(أولاً): بيان بطلان استشهاد الرافضي باعتراض أولياءه الملاحدة بفرضية الدور.
(أولاً): بيان بطلان استشهاد الرافضي باعتراض أولياءه الملاحدة بفرضية الدور.
من الانحراف العقائدي والشذوذ الفكري:
استشهاد الرافضي باعتراض الملاحدة في سؤالهم عن أدلة وجود الخالق، بفرضية الدور على نفي عصمة القرآن الكريم وصيانته من التحريف بنص آيات محكمات قطعية الدلالة.
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخزرجي8 |
|
|
|
|
|
|
|
فأما الجوابات العامّة:
1-أن هذه الاستدلالات تستلزم الدور, و الدور باطل كما هو مُقرر في محلّه من علم المنطق, و بيان ذلك أن نقول:
إن معنى الدور في علم المنطق هو قيام إثبات الشيء على نفسه, و لنضرب مثالاً حتى تتبيّن الصورة.
مثال: لو أن إنساناً مُلحداً منكرٌ لوجود الخالق سأل مُسلماً ما الدليل على وجود الخالق؟, فقال له المُسلم: إن القرآن قال بذلك, فسيقول المُلحد: أنا لا أؤمن بقرآنك, لأن حجيّته قائمةٌ على إثبات صدق النبوّة, و إثبات صدق النبوّة قائمٌ على إثبات وجود الخالق, و هذا يستلزم الدور الباطل منطقيّاً, و يُسمّى الدور أحياناً بـ (الفكر الدائري) أي أن الشخص يحتج على إثبات شيءٍ على نفس الشيء الذي لم يثبت.
فنقول: إن استدلالكم على نفي تحريف القرآن من القرآن نفسه هو قيام إثبات الشيء على نفسه, و هذا يستلزم الدور, و الدور باطلٌ فالاستدلال كذلك.
|
|
|
|
|
|
والسؤال الذي يطرح نفسه:
ما شأن الرافضي الذي يزعم أنه على دين الإسلام ويزعم الإيمان بــ: (الله والنبوة والوحي)، بــ: الملحد، الذي يكفر بكل هذا
فسؤال الملحد هو عن أدلة وجود الإله الخالق لهذا الكون،
وحيث أن ذلك الملحد لا يؤمن بالله عز وجل، فيحق له هذا الاعتراض ويرفض أن نلزمه بدليل من كلام الإله الذي لا يؤمن به!!
فالتصديق بالكتاب - النقل - متوقف على صدق الرسول الذى أتى به، والتصديق بالرسول متوقف على وجود الإله الذى أرسل هذا الرسول وأوحى إليه.
أما الرافضي الذي يزعم أنه على دين الإسلام
فالمفترض فيه من الأساس:
الإيمان بالله عز وجل ووجوده وألوهيته والإيمان ببعث الأنبياء والإيمان أن القرآن الكريم هو الوحي المنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته.
هذه كلها مفترض أنها من المسلمات عند أي أحد يزعم أنه على دين الإسلام.
وسبحان من أنطق ذلك الكافر ليفضح تناقضه وشذوذه وانحرافه العقدي والفكري!!
(وإن كان قوله ذاته كفراً لإعتقاده النقص في القرآن الكريم، إلا أنه الزام له وفضح لتناقضه).
حيث قال الرافضي:
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخزرجي8 |
|
|
|
|
|
|
|
3-....، فحتى لو سلمنا بالقول بالنقيصة, فهذا لا ينفي حجيّة الجزء الباقي من القرآن ... إلخ
|
|
|
|
|
|
وكررها كثيراً:
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخزرجي8 |
|
|
|
|
|
|
|
أقول:
1-نعم لا مانع أن يكون القرآن الناقص حُجّةً, حيث أن الجزء الباقي قرآن جزماً, و أُمرنا بالتمسّك به على الرغم من نقصانه, فالحُجيّة شيء و النقصان شيء آخر لا تلازم بينهما.
|
|
|
|
|
|
فإن كان ذلك كذلك فما علة نهيقك وعوائك بفرضية الدور؟!! أم هي وليجة للهروب من الدليل المحكم بنص القرآن الكريم باعتراضات واهية كما سيلي بيانه!!
