حديث: العلماء ورثة الأنبياء

[الفهد الأبيض]

الحديث موجود عندنا وعندهم, لكن مراجع الرافضه نسبوا الحديث لأنفسهم أي المقصود هم العلماء وليس الأئمه! حتى الخميني ومن يؤيده في ولاة الفقيه إستشهد بهذا الحديث في بناء دولته التي أسسها. وعلى فرض صحتهم: فهل المراجع ورثوا علم الأنبياء ويعلموا علمهم؟ وكيف ورثوا العلم وهم في خلافات كثيره بينهم؟ وأين هذا العلم الذي ورثوه من الأنبياء؟ وما وظيفة المعصوم طالما العلماء ورثوا علم الأنبياء؟
وجود النائب العام ، الذي هو أعرف بأحكام التقسيم وأبصر بمواقعة.ووقع التصريح في رواية إسماعيل بن جابر : « إنّ العلماء أمناء ».وفي روايات كثيرة : « إنّ العلماء ورثة الأنبياء ». مستند الشيعة ج10ص136 أحمد النراقي

ولاية الفقيه المجتهد النائب عن الامام وهي طبعاً أضيق من الأولى ، والمستفاد من مجموع الأدلة أنّ له الولاية على الشئون العامة وما يحتاج اليه نظام الهيئة الاجتماعية المشار اليه بقولهم عليهم‌ السلام:(مجاري الامور بايدي العلماء والعلماء ورثة الانبياء وامثالها). جنة المأوى ص276 محمد كاشف الغطاء

لأخبار الدالّة على أنّ العلماء ورثة الأنبياء ، وأنّ مدادهم أفضل من دماء الشهداء ، وأنّ العلماء أفضل من انبياء بني اسرائيل... وغير ذلك ، فإنّ عموم المنزلة في الأخير وترجيح المداد على الدماء وكونهم ورثة الأنبياء ينافي سقوط قولهم عن درجة الاعتبار بعد مماتهم ... إلى غير ذلك من الأخبار الدالّة على ترحيم العلماء كقوله : « رحم الله خلفائي ».فهذه جملة من الأخبار التي تدلّ على التسوية بين الحيّ والميّت في الفتوى. مطارح الأنظار ج2ص483 الميرزا الطهراني

والصحيح الثابت في روايات المعصومين أنهم العلماء الذين ورثوا علم الأنبياء:

3 - محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن خالد، عن النضر بن سويد، عن يحيى الحلبي، عن بريد بن معاوية، عن محمد بن مسلم قال: قلت لابي عبدالله (عليه السلام): أصلحك الله بلغنا شكواك وأشفقنا، فلو أعلمتنا أو علمتنا من؟ قال: إن عليا (عليه السلام) كان عالما والعلم يتوارث، فلا يهلك عالم إلا بقي من بعده من يعلم مثل علمه أو ما شاء الله. الكافي ج1ص379 باب أن الائمة عليهم ‌السلام ورثة العلم يرث بعضهم بعضاً العلم

الحديث الثالث صحيح. مرآة العقول ج4ص234

4 - أبوعلي الاشعري، عن محمد بن عبدالجبار، عن محمد بن إسماعيل، عن علي ابن النعمان، عن سويد القلا، عن أبي أيوب، عن أبي بصير، عن ابي جعفر (عليه السلام) قال: إن لله عزوجل علمين: علم لا يعلمه إلا هو وعلم علمه ملائكته ورسله، فما علمه ملائكته ورسله (عليهم السلام) فنحن نعلمه. الكافي ج1ص256

الحديث الرابع صحيح. مرآة العقول ج3ص109

3 - محمد بن يحيى، عن سلمة بن الخطاب، عن عبدالله بن محمد، عن عبدالله بن القاسم، عن زرعة بن محمد، عن المفضل بن عمر قال: قال أبوعبدالله (عليه السلام): إن سليمان ورث داود، وإن محمدا ورث سليمان، وإنا ورثنا محمدا، وإن عندنا علم التوراة والانجيل والزبور، وتبيان ما في الالواح ، قال: قلت: إن هذا لهو العلم؟ قال: ليس هذا هو العلم، إن العلم الذي يحدث يوما بعد يوم وساعة بعد ساعة. الكافي ج1ص224 باب ان الائمة ورثوا علم النبي وجميع الانبياء

الحر العاملي أقر بأن الروايه تخص المعصومين:
أقول : والأحاديث في ذلك أيضاً كثيرة جدّاً منها ما ورد في تفسير قوله تعالى ( وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ الله وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ ) وردت أحاديث كثيرة أنّ المراد بهم النبيّ صلى ‌الله‌ عليه‌ وآله والأئمّة عليهم‌ السلام. الإيقاظ من الهجعة بالبرهان على الرجعة ص54 الحر العاملي

استشهادهم بهذه الروايات وهي بدون سند موضوعه ولا إعتبار لها:
فقه الرضا : « منزلة الفقيه في هذا الوقت كمنزلة الأنبياء في بني إسرائيل ». بحار الأنوار ج78ص346

كنز الكراجكي عن مولانا الصادق عليه‌السلام : « الملوك حكّام على الناس ، والعلماء حكّام على الملوك ». بحار الأنوار ج1ص183

[شيعي جديد]

