[ALIGN=CENTER]بسم الله الرحمن الرحيم
بعد ان قام المدعو انوار الغري بالهروب من موضوع اخي السعدي2 في موضوع ابن بابويه القمي المعروف بالصدوق ينسف عقيدة العصمة نسفاً ( وثيقة مصورة )
اردت ان اتحاجج معه في القران الكريم فقط لاغير لانكم لاتصدقون صحاحنا ونحن لانصدق احاديثكم المحرفه ابدا.
المهم سوف اتيك الان باثباتات ان الرسول صلى الله عليه وسلم اخطاء وبخطاه هذا ينهار جدار العصمه لديكم عن بكرة ابيها لذا هذه الادلة التي املكها الان وسوف اقوم باحضار المزيد لااثبت لكم هشاشة مذهبكم .
وسوف اقوم باعادت ماكتبته لانكم لم تردوا عليها وبما انك وافقت على المحاججه اذا فلا تهرب مما وافقت عليه .
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
بعد ان انزلنا مواضيعنا الثلاث عن استشهادنا بان رسول الله صلى الله عليه وسلم غير معصوم من الخطاء بابي هو وامي وسيدنا موسى عليه السلام .
اذا فقد اثبتنا بطلان حجتهم بان الائمة الاثني عشر معصومون من الخطاء والزلل .
وقد ذكرنا لهم سورة عبسى بان الرسول عبس في وجه شيخ هرم وقد عاتبه الله .
فانكروا بانها منسوبة للنبي وانها لرجل اخر قبل عهد النبي وذكرة للرسول للفائدة وعدم الوقوع في نفس الخطاء
فطلبنا من الرافضي ابو كرار ان ياتي بالاسانيد الصحيحه التي تثبت قوله فهرب ولم نراه من ذلك الحين .
فالان سانزل الاستشهاد الثاني وسوف اراء هل ياتون الشيعه ام لا ويهربون كم فعل من هم قبلهم .
أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ
اختلف في سبب نزول صدر هذه السورة فقيل نزلت في شأن مارية , وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد حرمها فنزل قوله تعالى " يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضات أزواجك " الآية قال أبو عبد الرحمن النسائي أخبرنا إبراهيم بن يونس بن محمد حدثنا أبي حدثنا حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت له أمة يطؤها فلم تزل به عائشة وحفصة حتى حرمها فأنزل الله عز وجل " يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك " إلى آخر الآية . وقال ابن جرير حدثني ابن عبد الرحيم البرقي حدثنا ابن أبي مريم ثنا أبو غسان حدثني زيد بن أسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أصاب أم إبراهيم في بيت بعض نسائه فقالت أي رسول الله في بيتي وعلى فراشي ؟ فجعلها عليه حراما قالت أي رسول الله كيف يحرم عليك الحلال ؟ فحلف لها بالله لا يصيبها فأنزل الله تعالى " يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك " قال زيد بن أسلم فقوله أنت علي حرام لغو وهكذا روى عبد الرحمن بن زيد عن أبيه وقال ابن جرير أيضا حدثنا يونس ثنا ابن وهب عن مالك عن زيد بن أسلم قال : قال لها " أنت علي حرام والله لا أطؤك " وقال سفيان الثوري عن ابن علية عن داود بن أبي هند عن الشعبي عن مسروق قال آلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وحرم فعوتب في التحريم وأمر بالكفارة في اليمين رواه ابن جرير وكذا روي عن قتادة وغيره عن الشعبي نفسه وكذا قال غير واحد من السلف منهم الضحاك والحسن وقتادة ومقاتل بن حيان وروى العوفي عن ابن عباس قال : قلت لعمر بن الخطاب من المرأتان ؟ قال عائشة وحفصة وكان بدء الحديث في شأن أم إبراهيم مارية أصابها النبي صلى الله عليه وسلم في بيت حفصة في نوبتها فوجدت حفصة فقالت يا نبي الله لقد جئت إلي شيئا ما جئت إلى أحد من أزواجك في يومي وفي دوري وعلى فراشي قال " ألا ترضين أن أحرمها فلا أقربها " قالت بلى فحرمها وقال لها " لا تذكري ذلك لأحد " فذكرته لعائشة فأظهره الله عليه فأنزل الله تعالى " يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضات أزواجك " الآيات كلها فبلغنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كفر عن يمينه وأصاب جاريته وقال الهيثم بن كليب في مسنده ثنا أبو قلابة عبد الملك بن محمد الرقاشي ثنا مسلم بن إبراهيم ثنا جرير بن حازم عن أيوب عن نافع عن ابن عمر عن عمر قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم لحفصة " لا تخبري أحدا وإن أم إبراهيم علي حرام " فقالت أتحرم ما أحل الله لك ؟ قال " فوالله لا أقربها " قال فلم يقربها حتى أخبرت عائشة.
اذا المقصد واحد بان الرسول صلى الله عليه وسلم قد اخطاء ركزوا في الاية قال يايها النبي يعني حدد النبي صلى الله عليه وسلم مو يجينا واحد زي ابو كرار ويقول على واحد ثاني بس عبره للرسول.
المغزى اذا كان اشرف الرسل وخاتمها والمصطفى قد اخطا والله غفر له اذا هذا دليل على ان ائمتكم غير معصومين من الخطاء والا عندكم راي ثاني بان الائمه افضل من الرسول صلى الله عليه وسلم .
اذا ماردك على هذه الاية ياانوار الغرى .
هذا غيض من فيض[/ALIGN]