لماذا لم يصالح الحسين كما فعل النبي وعلي بن ابي طالب والحسن ؟؟؟

[فاضح الشيعة]

لماذا لم يصالح الإمام الحسين مثلما فعل النبي مع المشركين في صلح الحديبية, وكما فعل علي مع معاوية رضي الله عنهما حيث قبل الصلح أو التحكيم, و كما فعل الإمام الحسن حيث صالح معاوية رضي الله عنهما وتنازل له ؟؟؟؟؟؟؟؟

[ابو عبدالرحمن السلفي]

سيأتيك الجواب على وجه التقية

[السيد علوي]

هذه امور واضحة لو تقبلها اخوتنا اهل السنة

أولا ً : الصلح هو مبدأ تقديم مصلحة الأمة و إنقاذها من الاندثار

ثانيا : بدايات الإسلام كانت تحتم على الرسول الصلح لأنه كان يدعو إلى الاسلام لا إلى السلطة مع أنه كان قادرا على ذلك قبل فتح مكة , ولذلك أرسل رسله إلى ملوك العالم .

ثالثا : الإمام علي عليه السلام صالح حتى لا تكون فتنة و معروف لدينا سير التاريخ لذلك الصلح ومع ذلك فإنه كان عليه السلام قد جهز جيشا لمحاربة معاوية بعد أن أتم الحجة عليه وعلى المؤمنين و المسلمين .

رابعا : أما الإمام الحسن عليه السلام فصلحه بسبب أن أعداء الأمة في الداخل كانوا قد لفقوا للإمام التهم بأنه من بدأ الحرب و أنه هو من يريد سفك دماء المسلمين ... هذا ناهيك عن الخطة التي أعدوها ليقلبوا على الإمام ظهر المجن و يقتل آل بيت محمد بدعوة الحفاظ على روح الاسلام ... وهذا عدا عن خذلة الناصرين له عليه السلام .

خامسا : ظهور فساد بني أمية قبل تولي معاوية كرسي الخلافة وبعد توليه وبعد وفاته بتنصيب أبنه يزيد خليفة وهو ظاهر الفسوق باتفاق المؤرخين هيأ للأمة جو من الاحتقان وهو ما دعا أهل الكوفة لمكاتبة الحسين .

سادسا : الإمام مأمور من قبل الله فهو معصوم لا يزل ولا يخطئ و بالتالي فما فعله الامامين علي و ابنه الحسن نعم الفعل في وقته , و ما فعله الحسين نعم الفعل في وقته .

أخيرا : تحمل الإمام مسؤولية إنقاذ المجتمع فلو رأى الإمام أن الصلح ينقذالأمة لصالح و لو رأى أن السيف هو الحل لقاتل , ولو وضع أي إمام مكان الحسين لفعل فعله .

[فاضح الشيعة]

اولا احترم نفسك لايسمح لك باستنقاص احد الصحابة او التابعين

ثانياً ( كيف يخرج الحسين رضي الله عنه وهو عندكم إمام معصوم يعلم الغيب ... كيف يخرج بنسائه واطفاله الى القتل وهو كما تقولون يعلم انها ستكون مذبحه له ولاهل بيته ؟
هل يوجد شخص عاقل يرضى بهذه النهاية المأساويه ؟ فكيف بالحسين سيد شباب اهل الجنة ؟
ماذنب النساء والاطفال ليقحمهم بما لاذنب لهم فيه ؟
اذا كان يعلم الغيب كما تقولون فهو يعلم انه سيقتل واهل بيته ولن ينجو منهم الا القليل اليس هذا اقدام على الانتحار ؟؟


اسمع اذا بتجاوب لاتقلل ادبك ولا المشرف يعرف يسنعك

[خالد أهل السنة]

[ALIGN=CENTER]العضو / السيد علوي

تردد كلمة ( الصلح)
والصلح عقد مبرم بين قومين أو شعبين أو قبيلتين أو شخصين
له شروطه وشهوده وزمنه
فأين
معاهدة الصلح بين علي وأبي بكر
ومعاهدة الصلح بين علي وعمر
ومعاهدة الصلح بين علي وعثمان
ومن كتبها
وما هي شروطها
ومن شهودها
وما مدتها

؟؟؟؟[/ALIGN]

[مبغض الروافض]

جزاك الله خير أخي فاضح الشيعة

السيد العلوي : ردك مثير للشفقة يعني pathetic

[فاضح الشيعة]

