سلسلة كشف أكاذيب أعداء الإسلام بالوثائق الْـمُصَوَّرة (4)
كتاب: موثوقية نَقْل القرآن مِن عَهْد رسول الله إلى اليوم
دراسة نَقْدية (حديثية وأصولية) للروايات التي تزعم وجود أخطاء في المصحف الذي كتبه الصحابة وإلى اليوم، والروايات التي تزعم أن النبي أجاز للصحابة تغيير ألفاظ القرآن
رد عِلمي يكشف أكاذيب كتابين للشيعة الرافضة:
1 – كتاب (فَصْل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب).
2 – كتاب (إعلام الـخَلَف بمن قال بتحريف القرآن مِن علماء السَلَف).
المؤلف: عبد الله رمضان موسى - كلية الشريعة.
الطبعة: الأُولى - صفر 1433هـ - يناير 2012 م.
الحجم : 6 ميجا
التحميل هنـــا
جاء في مقدمة المؤلف:
(حين بدأتُ في دراسة عِلْم أصول الفقه منذ أكثر من عشرين عامًا ثم قمتُ بتدريسه– عَلِمْتُ أن المسلمين لا يَقْبَلُون في دِينهم إلا ما ثَبَتَ وصَحَّ عن رسول الله صل الله عليه وسلم ؛ بأنْ يُنْقَل إليهم من طريق موثوق به، لا من مَصْدر مجهول أو غَيْر موثوق به، وإلا كانوا كحاطبٍ خَرَجَ ليجمع الحَطَبَ من الغابة في ظلام الليل, وهو لا يرى الأفاعي والعقارب التي فيه؛ فتوشك أن تلدغه ....
والشيعة الرافضة هُم أشد أعداء الإسلام، فقد كان شُغْلهم الشاغل – في القرن الأول الهجري - هو تلفيق واختراع الروايات المكذوبة عن أصحاب رسول الله صل الله عليه وسلم، إنهم يكيدون كَيْدًا ليل نهار للقضاء على أهل السُّنَّة، فَالشيعة الرافضة هُم الذين أتَوْا بالتتار إلى بلاد المسلمين لقتل المسلمين بأفظع أنواع القتل التي عرفها تاريخ البشرية!!