زراره لا يؤمن بامامة الكاظم ..... هل هناك من يستطيع اثبات خلافه

[أسد من أسود السنة]

وإنّ هذه الروايات تنافي عدّ الشيخ في رجاله زرارة من أصحاب الكاظم عليهالسلام، الظاهر في روايته عنه عليه السلام، على ما ذكره في أول كتابه، فكيفيمكن أنّ زرارة مات وهو لايعرف إمامة الكاظم عليه السلام، بل إنها تنافي ماذكره ابن فضّال من أنه مات بعد أبي عبد اللّه عليه السلام بسنة أو بنحو منه،
فإنّه على ذلك يكون بين موته ووفاة الصادق التي هي سنة 148 فصل كثير ولا يمكن عادة عدم وصول خبر إمامة الكاظم عليه السلام إليه في هذه المدة، ولاسيما أنّعبد اللّه مات بعد أبيه بسبعين يوماً على ماقيل.

معجم رجال الخوئي ج9 في ترجمة زرارة ونجد زراره كان موجودا ايام الكاظم بالتاكيد


ولم يجد مناصا من هذه المعظله الا بهذه الروايه الضعيفه ؟





عن أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني رضي اللّهعنه ؤ، قال حدّثنا علي بن إبراهيم بن هاشم، قال: حدّثني محمد بن عيسى بن عبيد،عن إبراهيم بن محمد الهمداني رضي اللّه عنه قال: قلت للرضا عليه السلام،ياابن رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، أخبرني عن زرارة، هل كان يعرف حقّأبيك؟ فقال عليه السلام: نعم، فقلت له فلم بعث ابنه عبيداً ليتعرف الخبر إلى منأوصى الصادق جعفر بن محمد عليه السلام، فقال: إنّ زرارة كان يعرف أمر أبي عليهالسلام، ونصّ أبيه عليه، وإنما بعث ابنه ليتعرف من أبي هل يجوز له أن يرفعالتقية في إظهار أمره، ونصّ أبيه عليه؟ وأنه لما أبطأ عنه طولب باظهار قوله فيأبي عليه السلام، فلم يحب أن يقدم على ذلك دون أمره فرفع المصحف، وقال: (اللهمإنّ إمامي من أثبت هذا المصحف إمامته من ولد جعفر بن محمد عليه السلام). إكمالالدين، الحديث 1، بعد بيان الاعتراض الخامس من الزيدية على أنّ الائمة اثناعشر.





وهذه الروايه ضعيفه بابراهيم بن محمد الهمداني لم يوثق


ولم يثبت ايمان زرارة بامامة الكاظم وتسقط الروايات المكذوبه في حق زراره بانه من اهل الجنه ولا نعلم من اخبر جعفر من في الجنه ومن في النار اكاذيب فقط ؟


لدرجه ان الدجال الخوئي استنكر روايات ذامه بحجة جلالته واي جلاله لكافر حسب مذهب الدجل الرافضي لانه لا يؤمن بامامة الكاظم


وايضا يرى الاستطاعه والجبر وقد كفره الامام ولعنه واثبت كذبه ؟

[ابن الخطاب]

بارك الله فيك يا اسد
الوصف بــ (( الجلالة)) عند علماء قم المتأخرين عن عصر الائمة على كل رواي ساقط يعتبر طوق النجاة الوحيد لديهم


فمثلاً زرارة الملعون على لسان المعصوم بسبب (جلالة سموه) يصبح من الاتقياء وكبار العلماء والرواة

المجسم هشام بالحكم بإعتراف المعصوم وعلمائهم بسبب (جلالة سموه) يصبح من كبار العلماء والرواة


وهذا كل راوي معلون والدين فاسد الدين والعقيدة بكلمة واحدة من علمائهم المتأخرين يصبح من الاطهار الاخيار

[أسد من أسود السنة]

بارك الله فيك اخي الحبيب ابن الخطاب



نعم هو كذلك ولم يسلم راوي عندهم من وجود طعون عليه

[سلماان]

في أحد مواضع المعجم رفض الخوئي رواية مداحة للعباس
قد نقلها عنه إبنه عبد الله رضي الله عنهما قائلاً :

عن ابن عباس قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : من آذى العباس فقد آذاني .
وهي مروية عن ابن عباس ، وكيف يمكن الاعتماد على مثل ذلك !!!! 10 / 254

وقد وصف الروايات المادحة لزرارة بالمستفيضة وجملة منها صحيح مع أن أحد رواتها
أبنائه وأقاربه !!!


