السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احبابي الافاضل في الله من اهل السنة بين ايديكم كتاب عظيم وهو كتاب:
هدم أصول أهل البدع ( فضح أكاذيب وجهالات الغماري في كتبه )
الرابط تحميل الكتاب بصيغة PDF
https://ia801906.us.archive.org/10/i...F/hoabfagg.pdf
أو
http://ia801701.us.archive.org/9/items/gyhtg/gyhtg.pdf
ملاحظة : إن لم تتمكن من تحميل الكتاب بالضغط على أيقونة تحميل المجلد 1
فادخل على صفحة تحميل الكتاب الرئيسية على أرشيف :
http://archive.org/details/gyhtg
واضغط على كلمة pdf الموجودة في المستطيل الأيسر المعنون بـ
view the book
وهذا جزء ومقتطفات من الكتاب:
اتفق علماء الأُمة على قواعد أصولية وحديثية ولغوية, تُسْتَنْبَط في ضوئها الأحكام الشرعية من نصوص الكتاب والسُّنة .
وكان اهتمامي بدراسة عِلم أصول الفقه - خاصَّةً - منذ ما يقرب من عشرين عامًا. نعم, قضيتُ قرابة العشرين عامًا في دراسة عِلم أصول الفقه, وكنت أظن أنَّ مَنْ يتصدر للفتوى لا يجرؤ على مخالفة هذه القواعد المتفق عليها بين علماء الأُمة على مَرِّ العصور، ولكن ....
ألَّف عبد الله الغماري كتابين صارا عُمدة أهل البدع المعاصرين، فلقد قَرَّر بعض القواعد الباطلة التي تَهْدم سُنة النبي - صلى الله عليه وسلم - وتُيَسِّر الابتداع في دين رب العالمين!
الكتاب الأول هو: «إتقان الصنعة في تحقيق معنى البدعة».
والكتاب الثاني هو: «حُسْن التفهم والدرك لمسألة التَّرْك».
فتجد الْـمُبْتَدِعة - حين ينشرون بِدَعهم - يقولون: قال الشيخ الغماري في «إتقان الصنعة» .. وقال الشيخ الغماري في «حُسْن التفهم والدرك» ......).
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
فهرس الموضوعات
مقدمة المؤلف 3
لماذا اتخذ الغماري لنفسه منهج شتْم أَهْل العلم والتقليل من شأنهم؟!
لماذا تَأَخَّر صدور كتابنا هذا الذي بين أيديكم الآن؟
التفرغ لكشف أكاذيب ذلك الخنزير النجس الخبيث (كذَّابية بطرس)
التفرغ لكشف أباطيل الذين سموا أنفسهم «الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين»، وَهُم أنفسهم أعضاء «المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث»
التفرغ لكشف أباطيل وأكاذيب فِرْقَة الشيعة الرافضة الضالة
التفرغ لإعداد موسوعة في عِلْم أصول الفقه
الغماري يشتم الإمام ابن تيمية!
الغماري يطعن في الإمام الشاطبي ويرى أن كتاب الموافقات عديم الفائدة!
