بحثت من العصر حتى قبل قليل عن اي اثر او شيء يدل على ماقالهُ هذا الكذاب
فلم اجد الا اجابة في اسلام ويب ونصها
السؤال
بسم الله الرحمن الرحيم
هل شارك بعض اليهود مع الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في أي غزوة؟
ولكم الشكر.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن اليهود لم يشاركوا النبي صلى الله عليه وسلم في حرب من حروبه ضد الكفار، سواء كان ذلك دفاعاً عن المدينة أو خارجها، بل كانوا في الطرف الآخر مع أعداء الإسلام والمسلمين رغم أن النبي صلى الله عليه وسلم عاهدهم عندما قدم المدينة وكتب بذلك الوثيقة المشهورة بينهم وبين المسلمين من جهة وبين فئات المسلمين وأهل المدينة عامة على أن عليهم جميعاً أن يدافعوا عن المدينة، كما ذكر ابن هشام في السيرة عن ابن إسحاق، ففي البند الحادي عشر من هذه الوثيقة: إن على اليهود نفقتهم وعلى المسلمين نفقتهم، وإن بينهم النصر على من حارب أهل هذه الصحيفة.
ومع ذلك لم يقم اليهود بالتزاماتهم وضاقوا ذرعاً بقبول عرب المدينة للإسلام وانتشاره بينهم، وعندما انتصر المسلمون على قريش في بدر لم يخفوا كراهيتهم لذلك الانتصار، وأصبحوا يهددون ويتوعدون المسلمين ويقولون لهم: لا يغرنكم أنكم لقيتم قوماً لا علم لهم بالحرب فأصبتم فرصة... وإنا والله إن حاربنا لتعلمون أنا نحن الناس، وقد ترجموا حقدهم على المسلمين عندما قدمت امرأة من العرب بجلب لها إلى سوق بني قينقاع فأرادوا أن يكشفوا عن وجهها فامتنعت فاحتالوا عليها حتى كشفوا عورتها فاستنجدت برجل مسلم كان في السوق فقتل الفاعل، فكان ذلك نقضا لعهدهم وسببا لنشوب الحرب بينهم وبين المسلمين.
ولم يشتركوا مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة من غزواته قبل ذلك عندما كان العهد قائماً.
والله أعلم.
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...twaId&Id=59577
والحال مع النصارى ان نصارى نجران عاهدوا الرسول ولم يشاركوا في اي حرب او غزوة ، بينما قتل شرحبيل بن عمرو الغساني نصراني الديانة - وهو من أمراء قيصر على الشام - قتل رسولا أرسله النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى صاحب بصرى ، واسم الرسول الحارث بن عمير ، فجهز إليهم النبي - صلى الله عليه وسلم - عسكرا في ثلاثة آلاف ودارت رحى المعركة المعروفة بمؤتة ، ثم تبوك ولم يحصل قتال ثم الفتح الاسلامي ولاندري من اين اتى هذا السفيه المتعالم بهذا القول المضحك
نسأل الله ان يعصم المسلمين من امثاله واشباهه