرياء، بين الصفا والمروة، فقد روى إمامهم المجلسي في بحار الأنوار 53/40 مانصه: (كأني بحمران بن أعين، وميسر بن عبد العزيز، يخبطان الناس بأسيافهما بين الصفا والمروة).

رابعاً: قطع أيدي وأرجل المشرفين على الحرم، على يدي مهدي الشيعة:
فعند خروج مهدي الشيعة يقوم بتعذيب المشرفين على الحرمين الشريفين، زادهما الله عزاً وتشريفاً، وكل هذا الحقد الدفين لأنهم يقومون بخدمة حجاج بيت الله الحرام وينظمون مسيرة الحج، ويهيئون المشاعر المقدسة، لاستقبال زوار بيت الله تعالى.
فقد روى شيخهم النعماني في كتابه الغيبة ما نصه: (كيف بكم، لو قد قُطعت أيدِيَكم وأرجُلَكُم وعلقت في الكعبة، ثم يقال لكم: نادوا نحن سُراق الكعبة) انتهى كلامه.
كما روى شيخهم المفيد في كتابه الإرشاد، والطوسي في كتابه الغيبة ما نصه: (إذا قام المهدي هدم المسجد الحرام…وقطع أيدي بني شيبة وعلقها بالكعبة وكتب عليها هؤلاء سُراق الكعبة).
وجاء في نص ثالث لهم أنه: (يجرد السيف [أي مهديهم المنتظر] على عاتقه ثمانية أشهر يقتل هرجاً، فأول ما يبدأ ببني شيبة فيقطع أيديهم ويعلقها في الكعبة، وينادي مناديه هؤلاء سُراق الله، ثم يتناول قريش فلا يأخذ منها إلا السيف ولا يعطيها إلا السيف) انتهى كلامه من كتاب الغيبة.

تنبيه : لم نأتي بشي من عندنا... المصدر والكتاب والجزء والصفحة مذكورة بوضوح وهي من كتبكم المعتمدة والتي هيا مصادر تشريعكم .

وما خفي كان أعظم ...نسأل الله السلامه سلامه الدين والعقل .

[البتال]

[ALIGN=CENTER]المجادل . .

أولاً . .

مهديكم المنتظر ، مزعوم ، شئت أم أبيت ، وإن كنت تستطيع إثبات وجوده ، فأنا مستعد لذلك في أي وقت تشاء .

ثانياً . .

اقتباس: كل الكلام الذى قاله الاخ البتال هو مخطىء فيه وذلك لاستعجاله وسوء ظنه الذى بناه على ردنا الذى لم يعرف ما قصدنا من هذا الجواب ان اتهام البتال لنا لا يقوله الا المجنون والذى لا عقل له

لم أتقول عليك ، بل راجع إجابتك وأنت تعرف ماذا أجبت ، ولكنني سأريحك عناء البحث وسأنقل للأخوه هنا ماذا حدث :

أولاً . . كان هذا سؤالي

اقتباس: هل الله عز وجل في حاجة أحد من خلقه ؟

وكانت إجابتك

اقتباس: اضم اجابتى الى اجابة الاخت انوار المهدى (عجل الله فرجه الشريف ) واقول : لا

ثم سألتك :

اقتباس: طيب ، ما رأيكم ( الشرعي ) بمن يقول عكس الكلام هذا ؟

وكان سؤالي واضح جداً ، على ما أعتقد ، أليس كذلك ؟

وكانت طامتك الكبرى كما يلي :

اقتباس: المجادل : هذا يعتمد على ادلته وتفسيره لما يراه عكس ما قلناه .

أي ، يا من تجادل بعيداً عن الحق ! ، إذا رأى هذا الشخص ( عكس ما قلناه ) أي أن الله بحاجة لخلقه ، بناءاً على أدلته وتفسيره . . ! ! فسيكون الله بحاجة لخلقه ، وهذا يثبت فراغ عقلك وشكوكك حتى في صفات الله عز وجل . . ! !

ثالثاً . .

لننظر سوياً إلى الرواية كما وردت ببحار الأنوار

من كان في حاجة الله ، كان الله في حاجته

والآن ، ماذا تفهم المقصود بهذه الرواية الباطلة ؟

إن كنت بحاجة الله ، فالله بحاجتك ( تعالى الله عما تقولون ) .