تنبيهات مهمة
الباب الأول
فضح أكاذيب وجهالات الغماري في علم أصول الفقه
المثال الأول على أكاذيب وجهالات الغماري في عِلْم أصول الفقه : كذبة: التَّرْك ليس من السُنَّة 30
صفحات مُصَوَّرة من كتاب الغماري 34
صفحات مُصَوَّرة من كُتب علماء أصول الفقه تَفْضح كذب الغماري 36
المثال الثاني على أكاذيب وجهالات الغماري في عِلْم أصول الفقه: كَشْف كذب الغماري حين زَعَم اتِّفاق العلماء على عَدَم جواز تعليل الْـحُكْم بِعِلَّتَيْن مَنْصُوصَتَيْن 41
صفحات مُصَوَّرة من كتاب الغماري 43
صفحات مصورة من التقرير والتحبير ونشر البنود تَفْضح كذب الغماري 45
نقولات لكلام علماء أصول الفقه في المسألة 49
تنبيه مهم 57
المثال الثالث على أكاذيب وجهالات الغماري في عِلْم أصول الفقه: كذبة: «الكراهة» في كلام الأئمة الْـمُتَقَدِّمين تَتفق مع الجواز 58
تصريحات كبار علماء الفقه والأصول تَفْضح كذب الغماري وجَهْله 59
المثال الرابع على أكاذيب وجهالات الغماري في عِلْم أصول الفقه: كذبة: الإجماع السكوتي مُـخْتَلَف في حُجِّيَّته دُون تفصيل 65
المثال الخامس على أكاذيب وجهالات الغماري في عِلْم أصول الفقه: قاعدة «العِبْرَة بعموم اللفظ، لا بخصوص السبب» 69
المطلب الأول: بيان معنى القاعدة 70
المطلب الثاني: بيان جَهْل الغماري بقول الإمام مالك 70
المطلب الثالث: بيان إجماع الصحابة والتابعين على العمل بهذه القاعدة 76
الخلاصة 78
المطلب الرابع: بيان جَهْل الغماري بقول القَفَّال 79
المثال السادس على أكاذيب وجهالات الغماري في عِلْم أصول الفقه: أين قال الشافعي باحتمال ضياع العِلْم عن جميع السَّلَف؟!! 82
المطلب الأول: بيان أن نصوص الإمام الشافعي الصريحة تُكَذِّب هذا الذي زعمه الغماري (خمسة نصوص للشافعي) 83
المطلب الثاني: تبرئة الإمام الشافعي من هذا القول الذي زَعَمه عنه الغماري 86
المطلب الثالث: بيان أن هذا الزَّعْم فيه تكذيب لله سبحانه وتعالى 88
المطلب الرابع: بيان أن هذا الزَّعْم فيه تكذيب للرسول الصادق الأمين 90
المثال السابع على أكاذيب وجهالات الغماري في عِلْم أصول الفقه: أين نَص كلام أبي سعيد.بن لب؟!! 92
صفحات مُصَوَّرة من كتاب الغماري ومن «المعيار المعرب» تَفْضح تزوير الغماري 95
المثال الثامن على جهالات الغماري وضَعْف قدراته العَقْلِيَّة الاستدلالية: الإجماع على وقوع نَسْخ التلاوة 100
المثال التاسع على جهالات الغماري وضَعْف قدراته العَقْلِيَّة الاستدلالية: هل التَّرْك يَدُلُّ
عَلَى جَوَاز التَّرْك؟ أَمْ عَلَى جَوَاز الْـمَتْرُوك؟! 101
المثال العاشر على جهالات الغماري وضَعْف قدراته العَقْلِيَّة الاستدلالية: هل أَوْحَى الله إلى رسوله صيغة للتشهد لا تَجُوز؟! 103
المثال الحادي عَشر على جهالات الغماري وضَعْف قدراته العَقْلِيَّة الاستدلالية: هل أَوْحَى الله – سُبْحانه - إلى رسوله صيغة للتشهد فيها سوء أدب؟! 107
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
الباب الثاني
فَضْح أكاذيب الغماري وجهالاته في عِلْم الحديث
المثال الأول على أكاذيب الغماري وجهالاته في عِلْم الحديث 110
الغماري ذُو الوَجْهَيْن ومهارة التَّلاعب بِحَسب الْـهَوَى والمصلحة 110
المطلب الأول: فَضح شدة خُبْث الغماري وأنه مِن أهْل الأهواء والعياذ بالله 110
الموقف الأول للغماري مع حماد: حين لم يوافق الحديث هواه، وأراد تخطئة الإمام الهروي 110
