أساليب الشيعة الحقيرة في الطعن في الأعراض والشرف -- الوثائق المصورة

[ابن الخطاب]

الاخوة الكرام ...
لقد أبتلي الرافضة - من الله - بداء الاسقاط !
وهو رمي ما يجدونه فيهم إلى غيرهم ظلما وزورا .... وحقدا وغلا ، بسبب الواقع الأثيم الذي ولدوا فيه وترعرعوا ، فهم أولاد مشبوه بهم ، المتعة فيهم منتشرة ، والشذوذ على قدم وساق ، واختلاط الأنساب مستشري عندهم .
ولذلك يحسون بالعار والذل والمهانة ... ولذلك عرف مشايخ السوء علماء الرفض والسحت هذا الحال ، فأوهموهم بأن أهل السنة مثلهم !وأن الشيعة إذا دفعوا الخمس ($) راح تكون انسابهم شريفة !!!

نعوذ بالله من الخذلان ومشايخ الجعلان !
ولذلك أصبح الخمس هو أداة ارهاب بأيدي تماسيح الرفض ، يلوحون به فوق رأس الشيعي المسكين الذي يتردد ويتلكع في دفع الخمس لآيات قم وما حولها من مدن البغاء والرفض .

اقرأ هذا النص ................... !
يقول الشيخ يوسف البحراني وهو عالم كبير من علمائهم ويكفي أن تعرف أنه صاحب كتاب ( الحدائق ) .... يقول :
( من جملة اسباب الزنا أكل الخمس وتواترة الأخبار بتحليل الخمس للشيعة لتطيب ولا دتهم وفي بعضها ان الزنا وخبث الولادة انما دخل على المخالفين من جهة الخمس)[ الكشكول ج 3 ص 16]
وانظر في الأحاديث التي تأكد هذا الأمر في :
[ الكافي / الكليني ج 8 ص 285]
[ وسائل الشيعة / للحر العاملي ج 6 ص 385 ]
[ تفسير البرهان / هاشم البحراني ج 2 ص 87 ]

وصوروا لشيعتهم أن أهل السنة كلهم أولاد زنا وبغاء - لعنهم الله - فليس هناك فرق بين وضع الشيعة ووضع أهل السنة !!

اقرأ هذا النص ................... !
عن أبي حمزة عن الباقر قال قلت له :
( إن بعض أصحابنا يفترون ويقذفون من خالفهم - تأمل هذه السياسة المتأصلة في الشيعة - . فقال لي : الكف عنهم يا ابا حمزة أجمل .....ثم قال : والله يا أبا حمزة إن الناس كلهم أولاد بغايا ماخلا شيعتنا ) ![ الكافي / الكليني ج 8 ص 285]
[ وسائل الشيعة / للحر العاملي ج 6 ص 385 ]
[ تفسير البرهان / هاشم البحراني ج 2 ص 87 ]

مالذي دفع علماء الزنا والخمس والبغاء وأئمة الفجور والكفر لهذا البهتان ؟
الذي دفعهم واقع الشيعة المملوء بالموبقات والرذائل !

اقرأ هذا النصوص ................... !
:يقول إسحاق القمي لأبي جعفر
(جعلت فداك أرى المؤمن الموحد - يقصد الشيعي - الذي يقول بقولي ، ويدين الله بولايتكم ، و ليس بيني وبينه خلاف ، يشرب السكر ويزني ويلوط و آتيه في حاجة واحدة فأصيبه معبس الوجه كالح اللون ثقيلا في حاجتي بطيئا فيها ، و قد أرى الناصب المخالف - يقصد السني - لما أنا عليه و يعرفني في ذلك فآتيه في حاجة فأصيبه طلق الوجه حسن البشر متسرعا في حاجتي فرحا بها يحب قضائها كثير الصلاة كثير الصوم كثير الصدقة يؤدي الزكاة ويستودع فيؤدي الأمانة) .
[علل الشرائع ص 490] [ بحار الأنوار ج 5 ص 247] .

وذكر محمد بن يعقوب الكليني في أصول الكافي (باب طينة المؤمن والكافر) وأتي فيه بروايات نذكر بعضها ... قال :
(عن عبدالله بن كيسان: عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قلت له: جعلت فداك،أنا مولاك عبدالله بن كيسان، قال: أما النسب فأعرفه وأما أنت فلست أعرفك، قال: قلت له إني ولدت في الجبل ونشأت في أرض فارس وإنني أخالط الناس في التجارات وغير ذلك فأخالط الرجل فأرى له حسن السمت وحسن الخلق وأمانة ثم أفتشه فأفتشه عن عداوتكم - يقصد السني - وأخالط الرجل فأرى منه سوء الخلق وقلة أمانة ودعارة ثم أفتشه فأفتشه عن ولايتكم - يقصد الشيعي - فكيف يكون ذلك؟ قال: فقال لي: أما علمت يابن كيسان أن الله جل وعز أخذ طينة من الجنة وطينة من النار فخلطها جميعا ثم نزع هذه من هذه وهذه من هذه فما رأيت من أولئك من الأمانة وحسن الخلق وحسن السمت فمما مسهم من طينة الجنة وهم يعودون إلى ما خلقوا منه، وما رأيت من هؤلاء من قلة الأمانة وسوء الخلق والدعارة فمما مسهم من طينة النار، وهم يعودون إلى ما خلقوا منه). [ الكافي ج 2 ص 2-6 ]

