شجاعة مسن فلسطيني في وجه جنود الاحتلال تُذهل العالم

[الشامخ السني]

صوب نحوهم دمية على هيئة صاروخ خلال مظاهرة بالخليل لدعم غزة

بالفيديو.. شجاعة مسن فلسطيني في وجه جنود الاحتلال تُذهل العالم




فوجئ عددٌ من الجنود الصهاينة في مدينة الخليل، بمسن فلسطيني يتقدم نحوهم دون أدنى خوف مصوباً نحوهم دمية على هيئة صاروخ، ومستعداً للتصدي بصدره لرصاصهم الحي الذي وجهوه نحو متظاهرين في مسيرة متضامنة مع الأهالي في غزة.

وفي الفيديو ذاته قال المسن إن دماء الفلسطينيين في الخليل ليست أغلى من دماء إخوانهم في غزة، نحن فداك يا غزة.

[متبع لا مبتدع]

مع احترامى لصاحب الموضوع وللوضع الانسانى الخطير هناك فأنى لا أرى هذا الفعل من الشجاعة بل هو من التهور و من باب ألقاء النفس الى التهلكة وقد نهى الشارع الحكيم عن ذالك ولو افترضنا انهم قتلوه ظنا منهم انة يحمل سلاحا حقيقيا ماالذى سينفع القضة الفلسطينية هذا الفعل غير مزيد من اراقة الدماء بدون طائل يذكر ولو انه فعلا حمل عليم بسلاح وقتل منهم من قتل وجرح منهم من جرح فبها ونعما فهناك تختلف الموازين فيصبح مافعل نوع من الشجاعة الممدوحة ،،

وشكرا لك ،،

[محب ابو بكر و عمر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متبع لا مبتدع     مع احترامى لصاحب الموضوع وللوضع الانسانى الخطير هناك فأنى لا أرى هذا الفعل من الشجاعة بل هو من التهور و من باب ألقاء النفس الى التهلكة وقد نهى الشارع الحكيم عن ذالك ولو افترضنا انهم قتلوه ظنا منهم انة يحمل سلاحا حقيقيا ماالذى سينفع القضة الفلسطينية هذا الفعل غير مزيد من اراقة الدماء بدون طائل يذكر ولو انه فعلا حمل عليم بسلاح وقتل منهم من قتل وجرح منهم من جرح فبها ونعما فهناك تختلف الموازين فيصبح مافعل نوع من الشجاعة الممدوحة ،، وشكرا لك ،،

الشجاعة تزلزل العدو ونحن حين امرنا ان نصمد في وجه العدو ولو كانوا زحفا هل هذا تهور .
هل تعلم ما معنى زحف؟

[متبع لا مبتدع]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب ابو بكر و عمر     الشجاعة تزلزل العدو ونحن حين امرنا ان نصمد في وجه العدو ولو كانوا زحفا هل هذا تهور . هل تعلم ما معنى زحف؟

أخي الفاضل
أن تهرب من المعركه كليا بقصد النجاه او جبنا فهذه من الكبائر وهذا هو من التولي يوم الزحف
مسألة العدد قديما المقصود بها حديثا ميزان القوى في المصطلح العسكري الحديث اذ لم يعد العدد هو من يحسم المعركه في الجبهات المفتوحه بين الجيوش بل هو مقدار القوه الناريه ودقة اصابتها التكنولوجيه. ومع ذلك لا يجوز الفرار المطلق من ساحة المعركه واذا حصل الأشتباك واتضح فارق القوى لصالح العدو واتضح خسارة المعركه وهزيمة الجيش المسلم وتشتت قواته واصبح صمود اي جندي ليس سوى موتا محقق بدون أي مكاسب يبتغى تحقيقها كتعطيل تقدم العدو أو استنزاف قواته فعلى كل جندي الأنسحاب الى مكان آخر أكثر أمانا أو قاعده أخرى بنية التحرز ومواصلة القتال بعد اعادة حشد القوات او الحصول على ذخيره مناسبه او.........الخ
النقطه المرفوضه كليا شرعا وهي ( التولي يوم الزحف ) هي الهروب بذعر وبغير نيه العوده للمعركه او استئناف القتال في موقع اخر او بسلاح آخر أو مع حشود جديده وبنية الذهاب للبيت والرضى بالهزيمه المطلقه
وكما تعلم فحديثا حرب العصابات تعتمد كليا على مبدأ اضرب واهرب ثم معاودة الكره في مكان آخر ووقت آخر وهذا ليس من التولي يوم الزحف وانما هي كر وفر بقصد استنزاف العدو وتحطيم روحه المعنويه . والهروب في هذه الحاله ليس هزيمه وانما لتقليل الخسائر وللأحتفاظ بالمكتسبات والأنسحاب بقصد معاودة القتال في وقت آخر وكما تعلم ففي حرب العصابات فان ميزان القوى يكون غالبا في صالح العدو لكن عنصر المفاجئه في صالح المهاجم ومتى انتهى عنصر المفاجئه وتحقق الهدف تنسحب القوه المهاجمه بسرعه لتجتمع بعدها في مكان آخر آمن بنيه الهجوم في ظروف اخرى وهذا كله ليس من التولي يوم الزحف وكان المسلمين يقومون بها قديما ويسمونها الغارات ( جمع غاره )