الموقف الثاني للغماري مع حماد: حين وافق الحديث هواه، وأراد تخطئة الإمام ابن تيمية 111
المطلب الثاني: فَضْح كذب الغماري في زعْمه عدم إخراج البخاري لحديث حماد 113
صفحات مُصَوَّرة من كتاب الغماري و«صحيح البخاري» تَفْضح كذب الغماري 115
المطلب الثالث: فَضْح ما ارتكبه الغماري من تدليس خبيث وخيانة للأمانة العِلْمِيَّة 117
الموضع الأول 117
الموضع الثاني لتدليس الغماري وخيانته العلمية 121
المطلب الرابع: بيان أن الغماري كَذَّاب في جميع الحالات وعلى كل الاحتمالات 122
المثال الثاني على أكاذيب الغماري وجهالاته في عِلْم الحديث: كذبة: الأحاديث محفوظة ورواها ابن عَدِي في كتابه «الكامل» 124
المطلب الأول: بالوثائق الْـمُصَوَّرة: بيان الكذب القبيح في كلام الغماري 125
صفحات مُصَوَّرة من كتاب الغماري وكتاب الحافظ ابن عدي تفضح كذب الغماري 127
صفحات مُصَوَّرة من كتاب «تهذيب التهذيب» للحافظ ابن حجر 133
المطلب الثاني: بيان الجهْل المفضوح في كلام الغماري 134
صفحة مُصَوَّرة من مقدمة كتاب «الكامل» للحافظ ابن عدي تفضح جهل الغماري 137
محاولة يائسة فاشلة للدفاع عن الغماري 138
صفحات مُصَوَّرة من كتاب «تهذيب الكمال» تفضح جهل الغماري 140
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
الباب الثالث
القواعد الأصولية
القاعدة الأصولية الأولى: التَّرْك سُنَّة 143
المطلب الأول: بيان المقصود بقولنا: «التَّرْك سُنَّة» 143
المطلب الثاني: كَشْف كذب الغماري وشدة جَهْله بعِلْم أصول الفقه 146
تصريحات كبار أهل العلم وعلماء أصول الفقه- طوال التاريخ الإسلامي- التي تفيد أن الترك سُنَّة، مما يفضح كذب الغماري 148
الإمام الشافعي (150 - 204هـ) 148
الإمام الأوزاعي (88-157هـ) إمام أهل الشام 148
الإمام أحمد بن حنبل (164 - 241هـ) إمام أهل السُّنة 150
الإمام ابن خزيمة (223 - 311هـ) 151
ابن أبي زيد القيرواني (310 - 386 هـ) 151
الإمام ابن عبد البر (368 - 463 هـ) 152
الإمام أبو المظفر السمعاني (426 - 489 هـ) 153
أبو الوفاء ابن عقيل (431 – 513هـ) 153
أبو الوليد بن رشد (450 -520هـ) 154
فخر الدين الرازي (544 – 606هـ) 155
الإمام مُوَفَّقُ الدِّينِ ابن قُدامة (541 -620هـ) 156
سيف الدين الآمدي (551-631هـ) 156
شهاب الدين أبو شامة (599 – 665هـ) 157
شمس الدين أبو عبد الله الأصفهاني (616 – 688هـ) 158
الإمام تقي الدين ابن تيمية (661-728هـ) 159
الإمام ابن القيم (691 -751هـ) 160
الإمام علاء الدين المرداوي (817 - 885 هـ) 161
تاج الدين السبكي (727 – 771هـ) 161
الإمام بدر الدين الزركشي (745 - 794 هـ) 162
الإمام شهاب الدين القسطلاني (851-923هـ) 162
تقي الدين ابن النجار (898 - 972 هـ) 162
شهاب الدين ابن حجر الهيتمي (909 - 974 هـ) 163
الشيخ ملا أحمد بن عبد القادر الرومي (المتوفى 1041هـ) 163
الإمام محمد بن إسماعيل الأمير الصنعاني (1099 - 1182 هـ) 164
الإمام الشوكاني (1173 ـ 1250هـ) 165
علاء الدين الأسمندي السمرقندي (488-552هـ) 166
الإمام ابن كثير (700 - 774هـ) 166
شمس الدين ابن أمير حاج (825 - 879 هـ) 167
القَاضي عَبْد الوَهَّاب (362 - 422 هـ) 168
أبو الحسن الماوردي (364 -450هـ) 168
الإمام أبو سليمان الخطَّابي (319 - 388 هـ) 169
