1-نرجس،2- مليكه، 3-صقيل،4- ريحانة،5-سوسن 6-حديث
7- حديثه 8- سوسن، 9- سليل 10-خمط، 11-حكيمة،12- مريم
هذا المعمم نسف وخرب على أتباع المراجع سبب كثرة أسماء الخرافة أم الخرافة
مهدي السرداب عجعوج فلطالما أزعجونا بأن سبب كثرة
أسماء (بضاعة بشر النحاس) هو المخابرات وال FBI العباسية التي كانت تفتش
في شخصية (المستبضعة من السوق) التي تشكل خطراً على العالم في ذلك الزمان
وجدت لهم تبريرات غبية مثل هذا التبرير
إن الدولة العباسية آنذاك كانت تعرف أن الذي سيزيل ملكهم هو ابن الإمام العسكري (عليه السلام)،
فلذلك كانت تراقب بيت الإمام ونساءه وجواريه، بل نُقل أنهم احتجزوا بعض جواريه، حتى إذا ما ولدت إحداهن ولداً للإمام، أخذوه وقتلوه فوراً، كما هي عادة الفراعنة،
وهذا
والظاهر أن الحكمة من تعدد الأسماء هو تضليل العباسيين لئلا يصلوا إلى أم القائم الحقيقية بسوء،
ألم يكون الخلفاء العباسيين يستطيعون قتل آباء هذا الخرافة
من قبل يولد؟ لماذا ينتظرون حتى يتم جلب (البضاعة بنت الحواريين)
ثم منذ متى مارس الخلفاء الأمويين ومن بعدهم العباسين إضطهاد النساء والأطفال
والتضييق عليهم حتى نصدق هذه الأكاذيب