ومنهم من ذهب إلى بأبعد من ذلك فلم يعتبرها صحيحة فحسب
بل جعلها صحيحة ودالة كشاهد على مداح زرارة وتوثيقه وجلالته , فقال :

اقتباس: (( بأسانيد صحاح عن عبدالله بن زرارة قال : قال لى أبو عبدالله عليه السلام: اقرا منى على والدك السلام .... الخ ))

وهذا الآخر

اقتباس: ولكن الروايات المادحة هنا تقدم على الروايات الذامة ففي رواية صحيحة السند قال الصادق عليه السلام لعبد الله بن زرارة : (اقرأ مني على والدك السلام ... الخ)

[فاطمه الاحساء]

هنا دك جميع الشبهات المثاره حول زراره
تفضلوا ياموالين
https://www.youtube.com/watch?v=4DjG0zcGfcg

. اسأل الله لها الثبات .

[طرابلسي سني]

أنا سمعت أن الخوئي جمع كل روايات ذم زرارة و مدحه في مبحث خاص, السؤال هو هل صح عندهم أن الإمام لعن زرارة تقية من طريق لا تعتمد على أبناء أو أقارب زرارة؟

أرجو ردا علميا واضحا من الإخوة.

[أسد من أسود السنة]

بارك الله بالاخوه المرور والمتابعه


اخي الحبييب طرابلس لم يروي دفاع الامام عن زراره الا ابنائه لكنها مشكوك فيها اخي الحبيب



لان لعن الامام له حقيقه وفي مساله دقيقه وهي الاستطاعه والجبر والادله موجود بل ان زراره اقل ادبه على الامام ايضا فاين التقيه واين اكذوبة الدفاع الا يعلم زراره ذلك حتى يرسل ابنائه ليرهب الامام



وسارتب لك تسلسل ذلك




اولا لعن الامام لان زراره يرى الاستطاعه والجبر


4 حدّثني أبو جعفر محمد بن قولويه، قال: حدّثني محمد بن أبي القاسم أبوعبد اللّه، المعروف بماجيلويه، عن زياد بن أبي الحلاّل، قال: قلت لابي عبد اللّهعليه السلام: إنّ زرارة روى عنك في الاستطاعة شيئاً فقبلنا منه وصدقناه وقدأحببت أن أعرضه عليك، فقال: هاته، فقلت: يزعم أنه سألك عن قول اللّه عزّ وجلّ: (وللّه على الناس حجّ البيت من استطاع إليه سبيلاً) فقلت: من ملك زاداً وراحلة،فقال لك: كلّ من ملك زاداً وراحلة فهو مستطيع للحج وإن لم يحج؟ فقلت: نعم؟فقال: ليس هكذا سألني ولا هكذا قلت، كذب علي واللّه كذب عل‏ؤيّ واللّه، لعناللّه زرارة، لعن اللّه زرارة، لعن اللّه زرارة، إنما قال لى: من كان له زادوراحلة فهو مستطيع للحج؟ قلت: قد وجب عليه، قال: فمستطيع هو؟ فقلت: لا حتى يؤذنله، قلت: فأخبر زرارة بذلك؟ قال: نعم، قال زياد: فقدمت الكوفة فلقيت زرارة،فأخبرته بما قال أبو عبد اللّه وسكت عن لعنه. قال: أما انه قد أعطاني الاستطاعةمن حيث لا يعلم، وصاحبكم هذا ليس له بصر بكلام الرجال.



