-ورد في الكافي / الروضة 8/338
أن علي رضي الله عنه قال: ( لو ميزت شيعتي لما وجدتهم إلا واصفه ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين ولو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد )
-وقال الحسين_ رضي الله عنه_ في دعائه على شيعته : ( اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقا , واجعلهم طرائق قددا , ولا ترض الولاة عليهم أبدا , فإنهم دعونا لينصرونا , ثم عدوا علينا فقتلونا ) الإرشاد المفيد ص241
وهذه النصوص وغيرها مما تضج به كتب الشيعة تبين للقارئ من هم قتلة الحسين الحقيقيون انهم شيعته أهل الكوفة , أي أجدادك يا هذا _يا شيعي _ يا من تدعي انتسابك لآل البيت الأطهار زورا وبهتانا , فلماذا تحمل أهل السنة مسؤولية مقتل الحسين ؟؟؟
- وقال الحسن_ رضي الله عنه_ : ( أرى والله معاوية خيرا لي من هؤلاء , يزعمون أنهم لي شيعة , ابتغوا قتلي , وأخذوا مالي , والله لأن آخذ من معاوية ما أحقن به من دمي , وآمن به في أهلي خير من أن يقتلوني , فيضيع أهل بيتي , والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إلية سلما , والله لأن أسالمه وأنا عزيز خير لي من أن يقتلني وأنا أسير ) الاحتجاج 2/10
-وقال زين العابدين_ رضي الله عنه_ في الاحتجاج (2/29) : ( إن هؤلاء _يقصد الشيعة_ يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم؟)
-وقال الباقر : ( لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا , والربع الآخر أحمق ) أصول الكافي1/496
-وقالت فاطمة الصغرى: ( يا أهل الكوفة , يا أهل الغدر والكر والخيلاء , انا أهل البيت ابتلانا الله بكم , وابتلاكم بنا , فجعل بلاءنا حسنا ... فكفرتمونا وكذبتمونا , ورأيتم قتلنا حلالا , وأموالنا نهبا ....... إلى قولها , كم قرأت لرسول الله عليه الصلاة والسلام قبلكم , ثم غدرتم بأخيه علي بن أبي طالب , وجدي , وبنيه وعترته الطيبين.
-فرد عليها أحد أهل الكوفة منتخرا , فقال : نحن قتلنا عليا وبنو علي بسيوف هندية ورماح وسبينا نساءهم سبي ترك , ونطحنا هم فأي نطاح) الاحتجاج 2/28
-وقالت زينب بنت أمير المؤمنين علي : ( أتبكون أخي ؟! أجل والله فابكوا كثيرا , واضحكوا قليلا , فقد أبليتم بعارها ... وأنى ترخصون قتل سليل خاتم النبوة ) الاحتجاج 2/30029