وروى ابن بابويه القمي بسنده عن أبي اسحاق الليثي قال :
( قلت لأبي جعفر محمد بن علي الباقر يا ابن رسول الله أخبرني عن المؤمن المستبصر- يقصد الشيعي العالم المتمكن - إذا بلغ في المعرفة وكمل هل يزني ؟
قال : اللهم لا .
قلت : فيشرب الخمر ؟
قال : لا .
قلت : فيأتي بكبيرة من هذه الكبائر أو فاحشة من هذه الفواحش ؟
قال : لا ...
قلت : يا ابن رسول الله إني أجد من شيعتكم من يشرب الخمر ويقطع الطريق ويخيف السبل ويزني ويلوط ويأكل الربا ويرتكب الفواحش ويتهاون بالصلاة والصيام والزكاة ويقطع الرحم ويأتي الكبائر فكيف هذا ولم ذاك ؟؟؟؟
فقال : يا ابراهيم هل يختلج في صدرك شيء غير هذا ؟
قلت : نعم يا ابن رسول الله أخرى أعظم من ذلك !
فقال : وما هو يا أبا اسحاق ؟
قال قلت : يا ابن رسول الله وأجد من أعدائكم ومناصبيكم - يقصد أهل السنة - من يكثر الصلاة والصيام ويخرج الزكاة ويتابع بين الحج والعمرة ويحرص على الجهاد ويأثر على البر وعلى صلة الرحم ويقضي حقوق إخوانه ويواسيهم من ماله ويتجنب شرب الخمر والزنا واللواط وسائر الفواحش فما ذاك ؟
ولم ذاك ؟
فسره لي يابن رسول الله وبرهنه وبينه فقد كثر فكري وأسهر ليلي وضاق ذرعي )
[علل الشرائع ص 606 ] [ بحار الأنوار ج 5 ص 228] .

فأنت أخي الحبيب تلاحظ ماذا ؟
الشكاوى والأسئلة والشك والريب الرهيب التي تكشف انزعاج الشيعة من واقعهم المليء بالعاصي والموبقات وفي مقابله واقع أئمة أهل السنة من التقى والصلاح !!
وهذا بعض الشيعة يشتكي إلى أبي عبدالله ويقول :
( أرى الرجل من أصحابنا ممن يقول بقولنا خبيث اللسان ، خبيث الخلطة ، قليل الوفاء بالميعاد فيغمني غما شيديدا ، وأرى الرجل من المخالفين علينا حسن السمت حسن الهدي وفيا بالميعاد فأغتم غما) .
[ المحاسن للبرقي ص 137] [ بحار الأنوار ج 5 ص 251] .

إن ما هو الحل النهائي لتلك المأساة ؟
الحل هو ذلك الاكتشاف المذهل !!
وهو قاعدة أئمة السحت : ( كلنا في الهوى سوى )
يعني لستم وحدكم يا شيعتنا القذرين بل أهل السنة أيضا مثلنا سوى سوى !

* ولم يكتف الرافضة والأئمة الملاعين بقذف عوام أهل السنة ، بل تجاوزه إلى الصحابة وأمهات المؤمنين ، وسائر أئمة وعلماء أهل السنة !

ولكي لا نكون متجنين ... صورنا لكم قليلا من كثير من وثائق وكتب كبار علماء الرافضة ، مع العلم إن هذه الوثائق التي هي سلسلة ( أساليب الشيعة الحقيرة في الطعن في الأعراض والشرف ) وثائق1 .

ستقف عند الحلقة (5) فقط !

لماذا ؟
لأن بقية الحلقات لا يمكن نشرها فهي ( سري للغاية ) حيث يوجد بها كلام خطير عن بنات النبي وأمهات المؤمنين ، وبقيه أهل السنة ، وكلام قذر ، نخشى أن يطلع عليها بعض الصغار والمراهقين ، ونخشى أن يشاهده النساء فيجرح كرمتهن ... ولذلك جرى التنبيه !

( مصورات قذف الصالحين بالفحشاء والطعن في الأنساب ) !
هذه المصورات مستقاه من أكبر علماء الشيعة وهو محدث فقيه زاهد عابد ورع ( وزغ):D مشهور بكتابه ( الحدائق ) وهو الشيخ يوسف البحراني ، والذي إلتزم في مقدمة كتابه بأن لا ينقل إلا ما يحث على الفضائل وينهى عن الرذائل !









المصدر
http://www.alserdaab.net/watha/2/309.JPG

[خالد أهل السنة]

[ALIGN=CENTER]الا خ الفاضل / ابن الخطاب - وفقه الله تعالى - آمين
صدقت وأحسنت
فما ابتلي الرافضة ببلية إلا ألصقوها بأهل السنة وهم أحق بها وأهلها
ولعل في هذا الرابط الطريف فيه ما له علاقة بموضوعك هذا
http://www.d-sunnah.net/forum/showth...DF%D1%C7%E4%ED[/ALIGN]