[ALIGN=CENTER]الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن أتبعه بإحسان إلى يوم الدين...أما بعد:
عندما نستدل على الروافض قبحهم الله بآيات من القرآن الكريم تدل على رضى الله عن الصحابه ومدحه لهم في كتاب يتلى إلى يوم الدين...يقولون أن هذه الآيات لا يقصد الله بها مدح الصحابه...والله تعالى لا يقصد بهذه الآيات جميع الصحابه...مع ان تلك الآيات واضحه كوضوح الشمس في رابعة النهار ولاينكرها الا من كان أعمى البصر والبصيره...نذكر بعض تلك الآيات:
(والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم)سورة التوبه آيه100
(لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم ثم تاب عليهم إنه بهم رؤوف رحيم)سورة التوبه آيه117
(محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرا عظيما)سورة الفتح آيه29
من هنا أتحدى أكبر رافضي أن ياتيني بتسجيل صوتي لأحد مشائخه وهو يقرأ هذه الآيات...ألستم تقولون أنها لا تدل على عدالة الصحابه رضوان الله عليهم!؟
فهل تستطيعون ان تأتوا بهذا التسجيل مع اسم القارئ الرافضي؟؟ [/ALIGN]