الميثولجية الحالية يتولى امر قيادتها وادارتها خبراء في قم والنجف
ومهمتها البيولجية والفكرية هي تحريك الجينات الكامنة
لكي يتحول الفرد الى ألة وينصاع لاي اوامر بشكل اعمى على الرموت كونترول بدون حوار واعتراض او واعطاء وجهة نظر
فيتحولوا بسرعة وعفوية الى قنبلة موقوتة وخلايا نائمة تترصد عمل انتقامي وتحرك لترويع الاخرين او عملية ثأر افتراضية تعتمد التشنيع والضرر للغير
هناك نوع من السردية او الاسلوب التعبيري الحكائي الذي يهيمن على العقل الباطني للفرد وهذا النمط السردي له مفعول كالسحر فهو يؤسس لموقف ويؤسس لنية بعمل افتراضي والنمط السردي وجاذبيته او اطاره المؤثر هو اهم طريقة في كل الحملة التعبوية
التقية سلاح رهيب فهو يشرعن الغدر الصريح والنفاق الفاقع المقيت ويعطيه شرعية وقبول لدى المجتمع الشيعي بدل النظر اليها كمرض وعيب اخلاقي
هم ينبشو واقعة من التاريخ ويزيدوا عليها ويستلهمو الحزن والانتقام منها ويحركوا العقل الباطني عبر الترديد والتكرار المتناغم الذي هو اداة اكتشفها العلم الايحائي الحديث للسيطرة على العقول وما يسميه الغرب ب n l p او المنظومة العصبية اللغوية
اذ تبين انه لدى الجهاز العصبي والعقلي هناك ترددات او موجات وطبقات تحرك العقل بدون ان ينتبه الشخص لها لكنها مثل غسيل الدماغ
وهي برمجة عقلية
التعبئة والتأجيج العقلي شبيه بالتعبئة العسكرية التي تدرب الفرد مسبقا وتجهزه وتحضره لخوض معركة مواجهة فيتم الترصد للخصم المرتقب وما ان تحين الاشارة حتى يهب الجماعة في العراك والقتل حتى بدون اي تردد او مراجعة للفكر