|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rafthi |
|
|
|
|
حكم من انكر الولايه ( المخالف ) عند الاثني عشريه ( جميع خلق الله ماعدى الاثني عشريه كفار )
جميعهم في الحقيقة كافرين وهم الذين سميناهم بمسلم الدنيا وكافر الآخرة» كتاب الطهارة للخوئي2/87
يوسف البحراني بأن الأخبار المستفيضة بل المتواترة دالة « على كفر المخالف غير المستضعف ونصبه ونجاسته» الحدائق الناضرة5/177 جواهر الكلام4/83
قال الشيخ يوسف البحراني « إنك قد عرفت أن المخالف كافر لا حظ له في الإسلام بوجه من الوجوه كما حققنا ذلك في كتابنا الشهاب الثاقب» (الحدائق بعبارة صريحة واضحة ( 18/53
ونقل شيخهم محسن الطبطبائي الملقب بالحكيم كفر من خالفهم بلا خلاف بينهم . مستمسك العروة الوثقى1/392 مطبعة الآداب في النجف1970
المجلسي أن من لم يقل بكفر المخالف فهو كافر أو قريب من الكافر - بحار الأنوار65/281
قال الخوئي « ومن أنكر واحدا منهم جازت غيبته.. بل لا شك في كفرهم لأن إنكار الولاية والأئمة حتى الواحد منهم والاعتقاد بخلافة غيرهم..
يوجب الكفر والزندقة وتدل عليه الأخبار المتواترة الظاهرة في كفر منكر الولاية.. ويدل عليه قوله (ع) (ومن جحدكم فهو كافر) (ومن وحده قبل
عنكم) فإنه ينتج أي من لم يقبل عنكم لم يوحده بل هو مشرك بالله العظيم..». ثم اعتبره ناصبيا وشرا من اليهود والنصارى، بل وأنجس من
الكلب - مصباح الفقاهة1/324 ، وقال مثله محمد صادق الروحاني منهاج الفقاهة2/13.
وقال عبدالله شبر « وأما سائر المخالفين ممن لم ينصب ولم يعاند ولم يتعصب، فالذي عليه جملة من الإمامية كالسيد المرتضى أنهم كفار في الدنيا والآخرة، والذي عليه الأكثر الأشهر أنهم كفار مخلدون في الآخرة» (حق اليقين في معرفة أصول الدين2/188).
حاول مرة اخرى ..
أهل مكة والمدينة كفار
وقد روى الكليني في الكافي ما يلي: » إن أهل مكة ليكفرون بالله جهرة وإن أهل المدينة أخبث من أهل مكة، أخبث منهم سبعين ضعفاً« ( الكافي 2/301 كتاب الإيمان والكفر باب في صنوف أهل الخلاف وذكر القدرية والخوارج والمرجئة وأهل البلدان).
أهل الشام كفار وأشر من النصارى
وعن أبي بكر الحضرمي قال » قلت لأبي عبد الله: أ
هل الشام شر أم أهل الروم؟ فقال: إن الروم كفروا ولم يعادونا وإن أهل الشام كفروا وعادونا « (الكافي 2/301 كتاب الإيمان والكفر باب في صنوف أهل الخلاف وذكر القدرية والخوارج والمرجئة وأهل البلدان ).
.. حاول في المرة القادمه ..
أقول كتب أخبارنا مشحونة بالأخبار الدالة على كفر الزيدية و أمثالهم من الفطحية و الواقفة و غيرهم من الفرق المضلة المبتدعةو سيأتي الرد عليهم في أبواب أحوال الأئمة ع و ما ذكرناه في تضاعيف كتابنا من الأخبار و البراهين الدالة على عدد الأئمة و عصمتهم و سائر صفاتهم كافية في الرد عليهم و إبطال مذاهبهم السخيفة الضعيفة وَ اللَّهُ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ - بحار الأنوار / المجلسي /باب 49 نادر في ذكر مذاهب الذين خالفوا الفرقة المحقة في القول بالأئمة الاثنى عشرية
ازودك شوي على شان ماتعود لها مرة اخرى
- بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 84 ص 267 :
البراثي ، عن أبي علي قال : حكى منصور ، عن الصادق محمد بن علي الرضا عليهما السلام : أن الزيدية والواقفية والنصاب عنده بمنزلة واحدة .
