اهلين وسهلين وثلاث ورباع
تعرف الشيعة الإثنا عشرية بتبعية (( معتنقيها )) لمراجع فقهية، و هذه إشكالية عند بقية المذاهب الإسلامية، فكل شيعي إمامي له (( مرجع )) يقلده و يأخذ منه الأحكام و الفتاوى الفقهية، و حتى الأحكام السياسية و من ذهب لموسم الحج و تصادف الشيعة سيجد أن معظمهم يأتون في وفود (( مراجعهم )) و ليس في وفود (( دولهم )) و هذه نقطة يجب التركيز عليها، فولاء الشيعي يكون للمرجع ظاهريا و لو اختلف مع مرجعه في الجنسية أو حتى القومية مع أن المراجع في مجملهم ((مراجع تحت تواقيع الفرس )) و لو سكنوا إيران أو باكستان و هنا تقع الإشكالية
في 2004 طرحت الجزيرة هذه الإشكالية و هنا يتبين الخوف الحقيقي من تنامي (( سلطة المراجع )) في مقابل سلطة الدولة في مشهد ذكرني ببداية نشأة الكنيسة (( الأنجيليكانية )) مع بعض الفروقات و التي يجب أن فهمها و نعيها و لتقريب الصورة أكثر و قد يتفق معي الأخوة ا في ذلك أن إيران هي من تسير الشيعة (( مذهبيا )) و ليس العكس
سوالي واسمحلي بطرحة
هل الطفيلي يتبع ملة حسونة ويومن با التبعية
لايران مثل حسن نصر
ام الكل منهم له اجنته الخاصة
وما الفرق بينهما..