اقتباس: كاتب الرسالة الأصلية : مبغض الروافض جزاك الله خير أخي فاضح الشيعة السيد العلوي : ردك مثير للشفقة يعني pathetic

سيد علوي سمعت وش يقولك اخوي مبغض الروافض ؟

ترى قاعد يمدحك ويدعي لك ان شاء الله تصير بمنزلة عفير بس لاتكثر علف

[شيعية موالية]

اقتباس: كاتب الرسالة الأصلية : السيد علوي هذه امور واضحة لو تقبلها اخوتنا اهل السنة أولا ً : الصلح هو مبدأ تقديم مصلحة الأمة و إنقاذها من الاندثار ثانيا : بدايات الإسلام كانت تحتم على الرسول الصلح لأنه كان يدعو إلى الاسلام لا إلى السلطة مع أنه كان قادرا على ذلك قبل فتح مكة , ولذلك أرسل رسله إلى ملوك العالم . ثالثا : الإمام علي عليه السلام صالح حتى لا تكون فتنة و معروف لدينا سير التاريخ لذلك الصلح ومع ذلك فإنه كان عليه السلام قد جهز جيشا لمحاربة معاوية بعد أن أتم الحجة عليه وعلى المؤمنين و المسلمين . رابعا : أما الإمام الحسن عليه السلام فصلحه بسبب أن أعداء الأمة في الداخل كانوا قد لفقوا للإمام التهم بأنه من بدأ الحرب و أنه هو من يريد سفك دماء المسلمين ... هذا ناهيك عن الخطة التي أعدوها ليقلبوا على الإمام ظهر المجن و يقتل آل بيت محمد بدعوة الحفاظ على روح الاسلام ... وهذا عدا عن خذلة الناصرين له عليه السلام . خامسا : ظهور فساد بني أمية قبل تولي معاوية كرسي الخلافة وبعد توليه وبعد وفاته بتنصيب أبنه يزيد خليفة وهو ظاهر الفسوق باتفاق المؤرخين هيأ للأمة جو من الاحتقان وهو ما دعا أهل الكوفة لمكاتبة الحسين . سادسا : الإمام مأمور من قبل الله فهو معصوم لا يزل ولا يخطئ و بالتالي فما فعله الامامين علي و ابنه الحسن نعم الفعل في وقته , و ما فعله الحسين نعم الفعل في وقته . أخيرا : تحمل الإمام مسؤولية إنقاذ المجتمع فلو رأى الإمام أن الصلح ينقذالأمة لصالح و لو رأى أن السيف هو الحل لقاتل , ولو وضع أي إمام مكان الحسين لفعل فعله .

يزاك الله خير ياسيد علوي بدفاعك عن الائمة سلام الله عليهم

[الأعشى]

سؤالي للسيد علوي:

أولا: هل تعتقدون بأن الإمام حسين -عليه السلام- خرج محاربا أو مسافرا لمبايعة أهل الكوفة؟

ثانيا: و ما تقولون في هذا الروايات التي تبين أنه أراد الصلح:

" ثمّ طلب الحسين بن عليّ إليه الموادعة وسألهم الرجعة" (تأريخ اليعقوبي، 2: 247 ـ 248 و والبحار: ج 45 ص 323 - 324).

[خزامى الجعفري...]

السيد العلوي..
أظن أن هذا يكفي :
سادسا : الإمام مأمور من قبل الله فهو معصوم لا يزل ولا يخطئ و بالتالي فما فعله الامامين علي و ابنه الحسن نعم الفعل في وقته , و ما فعله الحسين نعم الفعل في وقته .
كتب السنه والجماعه تزخر بالروايات الصحيحه والتي مضمونها أن جبرائيا عليه السلام نزل على الرسول صلى الله عليه وآله وسلم و أخبره ان الأمه سوف تقتل ابنه الحسين عليه السلام وسوف تسبى حرمه وتصرع أولاده في ارض يقال لها كربلاء وقد احضر جبرائيل من تلك التربه وأعطاها أم سلمه وقال لها ضعيها في قاروره واعلمي أن هذه الأمه ستقتل حسينا ..فاذا رايتها أنقلبت دما فاعلمي ان الحسين قد قتل.. وللعلم لم يرى أبي وامي مبتسما بعد هذا الوحي...

وهذا جواب لمن قال ان هذا أنتحار!!