بعد السفير الكوري، السفير الروماني يرفع راية (ياحسين) وربعنا مصدقين راح يصير م

[الشامخ السني]

بعد السفير الكوري، السفير الروماني يرفع راية (ياحسين) وربعنا مصدقين وعلى بالهم راح يصير من أتباع آل البيت..!

استلم السفير الروماني ببغداد راية حمراء فيها اسم الامام الحسين التي ستوزع في لندن خلال الايام القادمة لمناسبة ذكرى اربعينية الامام الحسين.
وقال مدير متحف الامام الحسين عليه السلام علاء احمد ضياء الدين لوكالة نون الخبرية ان السفير الروماني ببغداد (جاكوب برادا) زار متحف العتبة الحسينية المقدسة وتجول في اروقته واطلع على الهدايا المعروضة في المتحف والتي تتجاوز اعمارها اكثر من 200 عاما وابدى اعجابه بما معروض بهذا المتحف
واوضح ضياء الدين ان إدارة المتحف منحت السفير الروماني راية حمراء مكتوب عليها كلمة (ياحسين) باللغة الانكليزية حيث ستقوم العتبة الحسينية بتوزيع 5000 من هذه الراية مع (فولدر) تعريفي عن مظلومية الامام الحسين على الجاليات الاجنبية في العاصمة البريطانية لندن يوم 18 من شهر صفر الموافق 22/12 /2013 إثناء انطلاق مسيرة جماهيرية ترعاها العتبة هناك أحياء لذكرى أربعينية الأمام الحسين عليه السلام .
من جانبه قال السفير الروماني ببغداد (جاكوب برادا) انه من هواة قراءة القرآن الكريم والكتب الإسلامية وانه يصوم شهر رمضان مع المسلمين ويؤدي الصلوات أيضا وان زيارته الى هذا المكان عرفته بشخصية الإمام الحسين ومدينة كربلاء أكثر لأنه سبق وان قرأ عن الحسين وكربلاء في الكتب فقط لذلك فانه أصر على زيارة العتبة الحسينية ومتحفها للاطلاع أكثر عن الحقبة الزمنية على آثار العتبة المقدسة ..
…………………………………..
بدلا من تعريف السفراء الأجانب بالاسلام الذي يقوم على رسالة التوحيد (لا اله إلا الله) وعلى قيمه الإنسانية الخالدة، نقوم بتسليم هؤلاء السفراء أعلام وكتيبات تستنجد بالحسين وتبكي مقتله قبل 1400 عام.. العراق الجديد ينشر يوما بعد آخر نماذج من (طياح الحظ) وتشويه صورة الاسلام ويحوز بجدارة على شعار الغباء والتخلف في كافة المجالات..
أما السفراء فهم حريصون على العقود التجارية لبلدانهم وهم مستعدون للضحك على عقول المغفلين وإظهار التعاطف مع كافة المجانين والحمير خدمة لمصالح بلدانهم.. وربعنا فرحانين بالسفير الروماني كايللهم يصوم برمضان ويمكن يضرب زنجيل همينة..
يا أمة ضحكت من جهلها الأمم..!

[abdulaziz1]

السلام عليكم ..

للأسف جهدنا الدعويّة لم تكن كما كانت في التسعينات مثلاً ..

وللأمانة أتوقع الخطأ مشترك ما بين دولنا وكذلك الطرق الدعويّة ..

الشيعة والنصارى يصرفون بلاوي متلتلة من أجل نشر دينهم ..

وحنّا نقص دعمنا للأسف الشديد !

أتفهم موقف الدول بعد 11 سبتمبر .. والتضييق الحاصل ..

لكن بـ تنظيم بسيط وواضح .. لن يستطيع أحد منع ذلك ..

بل وبالإمكان إستغلال مثل فعل الشيعة هذا ..

ووضع متحف للتاريخ الإسلامي في دول الكفّار .. بـ حيث يكون عرض للتاريخ أكثر من كونه دعوة .. وفي نفس الوقت الدعوة بـ شكل غير مُباشر .. ويتم التعاون مع المساجد المتواجدة في نفس الدولة ..

بهذا الشكل يتم الأمر بـ شكل رسمي .. وبدون تضييقات .. بل وربّما بمباركة من الدولة نفسها طالما أنّ الأمر قد يجعله مكاناً سياحيّاً للدولة نفسها ..

يجب إبتكار طرق لـ محاولة مواكبة التشيّع والتنصر .. حتّى مع قلّ الدعم مقارنة بالسابق ..

يوزعون هدايا في لندن .. وقد يشيّعون النّاس أيضاً ونحنُ مكانك سر ..

[متبع لا مبتدع]

والله غالب على أمره ولاكن اكثر الناس لا يعلمون ،،