باقر الاثيم قائد فيلق بدر يحضر اجتماعات واحتفالات النصارى

[ابو عبدالرحمن السلفي]

أن الفيلق قد أُسس لنصرة المستضعفين , وهو مُستعدٌ إستعداداً كاملا لهذا الأمر .. فبعد هذه التعبئه الواسعه واستعدادهم الواضح بتحمل واجبهم في داخل العراق .. فإن عليهم واجب الثأر لدماء الشهداء من أهل العراق .. وأن يكونوا في كل موقع يكون فيه الثأر لهؤلاء الشهداء .. ( من أقوال الحكيم محمد ) !!





فيلق بدر واستعراضاته العسكريه في إحدى المعسكرات في إيران .



إن مقاتلي فيلق بدر في شمالي العراق ( كثر ويذهبون ويجيئون ) من مناطق مختلفة .. ويتمركزون في عدة أماكن قد تم تنسيقها مع القوات الكرديه التي تسيطر على شمال العراق ... ( من أقوال الحكيم عبدالعزيز في أربيل ) !!

( عُقد إجتماع للمعارضه العراقيه في أربيل وبحضور أو وبرئاسة المندوب الأميركي .. تحت ما يسمى مؤتمر صلاح الدين الثاني .. لبحث مصير العراق فيما بعد صدام .. والذي أعلن السنه العرب انسحابهم من ذلك الإجتماع ) .

يقول الطالباني إنه إذا كانت « واشنطن تريد أن تقلل من نفوذ بعض الدول » مثل إيران على الشيعة فإن « عليهم أن يطلبوا من الحكيم وتنظيمه ضم هذه المليشيا إلى القوات المسلحة العراقية » . وأضاف وكأنه يطلب الشفاعة لهذا القائد وفيلقه الظافر كما يسمى الآن : « إن معظم المقابر الجماعية التي يعثر عليها هي لمقاتلي فيلق بدر وأسرهم »




الاثيم يشارك في التدريبات

قمنا بتعبئة ما يتجاوز 12 ألفا من المهجرين ( المبعدين من العراق المتحدرين من اصول ايرانية ومعظمهم من سكان الفاو الذين تعاونوا مع القوات الإيرانيه في إحتلال الفاو زمن الخميني ) ومتطوعين عراقيين شيعة ... من تصريحات المجلس الأعلى للثوره الإسلاميه .. مع ملاحظة إنقاص العدد الى غير ماهو حقيقي .



والنساء للتدريب والمتعة والترفيه عن الجنود




الحكيم وشحذه للهمم حتى من .. النساء



يتكون فيلق بدر الآن من مايقارب الثلاثين ألف جندي يتوزعون الى فرق مشاة وفرق فنيه ومدرعات وفرق خاصه للعمليات السريه ناهيك عن وحدات مشاة بحريه ومجموعات للضفادع البشريه .. ولهم مراكز تدريب في أصفهان وطهران .

[ابو عبدالرحمن السلفي]

يشارك في وضع الخطط العسكريه





الحكيم يتفقد قواته المرابطه على الجبهه مع العراق .


وكما هو حزب الله اللبناني حيث حسن نصر الله يعتبر الوكيل الشرعي العام لخامنئي في لبنان , فقد بايعه محمد الحكيم كمرشد وكولي أمرٍ لهذا المجلس .. فهو ( الخامنئي ) إذاً القائد الأعلى للقوات المسلحة .

وقد أمر الخامنئي قيادة الحرس الثوري بتأمين كافة حاجات فيلق بدر من السلاح والدعم اللوجيستي والتدريب .



الحكيم مرفهاً ومنعماً في مكتبه في دولة الكويت


أعلنت إيران أنها ستقف بالحياد في الحرب التي مضت ضد العراق , إلا أن الخامنئي قد أمر بإطلاق يد الحكيم في حرية التحرك وعدم حرمانهم من ( شرف ) تحرير العراق .. بل وبجواز الإجتماع مع القاده الأميركان والتعاون معهم .. مادام أن الأمر يصب في صالح العراق ( ويعبر هذا عن إزدواجية الفتوى في ايران ) !!