الزيدية كلاب ممطورة يدعى عليهم في الصلاة
- بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 84 ص 267 :
البراثي ، عن أبي علي ، عن إبراهيم بن عقبة قال : كتبت إلى العسكري عليه السلام جعلت فداك قد عرفت هؤلاء الممطورة فأقنت عليهم في صلواتي ؟ قال : نعم اقنت عليهم في صلواتك . حمدويه ، عن محمد بن عيسى ، عن إبراهيم بن عقبة مثله ( 3 ) . بيان : كانوا يسمونهم وأضرابهم من فرق الشيعة سوى الفرقة المحقة الكلاب الممطورة لسراية خبثهم إلى من يقرب منهم .
الزيدية فرقه باطلة
- خاتمة المستدرك - الميرزا النوري ج 4 ص 63 :
أن لا يكون ما رموه به من الغلو أو النصب أو الوقف ، وما ورد فيه مضرا بما بعتبر فيه عندهم ، لصحة الخبر من الصدوق والتثبت والضبط ، وهل هو بعد صحة الرمي إلا كأحد ثقات الفرق الباطلة ، من الزيدية والفطحية وأضرابهم ، الذين اعتمدوا عليهم في الرواية ، وإن كانوا في شدة من النصب والعداوة ، ويحتمل هذا أيضا في كلام النجاشي .
الزيدية شذاذ آل محمد
- بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 25 ص 269 :
- وبإسناده عن أحمد بن محمد الايادي رفعه إلى بريد ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : يا بريد اتق جمع الاصهب قلت : وما الاصهب ؟ قال : الابقع قلت : وما الابقع ؟ قال : الابرص ، واتق السفياني واتق الشريدين من ولد فلان يأتيان مكة ، يقسمان بها الاموال ، يتشبهان بالقائم عليه السلام . واتق الشذاذ من آل محمد . قلت : ويريد بالشذاذ الزيدية ، لضعف مقالتهم وأما كونهم من آل محمد لانهم من بني فاطمة .
مشائخ الزيدية كفار كذابون ملعونون
- بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 73 ص 32 :
وعنه عن محمد بن أحمد ، عن العباس بن معروف ، عن أبي القاسم الكوفي ، عن الحسين بن محمد بن عمران ، عن زرعة ، عن سماعة ، عن أبي بصير قال : ذكر أبو عبد الله عليه السلام كثير النوا وسالم بن أبي حفصة وأبا الجارود فقال : كذابون مكذبون كفار عليهم لعنة الله ، قال : قلت : جعلت فداك كذابون قد عرفتهم فما مكذبون ؟ فقال : كذابون يأتوننا فيخبروننا أنهم يصدقونا وليس كذلك ، فيسمعون حديثنا فيكذبون به .
تكفير الشيعة للأشاعرة:
ويقول نعمة الله الجزائري « فالأشاعرة لم يعرفوا ربهم بوجه صحيح، بل عرفوه بوجه غير صحيح، فلا فرق بين معرفتهم هذه وبين معرفة باقي الكفار.. فالأشاعرة ومتابعوهم أسوء حالاً في باب معرفة الصانع من المشركين والنصارى.. وحاصله أنا لم نجتمع معهم على إله ولا على نبي ولا على إمام.. فظهر من هذا أن البراءة من أولئك الأقوام من أعظم أركان الإيمان، وظهر أن المراد بالقدرية في قوله صلى الله عليه وسلم: (القدرية مجوس هذه الأمة) هم الأشاعرة» (الأنوار النعمانية2/278-279 طبعة مؤسسة الأعلمي.
الشيعة يحكمون بكفر الصوفية
ومع أن الصوفية فرع عننهم وبهم قاموا. كما قال ابن خلدون « لولا التشيع لما عرف التصوف». ومع ذلك يحكمون عليهم بالكفر.
قال النبي صلى الله عليه واله وسلم: لا تقوم الساعة حتى يخرج قوم من امتي اسمهم صوفية ليسوا مني وانهم يهود امتي وهم أضل من الكفار وهم اهل النار» (رسالة الإثنى عشرية في الرد على الصوفية ص 13–16 للحر العاملي).
الشرك مع الإمامة شرك مع الله
عن الامام الصادق (ع ) : من اشرك مع امام امامته من عند اللّه من ليست امامته من اللّه كان مشركا باللّه. الكافي,وسائل الشيعة
معصية علي كفر .... ومن اعتقد أن غيره أولى بالإمامة فهو مشرك
( وأنظر إلى كم مليون يعتقد هذا ...)
وذكر الكليني في الكافي أن معصية عليٍّ كفر وأن اعتقاد أولوية غيره بالإمامة شركٌ (بحار الأنوار 390:23 الكافي الحجة1: 52و54 وانظر الكافي 1/353).