ولننظر الأن إلى الدليل الذي جعل من هذا الرافضي أن يربط المشرق بالمغرب :

قال الله تعالى :

اقتباس: من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة والله يقبض ويبسط وإليه ترجعون

يا جاهل ، أتعلم ما المقصود في هذه الآية

أن تنفق في سبيل الله ، والله يقبض ويبسط ( أي يوسع على من يشاء من خلقه ) ويضيق على من يشاء من خلقه . . ولأنك لم تكمل الآية فما أستطعت أن تفهمها ، فهل الآية تشير إلى حاجة الله لنا ؟

وأخيراً

أتركك لتكمل ضحكاتك

ولكن هذه المره على نفسك وعلى مهديك المزعوم . [/ALIGN]

[محب السنه]

اخي البتال

هؤولاء الزنادقة يدينون بدين جديد غير ديننا الاسلام

وربهم رب اخر غير ربنا جل جلاله

ونبيهم غير نبينا صلوات وسلامه عليه

يقول الخميني عليه لعنة الله
اننا لا نعبد الها يقيم بناء شامخا للعبادة و العدالة و التديّن ثمّ يقوم بهدمه بنفسه و يجلس يزيدا و معاوية و عثمان و سواهم من العتاة في مواقع الأمارة على الناس ] ( كشف الأسرار ص 123)


قال السيد نعمة الله الجزائري لعنه الله :
(إنا لا نجتمع معهم -أي مع السنة- على إله ولا على نبي ولا على إمام، وذلك أنـهم يقولون: إن ربـهم هو الذي كان محمد نبيه وخليفته من بعده أبو بكر.
ونحن لا نقول بـهذا الرب ولا بذلك النبي، بل نقول: إن الرب الذي خليفة نبيه أبو بكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا)

(الأنوار الجزائرية 2/278)



فهل عرفنا اخواني اهل السنة والجماعة عن اي إله يتحدثون !؟

[المجادل]

الاقتباس من البتال :

اقتباس: مهديكم المنتظر ، مزعوم ، شئت أم أبيت ، وإن كنت تستطيع إثبات وجوده ، فأنا مستعد لذلك في أي وقت تشاء .

المجادل :
انت تقول مزعوم ما ادلتك لكى اناقشها واقول راى فيها واذا كنت مستعد فقل بسم الله وتوكل على الله .

ان قولى :

هذا يعتمد على ادلته وتفسيره لما يراه عكس ما قلناه .
قلت لك ان من يعتقد بشىء قد تكون لديه ادلةمع تفسيره لما يعتقده مع انه مخطئا .

الاقتباس من البتال :

اقتباس: لننظر سوياً إلى الرواية كما وردت ببحار الأنوار من كان في حاجة الله ، كان الله في حاجته والآن ، ماذا تفهم المقصود بهذه الرواية الباطلة ؟

المجادل : قال الله فى كتابه الكريم :

( يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله والله هو الغني الحميد )

(هاأنتم هؤلاء تدعون لتنفقوا في سبيل الله فمنكم من يبخل ومن يبخل فإنما يبخل عن نفسه والله الغني وأنتم الفقراء وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم)

( إن تبدوا الصدقات فنعما هي وإن تخفوها وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم ويكفر عنكم من سيئاتكم والله بما تعملون خبير)

الايات تبين ان الله غنى عن اى احد وان الناس هم الذين فى حاجة الله لكن حاجة الله منهم ان ياتمروا بامره وينتهوا بنواهيه وهذا ما تقصد الرواية وغير ذلك فلا معنى له .

[الدرعاوي]

للعلم ولعل من العلم فائدة
المجادل ... المهدي المنتظر ليس مزعوم بل هو حقيقة ونحن ندرك ذلك وهو الامام الثاني عشر وهو من قريش وبقدومه سوف يعم العدل ....

وليس المشكله هنا بل المشكله في مهدي الشيعه المنتظر . وحسب معتقدكم هو محمد بن الحسن العسكري ، ويلقبونه بالمهدي، وقيل بالحجة القائم المنتظر، وكنيته أبو القاسم، وهو الحجة الغائب عند الشيعة، وقيل أنه ولد في سنة 256للهجرة، وغاب غيبة صغرى سنة 260ه، وغيبة كبرى سنة 329ه، .كما تعتقدون أيضاً، أن هذا الإمام الثاني عشر، قد دخل سرداباً في دار أبيه، (بِسُرَّ مَنْ راى) ولم يخرج إلى الآن.