عندما بدأت القوات الأميركيه بدخول بغداد وانشغال العالم بأسره بعملية إسقاط تمثال صدام .. دخل ما يزيد عن ألفي مقاتل ورجل دين يتبعون للمجلس الاعلى للثورة الاسلامية .. وأفراد قوات بدر مع ترك أسلحتهم الثقيله وديعةً لدى ايران , وكذلك أيضاً جميع الوحدات والتنظيمات التابعه للمعارضه العراقيه في ايران مثل ( فدائيي الولي الفقيه ) والذي يتكون من عناصر شيعيه متشدده تتوزع على تنظيمات متعدده مثل تنظيم ابو عباس وأبو زينب .. كذلك حزب الدعوه الإسلامي .. وفيلق القدس .. ولا ننسى بالطبع حزب الله العراقي .. حيث احتلوا المباني الحكوميه في الجنوب وجعلوها مراكز ومقرات لهم .. وقد قاموا بتكوين لجان ثورية كالتي إتخذها الخميني في بداية الحكم .. وعذرهم هو إقرار الأمن والسلام .. بينما المغزى هو تعيين حكام محليين للمدن التي يغلب عليها التواجد الشيعي الشعبي كالنجف وكربلاء والناصريه والكوفه والعماره وغيرها .

كذلك تم إدخال مبالغ ضخمه من الدولارات واجهزه للبث الاذاعي والمطبوعات التوجيهيه والتعريفيه بهذا المجلس .. وقد تم توزيع الكثير من الأموال على العراقيين وعلى رجال الدين في الجنوب .. حيث خرجوا هؤلاء المواطنون مهللين ومرحبين بتواجد هذه القوى .. وقد حملوا اللافتات التي أُحضرت من ( قم ) وصور للحكيم حيث أُستقبل وهم يلوحون بها .. أبان دخوله الى العراق .. حيث بدت على وجنتيه الخجل وعلى وجهه عموماً التعجب .. أن كيف كانوا العراقيين يحتفظون بصوره في بيوتهم لهذا اليوم ( يابريء )



إنبثق من هذا المجلس قبل العدوان على العراق , منظمة تسمى ( المقاومه

إنبثق من هذا المجلس قبل العدوان على العراق , منظمة تسمى ( المقاومه الإسلاميه لتحرير العراق ) وقد قامت هذه المقاومه منذُ نشأتها في العراق الى القيام بعمليات لا مسمى لها سوى أنها إرهابيه .

فقد تخصصت هذه المقاومه بعمليات إغتيال غادره لرجال الأمن العراقي ( وليس الجيش ) وعمليات تخريب وترويع في بعض المدن العراقيه لزعزعة الأمن فيها .

هذا المجلس والذي يرأسه الحكيم ذو توجه خميني عقيدةً ومرجعاً , وهو بعكس المرجعيه في العراق والتي لا تقر بمبدأ ولاية الفقيه , والتي أيضاً لا يقرها كبار العلماء في العراق كالسيستاني ومحمد سعيد الحكيم .. وحتى الذين كانوا خارج العراق كعبد المجيد الخوئي والذي لم يدخل الحكيم الى العراق إلا بعد أن تم إغتياله .

وللعلم فقد شنت الصحف الإيرانيه حربها على الخوئي , بل وقد دعى بعض رجال الدين من ذوي التوجه المعاكس له , الى قتل جميع من يقتفي الخطى الخوئيه !!





الحكيم وحضوره إحتفالاً للكريسمس .. مُظهراً التسامح بين الأديان الأخرى .. ومبطناً رغبته في كسب الأسرى العراقيين من المسيحيين .. كذلك محاباته لأصحاب الأديره العراقيين .. وكرمه الجم في إستقبالهم في مقره بإيران .



منقول

[خالد أهل السنة]

[ALIGN=CENTER]مشكور أخي الفاضل / بايعها- وفقك الله تعالى- آمين-[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]وأقول لروافض العراق
هنيئاً لكم خمي************م هذا[/ALIGN]

[فاعل خير]

ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ,,


بارك الله فيك

[النعمان]

بارك الله فيك اخي بايعها

[اسلامي]

طيب هنا سؤال يطرح نفسه

مين اللي يعطي رواتب لهؤلاء الثلاثين الف رافضي ؟؟؟؟

هل هو حكيمهم ؟؟؟ ام ايران ؟؟ ام اسرائيل ؟؟