يقول الحق تبارك وتعالى
{{{{ يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا }}}}
ولن نطيل ونحتصر القول
بعد وفاة محمد الباقر
إختلف جعفر الصادق بن محمد الباقر ,, مع عمه زيد بن علي بن الحسين ,, على أمر الإمامة
لمن يرد الأمر في هذا الإختلاف وفق ما أمر الله به في الآية الصريحة البينه الواضحه
المسألة الأصعب والطامة الكبرى التي طمرت عقيدة الإمامة في الثرى
بعد وفاة جعفر الصادق
إختلف أبنائه الأربعه
= أبناء إسماعيل بن جعفر
= عبد الله بن جعفر
= محمد بن جعفر
= موسى بن جعفر
فلمن رد هؤلاء أمر إختلافهم
هل يرد للإمام [[ أيا كان من هؤلاء]] فيكون الخصم والحكم
من سيجيب بالدليل إن كانوا يجدون دليلا ,, لم يجده هؤلاء الأئمة