العز بن عبد السلام (577 - 660هـ) 170
المطلب الثالث: بيان أن أصحاب رسول.الله سَارُوا على أن التَّرْك سُنَّة 171
القاعدة الأصولية الثانية: يستحيل أن يخلو عصر من ناطق بالْـحَقِّ 173
تنبيه مهم 173
المطلب الأول: أَمَرَنا الله تعالى أن نَأمُر بكل معروف ونَنْهَى عن كل منكر 173
المطلب الثاني: قيام جماعات من الأُمة – في كل عَصْر من العصور - بواجب الأمر بكل معروف والنهي عن كل منكر 177
المطلب الثالث: بيان أنَّ ما اتَّفَق السَّلَف على تَرْكه فإنه لا يُعْمل به 182
المطلب الرابع: تطبيق هذه القاعدة على قيام ابن عمر وابن مسعود بالنهي عن الابتداع في العبادات – يؤكد أن الصحابة مُتَّفقون على ذلك 183
الخلاصة 184
القاعدة الأصولية الثالثة: ضمان الله تعالى حِفْظ أقوال أهل العلم التي بها يُحفظ الدِّين 186
تنبيه مهم 186
الآية الأولى الدالة على ضمان حِفظ الله أقوال العلماء التي بها يُحفظ الدين. 186
الآية الثانية الدالة على ضمان حفظ الله أقوال العلماء التي بها يُحفظ الدين 189
الآية الثالثة الدالة على ضمان حفظ الله أقوال العلماء التي بها يُحفظ الدين 191
القاعدة الأصولية الرابعة: اتفاق علماء الأُمَّة على أنَّ الإجماع السكوتي حُجَّة قَطْعِيَّة في حالة المسألة المتكررة – مع تطاول الزمان 200
القاعدة الأصولية الخامسة: إجماع الصحابة وعلماء المسلمين على حصول نَسْخ التِّلَاوة 201
القاعدة السادسة: إجماع العلماء على أن الأَصْل في العبادات التَّوَقُّف 202
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@
الباب الرابع
كشف أكاذيب وجهالات الغماري في كتابه نسخ التلاوة
المطلب الأول: بيان تصريح رسول.الله بحصول نسخ تلاوة آيات 208
المطلب الثاني: بيان إجماع أصحاب رسول.الله على حصول نَسْخ التلاوة 210
عُمَرُ.بن الْخَطَّابِ صاحب النبي وخليفة المسلمين وأمير المؤمنين 210
الْبَرَاءِ.بن عَازِبٍ صاحب رسول.الله 211
أُمُّ المؤمنين عَائِشَة 212
أَنَس.بن مالك صاحب رسول.الله : 213
عبد الله بن عمر بن الخطاب صاحب رسول.الله 213
أبو مُوسَى الْأَشْعَرِيُّ صاحب رسول.الله : 214
أُبَـيُّ.بن كعب صاحب رسول.الله : 215
بُرَيْدَة.بن الحصيب صاحب رسول.الله : 217
زَيْد.بن أَرْقَمَ صاحب رسول.الله : 219
جَابِر.بن عَبْدِ الله صاحب رسول.الله : 219
المطلب الثالث: إجماع علماء المسلمين – على مدار التاريخ – على حصول نَسْخ التلاوة 220
المطلب الرابع: بيان ضلال الغماري؛ لِـمُخالفته إجماع علماء المسلمين 222
المطلب الخامس: بيان الحِكْمة من نَسْخ تلاوة بعض الآيات 226
الحِكمة الأولى 226
الحكمة الثانية 227
المطلب السادس: بيان أن استدلالات الغماري تدل على شدة جَهْله وضَعْف عَقْله وسُقْم فِكْره 229
الاستدلال الأول للغماري: قال: (نَسْخ التلاوة يَقْضِي العَقْل باستحالته) 229
الاستدلال الثاني للغماري: قال: الأسباب التي اقتضت امتناع نسخ التلاوة هي 230
الاستدلال الثالث للغماري: قال: ما قيل أنه كان قرآنًا ونُسخ لفظه - لا نجد فيه أسلوب القرآن ولا طلاوته 235
الاستدلال الرابع للغماري: قال: السُّنة النبوية وقع فيها نسخ المعنى – أيْ: الحكم - ولم يثبت عن النبي أنه رجع عن لفظ من ألفاظ حديثه، أو بدَّله بغيره 237
الاستدلال الخامس للغماري: قال: القرآن لا يثبت إلا بالتواتر، وما لم يتواتر لا يكون قرآنا،
والقبقية تجدونها بالكتاب....