[محب ابو بكر و عمر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متبع لا مبتدع     أخي الفاضل أن تهرب من المعركه كليا بقصد النجاه او جبنا فهذه من الكبائر وهذا هو من التولي يوم الزحف مسألة العدد قديما المقصود بها حديثا ميزان القوى في المصطلح العسكري الحديث اذ لم يعد العدد هو من يحسم المعركه في الجبهات المفتوحه بين الجيوش بل هو مقدار القوه الناريه ودقة اصابتها التكنولوجيه. ومع ذلك لا يجوز الفرار المطلق من ساحة المعركه واذا حصل الأشتباك واتضح فارق القوى لصالح العدو واتضح خسارة المعركه وهزيمة الجيش المسلم وتشتت قواته واصبح صمود اي جندي ليس سوى موتا محقق بدون أي مكاسب يبتغى تحقيقها كتعطيل تقدم العدو أو استنزاف قواته فعلى كل جندي الأنسحاب الى مكان آخر أكثر أمانا أو قاعده أخرى بنية التحرز ومواصلة القتال بعد اعادة حشد القوات او الحصول على ذخيره مناسبه او.........الخ النقطه المرفوضه كليا شرعا وهي ( التولي يوم الزحف ) هي الهروب بذعر وبغير نيه العوده للمعركه او استئناف القتال في موقع اخر او بسلاح آخر أو مع حشود جديده وبنية الذهاب للبيت والرضى بالهزيمه المطلقه وكما تعلم فحديثا حرب العصابات تعتمد كليا على مبدأ اضرب واهرب ثم معاودة الكره في مكان آخر ووقت آخر وهذا ليس من التولي يوم الزحف وانما هي كر وفر بقصد استنزاف العدو وتحطيم روحه المعنويه . والهروب في هذه الحاله ليس هزيمه وانما لتقليل الخسائر وللأحتفاظ بالمكتسبات والأنسحاب بقصد معاودة القتال في وقت آخر وكما تعلم ففي حرب العصابات فان ميزان القوى يكون غالبا في صالح العدو لكن عنصر المفاجئه في صالح المهاجم ومتى انتهى عنصر المفاجئه وتحقق الهدف تنسحب القوه المهاجمه بسرعه لتجتمع بعدها في مكان آخر آمن بنيه الهجوم في ظروف اخرى وهذا كله ليس من التولي يوم الزحف وكان المسلمين يقومون بها قديما ويسمونها الغارات ( جمع غاره )

عندما اخذ على ما اظن عبدالله بن مسعود يغيظ الكفار باقوال في صدر الاسلام وهجموا عليه وضربوه حتى كادوا يقتلوه وكرر الامر مرارا حتى ان رسول الله قال له كفاك رأفة بحاله ولم يقل له انت متوهر فهل عمله تهور؟
عندما ذهب عمر رضي الله عنه للكفار وقال لهم اني مهاجر ومن اراد ان تثكله امهه فل يتبعني الى بطن الوادي فهل كان عمله تهور؟
كان من الممكن ان تثور الحمية في الكفار ويقتلوه ثم الرسول صلى الله عليه وسلم هاجر سرا فلماذا عمر يتحدى الكفار؟
عندما هجم القعقاع على الفرس في معركة القادسية بدون صدور الامر من قائده سعدهل هذا تهور؟
في عالم الحروب وخاصة الفاصلة كل من يتخذ اي قرار فردي قد يعدم لانه قد يكون سببا في هزيمة امة.
عالم الشجاعة بعيد عن عالم التهور.

[محب ابو بكر و عمر]

القعقاع من اشجع بني ادم وكان يعد بألف رجل.
في معركة القادسية الفاصلة اصدر سعد بن ابي وقاس قائد الجيش الاسلامي اوامره بعدم الهجوم على الفرس الا بعد اخذ الامر منه.
صبر القعقاع لكن لم يأت امر الهجوم .
الشجعان غالبا صبرهم قليل.
هجم على الفرس مع قومه بدون صدور الامر من سعد ابي وقاص.
وهذه مخالفة عظيمة جدا قد تكون سببا في خسران المعركة.
ولكن سعد وليس انا وانت قال ربي لم آذن للقعقاع وقد اذنت له ولم يقل هذا تهور.
الخليلي لو قتل من اليهود لن يدمر جيشا بينما شجاعة القعقاع قد تدمر امة ولم نسمع من احد انه تهور بل كلنا نتغنى بشجاعة القعقاع.

[محب ابو بكر و عمر]

ابطال المسلمين كثر

[محب ابو بكر و عمر]

نعم شجعان العرب احفاد حمزة وعلي والقعقاع فالعرب مصدر الشجاعة.
فعرب غزة وفيهم الكثير من سلالة الصحابة وال البيت ابهروا العالم بشجاعتهم وخططهم العسكرية وقد يكون قائدهم من سلالة خالد بن الوليد