سوف نثبت للعالم اجمع ان قولكم ياشيعة الملالي بأتباع ال البيت عليهم افضل الصلوات واتم التسليم اجمعين
هي مجرد اكذوبة خرافة سراب كذب كذب كذب
انما تتبعون العقل والهوى والزيغ والجهل ياشيعة
وانا اتبع اسيادي وتاج راسي ال محمد عليهم الصلاة والسلام
ولا اخجل باتباعي جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي عليهم السلام
انتم انتم من تخالفونهم ليل نهار
انتم من تجهلون فقه ال البيت عليهم السلام
النصارى يقولون انهم يتبعون المسيح عليه السلام
وفي وصايا المسيح يحرم الخنزير والخمر
ونادر تجد مسيحي او مسيحية يحرمان الخمر ولحم الخنزير
انتم نفس المعادلة :
ابغضتم عائشة عليها السلام وفتحتم البخاري ووجدتم هذه الشبهة التافهة المضحكة التي في كتبكم مثلها اضعاف اضعاف اضعاف
قبح الله الجهل والهوى والزيع فما انتم الا شيعة الجهل الا ان يهديكم الله .
وما انتم الا كحال اسلافكم الذين قال فيهم رضوان الله عليه وكرم الله وجهه :
فَإِذَا أَمَرْتُكُمْ بِالسَّيْرِ إِلَيْهِمْ فِي أَيَّامِ الْحَرِّ قُلْتُمْ هَذِهِ حَمَارَّةُ الْقَيْظِ أَمْهِلْنَا يُسَبَّخْ عَنَّا الْحَرُّ وَإِذَا أَمَرْتُكُمْ بِالسَّيْرِ إِلَيْهِمْ فِي الشِّتَاءِ قُلْتُمْ هَذِهِ صَبَارَّةُ الْقُرِّ أَمْهِلْنَا يَنْسَلِخْ عَنَّا الْبَرْدُ كُلُّ هَذَا فِرَاراً مِنَ الْحَرِّ وَالْقُرِّ فَإِذَا كُنْتُمْ مِنَ الْحَرِّ وَالْقُرِّ تَفِرُّونَ فَأَنْتُمْ وَاللَّهِ مِنَ السَّيْفِ أَفَرُّ .
يَا أَشْبَاهَ الرِّجَالِ وَلَا رِجَالَ حُلُومُ الْأَطْفَالِ وَعُقُولُ رَبَّاتِ الْحِجَالِ لَوَدِدْتُ أَنِّي لَمْ أَرَكُمْ وَلَمْ أَعْرِفْكُمْ مَعْرِفَةً وَاللَّهِ جَرَّتْ نَدَماً وَأَعْقَبَتْ سَدَماً قَاتَلَكُمُ اللَّهُ لَقَدْ مَلَأْتُمْ قَلْبِي قَيْحاً وَشَحَنْتُمْ صَدْرِي غَيْظاً وَجَرَّعْتُمُونِي نُغَبَ التَّهْمَامِ أَنْفَاساً وَأَفْسَدْتُمْ عَلَيَّ رَأْيِي بِالْعِصْيَانِ وَالْخِذْلَانِ حَتَّى لَقَدْ قَالَتْ قُرَيْشٌ إِنَّ ابْنَ أَبِي طَالِبٍ رَجُلٌ شُجَاعٌ وَلَكِنْ لَا عِلْمَ لَهُ بِالْحَرْبِ لِلَّهِ أَبُوهُمْ وَهَلْ أَحَدٌ مِنْهُمْ أَشَدُّ لَهَا مِرَاساً وَأَقْدَمُ فِيهَا مَقَاماً مِنِّي لَقَدْ نَهَضْتُ فِيهَا وَمَا بَلَغْتُ الْعِشْرِينَ وَهَا أَنَا ذَا قَدْ ذَرَّفْتُ عَلَى السِّتِّينَ
[/color]وَلَكِنْ لَا رَأْيَ لِمَنْ لَا يُطَاعُ .
تشكلون على عباد الله بما في كتبكم
تجهلون كتبكم ثم تريدون ان تخبروا الناس بما في كتبهم
ان هذا لعجب العجاب .