جميل ما نقلته بيض الله وجهك يوم تبيض وجوه وسود الله وجهك يوم تسود وجوه

اعتراضك على ماذا يا عزيزي

[ابراهيم 2017]

اعتراضه علي ماذا؟؟؟
اعتراضه ان علماءك حوروا حديث العلماء ورثة الانبياء
معني العلماء في روايتكم هم الائمة
بينما حرفوه ادعياء ولاية الفقيه بانهم هم العلماء
فهمت أم لا؟؟؟
هيا رد وقدم ادلتك
شرحنا لك تفضلا منا

[بحر التقى]

ابراهيم 2017

الروايات التي ذكرتها فيها تفصيل واضح مختص بآل محمد من المعصومين ، بدليل :

اولا : لم يدعي احد وراثته لعلم النبي وجميع الانبياء وهو قطعا خاص بالمعصوم .

ثانيا : لم يدعي احد ان لديه علما كما هو عند الملائكة والرسل سوى المعصوم .

ثالثا : لم يدعي احدا علمه بالتأويل سوى المعصوم .

وصلى الله على محمد وآله الطاهرين المعصومين .

[الفهد الأبيض]

شيعي جديد: الأخ ابراهيم بيّن لك وجه الإعتراض.
بحر النقي: وضعت أقوال علمائك في نسب حديث العلماء ورثة الأنبياء لأنفسهم.
وجود النائب العام ، الذي هو أعرف بأحكام التقسيم وأبصر بمواقعة.ووقع التصريح في رواية إسماعيل بن جابر : « إنّ العلماء أمناء ».وفي روايات كثيرة : « إنّ العلماء ورثة الأنبياء ». مستند الشيعة ج10ص136 أحمد النراقي

ولاية الفقيه المجتهد النائب عن الامام وهي طبعاً أضيق من الأولى ، والمستفاد من مجموع الأدلة أنّ له الولاية على الشئون العامة وما يحتاج اليه نظام الهيئة الاجتماعية المشار اليه بقولهم عليهم‌ السلام:(مجاري الامور بايدي العلماء والعلماء ورثة الانبياء وامثالها). جنة المأوى ص276 محمد كاشف الغطاء

لأخبار الدالّة على أنّ العلماء ورثة الأنبياء ، وأنّ مدادهم أفضل من دماء الشهداء ، وأنّ العلماء أفضل من انبياء بني اسرائيل... وغير ذلك ، فإنّ عموم المنزلة في الأخير وترجيح المداد على الدماء وكونهم ورثة الأنبياء ينافي سقوط قولهم عن درجة الاعتبار بعد مماتهم ... إلى غير ذلك من الأخبار الدالّة على ترحيم العلماء كقوله : « رحم الله خلفائي ».فهذه جملة من الأخبار التي تدلّ على التسوية بين الحيّ والميّت في الفتوى. مطارح الأنظار ج2ص483 الميرزا الطهراني

[بحر التقى]

الفهد اعلم هذا ولذا اجبت بتفصيل على ماطرحت للبيان

[ابراهيم 2017]

علماءك استدلوا باحقية ولاية الفقيه بحديث ورثة الانبياء
ليقول ضمنا بأن الوراثة هنا للفقهاء هذا معروف وظاهر

[شيعي جديد]

اقتباس: =الفهد الأبيض شيعي جديد: الأخ ابراهيم بيّن لك وجه الإعتراض.

هو في قائمة التجاهل فمثله لا يرد عليه

هنا مصيبة ايضا تدعون جهالة فاطمة وعلم ابو بكر لتقولوا ابو بكر وريث الانبياء وفاطمة لم ترث

[ابراهيم 2017]

شيعي جديد الغبي
يدخل الموضوع ويريد ان يشكل عليه وهو أصلا لا يعرف عن ماذا يتحدث الموضوع فقط زيادة مشاركات وان يكون له التعليق الاخير
للعقلاء هل رد علي ماطرحه الاخ اي رد
ماهذا الغباء

[الفهد الأبيض]

علم الأئمة عليهم السلام: ما يدل على أن العلم لم يرفع, ولم يذهب بموت عالم وأنه يتوارث...ويدل أيضا على إنتقال علم النبي الأكرم إلى الأئمة, وإلى إنتقال علم كل إمام سابق إلى الإمام اللاحق...والحق أن زيادة علم النبي الخاتم وأوصيائه عليهم السلام من علم الأنبياء من القطعيات التي لا يشكها من لاحظ الأخبار...ثم إن هذا يجزي في جميع الأئمة عليهم السلام لما مر من عدم ذهاب العلم بموت العالم. صراط الحق ج3ص285 آصف محسني

(نادر من الباب وهو منه ان العلماء هم آل محمد ص) حدثني أحمد بن محمد عن محمد بن خالد عن أبي البختري وسندي بن محمد عن أبي البختري عن أبي عبد الله عليه السلام قال إن العلماء ورثة الأنبياء وذلك أن الأنبياء لم يورثوا درهما ولا دينارا وإنما ورثوا أحاديث من أحاديثهم فمن أخذ شيئا منها فقد اخذ حظا وافرا فانظروا علمكم هذا عمن تأخذونه فان فينا أهل البيت في كل خلف عدولا ينفون عنه تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين. بصائر الدرجات ص30 محمد الصفار