فهذا هروب مفضوح ومخزي!!
1- يرفض الاستشهاد بآيات القرآن الكريم لإثبات عصمة القرآن الكريم وصيانته من التحريف والتبديل والتغيير والنقص فيه والزيادة عليه، باعتراضات لا تنتهض لمقاومة الدليل الصحيح الصريح.
2- يقر أن الجزء الباقي من القرآن بعد تحريفه (والعياذ بالله من الكفر)، (بحسب عقيدته هو)، له حجية الدليل والإثبات.
فانظر كيف جمع الرافضي بين النقيضان وهو من جعل في توقيعه أنه لا يجتمع النقيضان.
وهنا الإثبات اليقيني أن ذلك المجوسي يتخذ من قول الملاحدة ستاراً ليخفي زندقته وكفره بالقرآن الكريم.
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخزرجي8 |
|
|
|
|
|
|
|
قلت: سلمنا أنه قول مرجوح, و لكن مُجرّد الاحتمال يُسقط الاستدلال, و يجعله ظنيّاً, ثم لو سلمنا بأن دلالته قطعيّة,
طيب كيف سنتصرف بإشكال (الدور)؟!
|
|
|
|
|
|
ولكن ذلك الكافر قد غفل عن أن:
الذي قال:
۩ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (9) ۩ سورة الحجر.
وهذه الآية الكريمة، اعترض عليها الرافضي، بحجة أن بعض المفسرين قالوا إن الذكر هنا المقصود به النبي صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته.
وتعامى الرافضي عن أصل عظيم في دين الإسلام وهو
أن:
كل يؤخذ من قوله ويرد إلا سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته.
وتفسير بعض المفسرين لنصوص القرآن ليس حجة على القرآن، إذ المجتهد في الإسلام له أجران إن أصاب، وأجر واحد إن أخطأ.
والتفسير في الاصطلاح:
علم يبحث فيه عن القرآن الكريم من حيث دلالته على مراد الله بقدر الطاقة البشرية،
والتفسير يرتكز أساساً على ورود النص ودلالته، وأقوال المفسرين غير معصومة
والعصمة فقط في:
نصوص القرآن، والسنة النبوية.
والحجة فقط:
فيما ورد في القرآن والسنة، لا في روايات المفسرين وكتب التاريخ،
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Muhamad Sulaiman |
|
|
|
|
|
|
|
حين قال المشركون فيما ذكره الله تعالى عنهم:
۩ وَقَالُوا يَا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ (6) ۩ سورة الحجر، مستهزئين متهكّمين برسول الله صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، منكرين أن يكون ما جاءهم به من عند الله،
ردّ الله عز وجلّ عليهم
بقوله:
۩ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (9) ۩ سورة الحجر.
يقول سبحانه:
نعم، إنّه تنزيلنا ووحينا، وهو محفوظ بحفظنا، ليس لأحد عليه سلطان بتغيير أو تبديل أو زيادة أو نقص.
كما قال تعالى:
۩ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءَهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ (41) ۩
۩ لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ (42) ۩ سورة فصلت.
فنفى ربّنا تعالى عن القرآن كلّ باطل،
فحفظه من ذلك فيما تقدّمه، فما هو بقول ساحر ولا مجنون، ولا بأساطير الأوّلين، بل هو المصدّق لما قبله من وحي الله وتنزيله، والشّاهد على ما فيه من الحقّ، والمصوّب لما طرأ عليه من التّحريف والتّبديل،
كما حفظه الله عز وجل من الباطل بعد أن أوحاه إلى نبيّه صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، فبرّأه من كتمانه، كما برّأه من الزّيادة أو النّقص فيه،
قال تعالى:
۩ وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ (44) ۩
۩ لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ (45) ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ (46) فَمَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ (47) ۩ سورة الحاقة.
فإذا كان هذا الوعيد في حقّ نبيّ الله ومصطفاه، فكيف يمكن لأحد بعده أن يبدّل كلام الله
فقاتل الله أهل الأهواء
وفي قوله تعالى في الآية المتقدّمة: ۩ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ ۩ سورة فصلت.
مع قوله:
۩ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ۩ سورة الحجر.
