أضحك على روايات الشيعة : إبراهيم الخليل أراد ذبح ابنه حقيقة والعياذ بالله
السلام عليكم ورحمتة الله وبركاته
كثيراً ما سمعنا قصة سيدنا إبراهيم أنه أراد ذبح ابنه إسماعيل ولكنه كان خائف عليه من الذبح
وهذا هو الطبيعي من كل آب رحيم
والدليل قوله تعالى : إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْبَلَاءُ الْمُبِينُ (106) سورة الصافات
فهذا الشيء لم يكن بالهين على سيدنا إبراهيم (عليه السلام) بل كان بلاء مبين صعباً شاقاً عليه .... أن يذبح ابنه الوحيد وهو لم يرزق بإسحاق بعد ولكن الشيعة (أخزاهم الله) لهم رأي أخر فقد رووا أن سيدنا إبراهيم بعدما فداه الله بذبح عظيم وهو الكبش أراد إبراهيم أن يذبح ابنه الوحيد ليحصل على الأجر
فلنشاهد كذبتهم ....
يوهم الشيعة (أخزاهم الله) أن الأمر كان هيناً على سيدنا إبراهيم الخليل ولكن في القرآن يصفه الله بالبلاء ومن ثم لم يجري سيدنا إبراهيم (عليه السلام) السكين في حلق سيدنا إسماعيل (عليه السلام) والروايات التي تقول أنه أجرى السكين أقول هذه مجرد روايات والقرآن واضح أنه بمجرد أن أسلم للأمر وجهز رقبته ناداه ربه أما مباشرة أو بواسطة جبرائيل (عليه السلام) أن أكفف وعندنا هنا كبش عظيم بدل أن تذبح ابنك عندنا ما يغن ي ك فهو لم يضع السكين قط على رقبة ابنه إسماعيل (عليه السلام) ...