لكي لا يفرح الأعداء ،،، سيكون هنا طرح جميع شبهات حسن فرحان . والرد عليها .

[راعي الصملة]

بسم الله الرحمن الرحيم

[منهج السالكين]

بسم الله الرحمن الرحيم
جميل طرحك أخي الحبيب واسمح لي أبدأ معك في طرحة للفظة الصاحب واعتراضه على تسمية الصحابة بها الاسم فأعيد مشاركتي في موضوع سابق فأقول:

أخذ المالكي يدندن حول لفظة صاحب وأنها تأتي لأكثر من معنى وهذا حق، كما في حديث أبي هريرة رضي الله عنه في شأن الجني قال له: "ما فعل صاحبك؟" وهذا لا إشكال فيه لكن كان ينبغي إلزامه بما اتفق عليه أهل السنة قديما وحديثا أن لفظ الصحابي إذا أطلق فإنه يراد به من لقي النبي صلى الله عليه وسلم وآمن به ومات على ذلك.
ولذلك نقول لحسن المالكي عندما يطلق الرافضة لفظة ( العترة ) هل ورد ذكرها في القرآن؟ لم يرد ذكرها في القرآن، فأخذها الرافضة من السنة، مع أنها تحمل على أكثر من معنى في اللغة ومن معانيها أقرباء الرجل من ولد وغيره وقيل هم رهطه وعشيرته، [لسان العرب] وعلى هذه المعاني يدخل أبو لهب عمه في العترة فهل يرى الرافضة أن من التمسك بالعترة أن نتمسك بأبي جهل؟!
لكن الرافضة اصطلحوا على أن لفظ العترة على فلان وفلان وفلان، فكذلك أهل السنة اصطلحوا على أن الصحابي إذا أطلق يراد به من لقي النبي صلى الله عليه وسلم مؤمنا به ومات على ذلك.
وهذه بتلك.

ومن الأمثلة أيضاً قول ( اللهم صل على محمد وآل محمد ) من هم آل محمد هنا؟ لم يرد في القرآن هذه اللفظة مطلقاً بل أخذوها من السنة، مع أن لفظة ( الآل ) في القرآن تأتي ويراد بها قوم الرجل ومنه قوله تعالى {وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ} فهل الذي يدخل النار هو أهل بيت فرعون فقط أم آله بمعنى قومه؟ قال تعالى في شأن فرعون: {يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ وَبِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ} فيدخل فيها هو وقومه.
وكذلك تطلق لفظة الآل ويراد بها قرابة النبي صلى الله عليه وسلم الذين آمنوا به ومنه حديث "إنها لا تحل لمحمد ولا لآل محمد" في شأن الصدقة.
فلفظة الآل تطلق ويراد بها أكثر من معنى فكيف حمل الرافضة لفظة الآل على أنهم فلان وفلان مع أن أبا لهب من قوم النبي صلى الله عليه وسلم؟ أخذوها إما من السنة أو مما اصطلحوا عليه.
فكلك لفظة الصحابة عند أهل السنة لها أصل في كتاب الله عز وجل وهي مذكورة في السنة ومما اصطلح وأجمع عليه أهل السنة.
وهذه بتلك.
فيقال لحسن فرحان: إذا جلست في صلاتك وقلت: اللهم صل على محمد وعلى آله محمد، فمن تقصد بالآل هنا هل يدخل في ذلك أبو لهب وهو من قرابة النبي صلى الله عليه وسلم؟!
قطعا سيكون جوابه بلا، فيقال له كيف علمت أن لفظة الآل لا تشمل أبا لهب مع أنها في القرآن جائت بمعنى قوم الرجل؟!

[حسن حسان]

احسنت اخوتي الكرام
فالمناظرات للاسف لم تفدنا في شي والمالكي يريد ان يفسر الماء بعد الف سنة بالماء

فهل هناك احد يجهل ان لفظ الصاحب يطلق ويراد به التابع والمرافق ووووو

بل حتى الشيعة يعرفون ان ان نساء النبي من اهل بيته لكن ليس مثل اهل الكساء
فاهل الكساء من اهل البيت بمعنى اخص

صراحة الوقت يضيع دون فائدة


لكن هذا كله كوم وفرح ابناء العامة الشيعة كوم اخر

على ايش فرحانين ههههههههههههههه
فنحن لو سالناكم
هل المالكي شيعي ام سني
سوف تقولون
هو سني
طيب الحوار بين سني وسني
يعني بين مسلم ومسلم
احدهما يرى الاخر انه على الخطا في بعض المسائل
فما علاقتكم انتم والخلاف بين المسلمين

لا ينسى اخوتي السنة المقولة الخالدة

لو خرج شارون وقال عائشة خرجت على امام زمانها ( مع زيادة في اللحمية )
سوف يقول له الشيعة
طيب الله انفاسك مولاي
لا خلاف بيننا وبين اليهود الخلاف فقط مع الوهابية

