ما حكم من يلحد أو يستهزأ بشرع الله أو يطعن في الكتاب والسنة إلخ من الكفريات , وقلبه
مطمئن بالإيمان , مؤمن بما يعتقد أنه الإسلام الصحيح ( الإسلام الباطني ) الذي لا نفهمه
ويفهمونه هم
مؤمن بخرافات الجيف المقدسة وأن الإسلام لا يتعارض مع العلمانية بل وصل الأمر بهم إلى أن
جعلوا الإسلام دينا أنزله الله سبحانه على البشرية لممارسة وتطبيق العلمانية على سبيل المثال !!
وهو يكفر كلما سنحت له الفرصة لإستفزاز المسلمين , يستفز من يعتقد أنهم شوهوا الإسلام أو
بما يسميهم ( وهابية ) , ولم يدع دينا أو مذهبا محرفا أو وضعيا إلا والاه وقدسه وتبرأ من أهل السنة
أو بما يسميهم وهابية ؟!!