ملاحظة :، هؤلاء الأئمة يبرئون إلى الله تعالى من اعتقادات الشيعة، وما ينسبونه إليهم من كذب وزور وبهتان .

وليس هذا فقط فالعجب كل العجب لما تنسبونه لإعمال تنسبونها لمهديكم المنتظر .

أولاً: هدم الحجرة النبوية وصلب الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما على يد مهدي الشيعة المنتظر:
حيث جاء في كتاب بحار الأنوار لإمامهم المجلسي 53/39، ما نصه: (وأجيءُ إلى يثرب، فأهدم الحجرة [يعني الحجرة النبوية]، وأُخرج من بها وهما طريان، [يعني أبوبكر وعمر رضي الله عنهما، لأنهما دفنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيته، وبجوار قبره ] فآمر بهما تجاه البقيع، وآمر بخشبتين يُصلبانِ عليهما، فتورِقان من تحتهما، فيفتتن الناس بهما أشد من الأولى، فينادي منادي الفتنة من السماء ياسماء انبذي، ويا أرض خذي، فيومئذ لا يبقى على وجه الأرض إلا مؤمن).

ثانياً: مهدي الشيعة يقيم الحد على أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها:
وهذا مايفعله مهديهم، في رجعته المزعومة، بأم المؤمنين الطاهرة المطهرة، عائشة رضي الله عنها، حيث ذكر شيخهم الحر العاملي في كتابه الإيقاظ من الهجعة، والمجلسي في بحار الأنوار، عن عبد الرحمن القصير عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: (أما لو قد قام قائمنا لقد رُدت إليه الحميراء، [والحميراء: تصغير الحمراء، وهي الطاهرة عائشة أم المؤمنين وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يناديها بهذا الاسم لشدة
بياضها وجمالها رضي الله عنها]، حتى يجلِدَها الحد) انتهى كلامه.

ثالثاً: قتل الحجاج بين الصفا والمروة على يد مهدي الشيعة:
فمن أعمال مهدي الشيعة المنتظر، والذي سيخرج في آخر الزمان، هو قتل المسلمين الحجاج الأبرياء، بين الصفا والمروة، فقد روى إمامهم المجلسي في بحار الأنوار 53/40 مانصه: (كأني بحمران بن أعين، وميسر بن عبد العزيز، يخبطان الناس بأسيافهما بين الصفا والمروة).

رابعاً: قطع أيدي وأرجل المشرفين على الحرم، على يدي مهدي الشيعة:
فعند خروج مهدي الشيعة يقوم بتعذيب المشرفين على الحرمين الشريفين، زادهما الله عزاً وتشريفاً، وكل هذا الحقد الدفين لأنهم يقومون بخدمة حجاج بيت الله الحرام وينظمون مسيرة الحج، ويهيئون المشاعر المقدسة، لاستقبال زوار بيت الله تعالى.
فقد روى شيخهم النعماني في كتابه الغيبة ما نصه: (كيف بكم، لو قد قُطعت أيدِيَكم وأرجُلَكُم وعلقت في الكعبة، ثم يقال لكم: نادوا نحن سُراق الكعبة) انتهى كلامه.
كما روى شيخهم المفيد في كتابه الإرشاد، والطوسي في كتابه الغيبة ما نصه: (إذا قام المهدي هدم المسجد الحرام…وقطع أيدي بني شيبة وعلقها بالكعبة وكتب عليها هؤلاء سُراق الكعبة).
وجاء في نص ثالث لهم أنه: (يجرد السيف [أي مهديهم المنتظر] على عاتقه ثمانية أشهر يقتل هرجاً، فأول ما يبدأ ببني شيبة فيقطع أيديهم ويعلقها في الكعبة، وينادي مناديه هؤلاء سُراق الله، ثم يتناول قريش فلا يأخذ منها إلا السيف ولا يعطيها إلا السيف) انتهى كلامه من كتاب الغيبة.

تنبيه : لم نأتي بشي من عندنا... المصدر والكتاب والجزء والصفحة مذكورة بوضوح وهي من كتبكم المعتمدة والتي هيا مصادر تشريعكم .

وما خفي كان أعظم ...نسأل الله السلامه سلامه الدين والعقل .