الإمام الصادق لم يربي إبنه على العقيده الصحيحه بل كان يتقي معه من الخوف!!
وكان عبد الله بن جعفر أكبر إخوته بعد إسماعيل، ولم تكن منزلته عند أبيه منزلة غيره من ولده في الاكرام، وكان متهما بالخلاف على أبيه في الاعتقاد، ويقال أنه كان يخالط الحشوية ، ويميل إلى مذاهب المرجئة، وادعى بعد أبيه الإمامة. وكان الصادق ع يتقيه وينهي أصحابه-إذا حضر- أن يقولوا ما يجب فيه التقية. تاريخ الشيعه وفرقها ص93 الزنجاني و الإرشاد ج2ص210 للمفيد