دليل على:
سلامة القرآن ما أبقاه الله بين أيدي النّاس، محفوظ بحروفه كما أنزله الله، يقرأه النّاس في كلّ زمان وكأنّه حديث عهد بالله ربّ العالمين،
كأنّما رسول الله صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، بين أيديهم يتلوه عليهم وعنه يأخذونه غضّا طريّا.
ولو اعتراه التبديل والتغيير من نقص أو زيادة لعارض بعضه بعضاً، ولوجد في القرآن ما يخالف أسلوبه البديع ونظمه الفريد،
لأن كلام الله لا يشبه كلام البشر.
والمسلمون لم ينقلوا لنا القرآن وحده كي يمكن فرض تطرق التحريف إليه، بل نقلوا إلينا أسباب نزوله، وتفسير آياته، ومعاني كلماته، وإعراب مفرداته، وشرح أحكامه،
ومن كان هذا شأنه لا يمكن تغييره ولا إسقاط شيء منه
وهذا مقدّمة لتمكين الأمّة من حفظ القرآن، فما يأتي بيانه من مراحل جمعه ومصيره إلى المصاحف، فهو الطّريق الّذي أراد الله تعالى به حفظ هذا القرآن ليبقى حجّته على العالمين،
وفيه دليل على أنّ ما قامت به الأمّة بعد نبيّها صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، بخصوص ذلك كان ممّا أراده الله قدرا لحفظ كتابه، وسخّرهم له كأسباب،
ولعلّ الله تعالى أراد أن يزيد في أجورهم ويرفع في درجاتهم بمثل ذلك العمل، لعظيم بلائهم مع رسول الله صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته،
ولتعرف الأمّة من بعدهم ما جعل الله لهم من الفضل عليهم أن كانوا سببا في حفظ دينهم بحفظ هذا القرآن،
فجازى الله أبا بكر وعمر وعثمان ومن كان معهم من إخوانهم من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، في حفظ هذا القرآن عن أمّة الإسلام أفضل ما يجازي به أولياءه الصّالحين.
.................. يتبع على الرابط
|
|
|
|
|
|
وعليه:
فقد جاء الأخوة والخوات الكرام، لذلك الرافضي بنص الآيات المحكمات قطعية الدلالة من القرآن الكريم على إثبات عصمته وصيانة الله عز وجل له من التحريف والتبديل والتغيير والزيادة فيه والنقص منه.
فنبح وعوى ونهق ونعق بفرضية الدور!!
والسؤال له:
الملحد لا يؤمن بالله عز وجل ابتداءاً!! وهذا يستلزم منه الكفر بأي نبوة ووحي إلهي (والعياذ بالله من الكفر) – فمن هنا يحق للملحد الاعتراض فيما تعارف عليه البشر من النظر والاستدلال أما عند رب البشر فحجته داحضة.
أما:
الرافضي فهو يزعم الإيمان بالله عز وجل (وإن كان لا ينزهه سبحانه عن النقائص!!)، ويزعم أنه يؤمن بنبوة سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته (وإن كان يطعن في مكانة وعلو منزلة النبوة، وفي تبليغه الرسالة ويرميه بالنقائص والرذائل!!).
فهل:
اعتراض الرافضي بفرضية الدور إقرار منه
أنه:
يكفر بــ: الله عز وجل الإله الفرد الصمد الخالق البارئ المنزه عن الصاحبة والولد والشريك
فتبجحه وعواءه باعتراض أولياءه الملاحدة ما هو إلا ستار يخفي تحته زندقته وكفره بالقرآن ورفضه لأي استدلال منه.
قال الله عز وجل:
۩ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالُوا مَا هَذَا إِلَّا رَجُلٌ يُرِيدُ أَنْ يَصُدَّكُمْ عَمَّا كَانَ يَعْبُدُ آبَاؤُكُمْ وَقَالُوا مَا هَذَا إِلَّا إِفْكٌ مُفْتَرًى وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ (43) ۩ سورة سبأ.
والأنكي من كل ذلك أن يعوي الرافضي المخذول بما زينه له هواه وشيطانه من فرضية الدور!! ثم يزعم الاتفاق بين المسلمين والمجوس!!