نلاحظ لعن الامام لزراره لكذبه عليه ومحاولة الباس عقيدته بالامام جعفر لذلك كذبه ولعنه ورد زراراه على اهانته وقد ذكر محقق كتاب رجال الكشي ذلك وقل ادب زراره


لكن هل كان دفاعا عن زراره ام حقيقه لاعتقاده بهذه العقيده ولم يكن اللعن تقيه


بل لم يكن تقيه وهذا دليله


1 حدّثني حمدويه وإبراهيم ابنا نصير، قالا: حدّثني العبيدي عن هشام بنإبراهيم الختلي وهوالمشرقى قال: قال لي أبو الحسن الخراساني عليه السلام: كيف تقولون في الاستطاعة بعد يونس يذهب فيها مذهب زرارة ومذهب زرارة هو الخطأ؟فقلت: لا ولكنه بأبي أنت وأمى مايقول زرارة في الاستطاعة وقول زرارة فيمنقدر ونحن منه براء وليس من دين آبائك، وقال الآخرون بالجبر ونحن منه براء وليسمن دين آبائك قال: فبأي شى‏ء تقولون؟ قلت: نقول بقول أبي عبد اللّه عليه السلاموسئل عن قول اللّه عزّ وجلّ: (وللّه على الناس حجّ البيت من استطاع إليهسبيلاً) ما استطاعته؟ فقال أبو عبد اللّه: صحته وماله، فنحن بقول أبيعبد اللّه نأخذ، قال: صدق أبو عبد اللّه هذا هو الحقّ.
سبيلاً) ما استطاعته؟ فقال أبو عبد اللّه: صحته وماله، فنحن بقول أبي عبد اللّه نأخذ، قال: صدق أبو عبد اللّه هذا هو الحقّ.
وسئل عن قول اللّه عزّ وجلّ: (وللّه على الناس حجّ البيت من استطاع إل سبيلاً) ما استطاعته؟ فقال أبو عبد اللّه: صحته وماله فنحن بقول أبي عبد اللّهنأخذ قال: صدق أبو عبد اللّه هذا هو الحقّ.



انظر لحقيقة عقيدة زراره في هذه الروايه وهي صحيحه ولم يستطع الخوئي تضعيفها



ونكمل


7 حدّثني حمدويه، قال: حدّثني محمد بن عيسى، عن يونس، عن مسمع كردين أبيسيار، قال: سمعت أبا عبد اللّه عليه السلام يقول: لعن اللّه بريداً، ولعن اللّه زرارة.



هذه الروايه صحيحه



وايضا هناك روايه تقصم ظهر الخوئي لكنه تهرب بالارسال وسيتم سحقه



13 محمد بن مسعود، قال: حدّثني محمد بن عيسى عن حريز، قال: خرجت الى فارسوخرج معنا محمد الحلبي الى مكة فاتفق قدومنا جميعاً الى حين فسألت الحلبي فقلتله: أطرفنا بشى‏ء. قال: نعم جئتك بما تكره، قلت لابي عبد اللّه عليه السلام: ماتقول في الاستطاعة؟ فقال: ليس من ديني ولا دين آبائى، فقلت: الآن ثلج عن صدريواللّه لا أعود لهم مريضاً ولا أشيّع لهم جنازة ولا اعطيهم شيئاً من زكاة مالى،قال: فاستوى أبو عبد اللّه عليه السلام جالساً وقال لى: كيف قلت؟ فأعدت عليهالكلام فقال أبو عبد اللّه عليه السلام: كان أبي يقول: اولئك قوم حرّم اللّهوجوههم على النار، فقلت: جعلت فداك وكيف قلت لى: ليس من ديني ولاديني آبائى؟قال: إنما اعني بذلك قول زرارة وأشباهه.




وقد اثبتنا عقيدة زراره في الاستطاعه والامامان الرضا وجعفر اظهروا برائتهم منها ونسبوها اليه



نجد الدجال الخوئي يقول هنا بالارسال بين حريز ومحمد بن عيسى وفي ترجمة محمد بن عيسى يقول



وليت شعري كيف يصحّ إنكار رواية محمد بن عيسى بن عبيد، عن ابن محبوب، وهو لم يدرك الصادق عليه السلام، وقد روى محمد بن عيسى بن عبيد، عن جماعة قد أدركوا الصادق عليه السلام، منهم: محمد بن الفضيل. الكافي: الجزء 1، باب ما جاء في الاثني عشر 126، الحديث 10.