يقول هداه الله لدين الإسلام:
|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخزرجي8 |
|
|
|
|
|
|
|
[color="red"][u]
[تلخيص المُشاركات]:
1-إن الاستدلال بآيات من القرآن على نفي تحريف القرآن يستلزم الدور الباطل بالاتفاق, و هو قيام إثبات الشيء على نفسه, فإذا كان اللازم باطلاً, فالملزوم مثله, و هذا إشكال منهجي عام.
|
|
|
|
|
|
هداك الله لدين الإسلام.
وكيف وأين ومتى اتفق المسلمون أعلى الله مقامهم على بطلان دليل القرآن المحكم القطعي الثبوت والدلالة على نفي تحريف وإثبات عصمته وصيانته.
ولا زال السؤال قائماً يا رافضة الدين والحق.
أين إسناد القرآن الكريم، مسلسلاً بمن تزعمون عصمتهم وإمامتهم؟!
الرابط:
إشكالات على موضوع الزميل الرافضي/ الخزرجي8 (ما الدليل على صيانة القرآن من التحريف)
واتفاق شيعــ إبليس ــة أو عدمه في أي أمر هو والعدم سواء وليس بحجة ولا إلزام على المسلمين أعلى الله مقامهم.
فكما لا يخفاك قد اتفقت شيعــ إبليس ــة على الكثير من العقائد الكفرية المخرجة من الملة!!
فهل ضر ذلك المسلمون أو لزمهم في شيء؟!
طالع هنا:
أحد عشر وجهاً لعقائد كفر وشرك بدين شيعــ إبليس ـة.
الرابط:
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?p=1874126
وإمام إصرار الرافضي على رفض أي استدلال بنصوص القرآن الكريم، متحججاً بقول أولياءه الملاحدة، فليس أمام الرافضي إلا أحدى اثنتين:
إما:
المجاهرة بإلحادة ويكتبها صراحة أنه لا يؤمن بإله لنناقشه في أدلة وجود الخالق بمقتضيات العقل والعلم والمنطق.
أو:
يكف عنا عوائه فقد ضجرت الأذان من سماعه.
قاعدة:
ما أقامه النص بطل الحوار فيه، بمعنى:
1- لا يجوز لمسلم أن يحاور ملحد في صفات الله عز وجل، قبل أن يثبت له وجود الله سبحانه، ألوهية الله عز وجل، تنزهه سبحانه عن الشريك والصاحبة والولد، (الحوار في صفات الله عز وجل قصراً بين أصحاب الديانات السماوية – لاشتراكهم في الأصل وهو الإيمان بالله).
2- لا يجوز لمسلم أن يحاور ملحد في إثبات نبوة سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، قبل أن يثبت له:
(أ) وجود الله سبحانه وتعالى.
(ب) ألوهية الله عز وجل، وتنزهه عن الشريك والصاحبة والولد.
(ت) الحكمة من ضرورة بعث الأنبياء إلى البشر.
3- لا يجوز لمسلم ان يحاور ملحد في إثبات الوحي الإلهي، قبل أن يفرغ من إثبات كل ما سبق.
4- لا يجوز لمسلم أن يحاور ملحد في مشروعية الأحكام والثوابت الدينية وإنما الحوار عن شبهات الملاحدة حول حكمة التشريع من هذه الثوابت والأحكام.
مثل:
حق الرجل في الجمع بين أربع نساء – فهذا أمر مُسلمٌ بالنص – وما أقامه النص بطل الحوار فيه، فلا يحق للملحد أن يطعن في مشروعيتها.
وإنما:
نقبل منه الاعتراض حسب فطرته المنتكسة بــ: لماذا المرأة في الإسلام ليس لها الحق في الجمع بين أربع رجال.
وعلى هذا يقاس جميع الأحكام والثوابت الدينية، لا يحق للملحد واللاديني أن يطعن في مشروعيتها وتخرج عن دائرة الحوار بزعمهم لعنهم الله إعادة النظر فيها أو تقويمها أو تغييرها.
هذا هو عين المنطق والعقل الذي يتشدق به الرافضي المخذول الذي لا يعرف كوعه من بوعه!!