والمفضّل بن صالح أبو جميلة. الكافي: الجزء 2، كتاب الايمان والكفر 1، باب سلامة الدين 96، الحديث 2.
وإبراهيم بن محمد المدنى. الكافي: الجزء 4، كتاب الصيام 2، باب قبل باب اليوم الذي يشكّ فيه من شهر رمضان، الحديث 1.
وحمّاد بن عيسى، ذكره الصدوق في المشيخة في طريقه إلى زرارة بن أعين، وحريز بن عبداللّه،




وهذا يثبت لك تناقض الخرف الخوئي






269 - محمد بن نصير، قال: حدثنا محمد بن عيسى، عن عثمان بن عيسى عن حريز، عن محمد الحلبي، قال قلت لابي عبد الله عليه السلام: كيف قلت لي ليس من ديني ولادين آبائي ؟ قال: انما أعني بذلك قول زرارة واشباهه




اما الحكمه فلا حكمه في لعنهم بل الحكمه هي فضحهم


انظر في هذه الروايه




232 - حدثني حمدويه بن نصير، قال: حدثني محمد بن عيسى بن عبيد عن ابن أبي عمير، عن عبد الرحمن بن الحجاج، عن حمزة، قال قلت لابي عبد الله عليه السلام بلغني أنك برئت من عمي يعني زرارة ؟ قال، فقال: انا لم أبرأ من زرارة لكنهم يجيؤن ويذكرون ويروون عنه، فلو سكت عنه الزمونيه، فأقول من قال هذا فأنا إلى الله منه برئ




وقد ثبت بقاء زراره على عقيدة الاستطاعه وله كتاب فيه





اما محقق رجال الكشي فهذا قوله فيه





[ 381 ]

. 269 - محمد بن نصير، قال: حدثنا محمد بن عيسى، عن عثمان بن عيسى عن حريز، عن محمد الحلبي، قال قلت لابي عبد الله عليه السلام: كيف قلت لي ليس من ديني ولادين آبائي ؟ قال: انما أعني بذلك قول زرارة واشباهه. - قوله عليه السلام: انما أعني بذلك فيصل القول في زرارة أن الاخبار في مدحه وذمه متعارضه....... وانما الذم في حقه من جهة خطأه في مسألة القضاء والقدر، وقوله بالتفويض والاستطاعة، لشبهة عويصة عوصاء تصعب الفصية عنها، ومن جهة أساءته في الادب بالنسبة إلى الصادق عليه السلام


اختيار معرفة الرجال
الشيخ الطوسي ج 1




وفي


[ 360 ]

القول المنسوب إلى زرارة وأصحابه، وقد قال مولانا الصادق عليه السلام أنه برئ منه، وأن ذلك ليس من دينه ودين آبائه

صلوات الله عليهم هو تفويض الفعل و اسناده إلى قدرة العبد وارادته على الاستقلال بالذات من غير استناد إلى الله

وارادته تعالى سلطانه





اما ارهاب زراره للامام


يتمثل في هذه الروايات







16 حدّثني حمدويه، قال: حدّثني محمد بن عيسى، عن ابن أبي عمير، عن هشام بنسالم، عن محمد بن حمران، عن الوليد بن صبيح، قال: دخلت على أبي عبد اللّه عليهالسلام، فاستقبلني زرارة خارجاً من عنده، فقال لي أبو عبد اللّه عليه السلام: ياوليد أما تعجب من زرارة؟ يسألني عن أعمال هؤلاء، أي شى‏ء كان يريد أيريد اناقول له لا فيروي ذلك عني ثم قال ياوليد متى كانت الشيعة تسأل عن أعمالهم، انماكانت الشيعة تقول من أكل من طعامهم وشرب من شرابهم واستظلّ بظلهم، متى كانتالشيعة تسأل عن مثل هذا.



وتعذر المتخبط ان محمد بن حمران مشترك هذا الدجال الخوئي فهو نفسه يقول في ترجمة محمد بن حمران المجهول

يقول لا روايه له في كل الكتب وكل روايه فيها محمد بن حمران هو االثقه


وهذا دليل على انهم لا يستطيعون الدفاع عن زراره




18 حمدويه بن نصير، قال: حدّثنا محمد بن عيسى، عن الوشّا، عن هشام ابن سالم،عن زرارة، قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن جوائز العمال؟ فقال: لا بأس به قال: ثم قال: إنما أراد زرارة ان يبلغ هشاماً إني أحرّم اعمال السلطان



والجمله الاخيره صادره من احد الرواه لكن الخوئي الدجال يقول انها تحريف لكنه ليس تحريف ابدا انما قول معلق اما للكشي او احد الرواه في السند