[راعي الصملة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منهج السالكين     بسم الله الرحمن الرحيم جميل طرحك أخي الحبيب واسمح لي أبدأ معك في طرحة للفظة الصاحب واعتراضه على تسمية الصحابة بها الاسم فأعيد مشاركتي في موضوع سابق فأقول: أخذ المالكي يدندن حول لفظة صاحب وأنها تأتي لأكثر من معنى وهذا حق، كما في حديث أبي هريرة رضي الله عنه في شأن الجني قال له: "ما فعل صاحبك؟" وهذا لا إشكال فيه لكن كان ينبغي إلزامه بما اتفق عليه أهل السنة قديما وحديثا أن لفظ الصحابي إذا أطلق فإنه يراد به من لقي النبي صلى الله عليه وسلم وآمن به ومات على ذلك. ولذلك نقول لحسن المالكي عندما يطلق الرافضة لفظة ( العترة ) هل ورد ذكرها في القرآن؟ لم يرد ذكرها في القرآن، فأخذها الرافضة من السنة، مع أنها تحمل على أكثر من معنى في اللغة ومن معانيها أقرباء الرجل من ولد وغيره وقيل هم رهطه وعشيرته، [لسان العرب] وعلى هذه المعاني يدخل أبو لهب عمه في العترة فهل يرا الرافضة أن من التمسك بالعترة أن نتمسك بأبي جهل؟! لكن الرافضة اصطلحوا على أن لفظ العترة على فلان وفلان وفلان، فكذلك أهل السنة اصطلحوا على أن الصحابي إذا أطلق يراد به من لقي النبي صلى الله عليه وسلم مؤمنا به ومات على ذلك. وهذه بتلك. ومن الأمثلة أيضاً قول ( اللهم صل على محمد وآل محمد ) من هم آل محمد هنا؟ لم يرد في القرآن هذه اللفظة مطلقاً بل أخذوها من السنة، مع أن لفظة ( الآل ) في القرآن تأتي ويراد بها قوم الرجل ومنه قوله تعالى {وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ} فهل الذي يدخل النار هو أهل بيت فرعون فقط أم آله بمعنى قومه؟ قال تعالى في شأن فرعون: {يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ وَبِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ} فيدخل فيها هو وقومه. وكذلك تطلق لفظة الآل ويراد بها قرابة النبي صلى الله عليه وسلم الذين آمنوا به ومنه حديث "إنها لا تحل لمحمد ولا لآل محمد" في شأن الصدقة. فلفظة الآل تطلق ويراد بها أكثر من معنى فكيف حمل الرافضة لفظة الآل على أنهم فلان وفلان مع أن أبا لهب من قوم النبي صلى الله عليه وسلم؟ أخذوها إما من السنة أو مما اصطلحوا عليه. فكلك لفظة الصحابة عند أهل السنة لها أصل في كتاب الله عز وجل وهي مذكورة في السنة ومما اصطلح وأجمع عليه أهل السنة. وهذه بتلك. فيقال لحسن فرحان: إذا جلست في صلاتك وقلت: اللهم صل على محمد وعلى آله محمد، فمن تقصد بالآل هنا هل يدخل في ذلك أبو لهب وهو من قرابة النبي صلى الله عليه وسلم؟! قطعا سيكون جوابه بلا، فيقال له كيف علمت أن لفظة الآل لا تشمل أبا لهب مع أنها في القرآن جائت بمعنى قوم الرجل؟!

ل لا فض فوك مشرفنا الفاضل ..... وهكذا احترقت الشبه الاولى

[منهج السالكين]

بسم الله الرحمن الرحيم
من الأمور التي طرحها حسن المالكي قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاء تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءكُم مِّنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَن تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِن كُنتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَاداً فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاء مَرْضَاتِي تُسِرُّونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنتُمْ وَمَن يَفْعَلْهُ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ} فيقول إن هذا الفعل صدر من جمع من الصحابة بدليل أن الله عز وجل يقول: {تُسِرُّونَ} فجمع والجمع يقتضي أنه صدر من عدد من الصحابة؟!
فيقال للمالكي: لا يسلم ل بذلك بل ذكر المفسرون أن سبب نزول هذه الآية ما حصل من حاطب بن أبي بلتعة رضي الله عنه.
وأما صيغة الجمع التي تمسكت بها فالرد عليها:
أولاً: كما قال الشيخ الفارس وفقه الله الزمن زمن تربية.
فقد يصدر الفعل من واحد فيخاطب الله جميع المؤمنين، كما حصل مع هذا الفعل، فليس من المعقول أنه كلما وقع رجل في خطأ نبه الله عز وجل ذلك الرجل ووجه الخطاب له فقط، بل يخاطب الأمة جميعا، ولنا في ذلك أدلة، منها على سبيل المثال لا الحصر قوله تعالى: { يَا بَنِي آدَمَ لاَ يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُم مِّنَ الْجَنَّةِ يَنزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْءَاتِهِمَا} هنا الله عز وجل خاطب جميع بني آدم مع أن الأكل من الشجرة والخروج من الجنة صدر من آدم وحواء عليهما السلام، فهو تنبيه لذريتهما من وسوسة الشيطان.
وقد يخاطب الله عز وجل رسله بأمر لم يقع أصلا مثل قوله تعالى: {فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ مِّمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُونَ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكَ لَقَدْ جَاءكَ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ} فلو أخذنا بمنطق المالكي وتفسيره لجاء إلينا نصراني وقال عن هذه الآية انظروا نبي الإسلام يشك في ما أنزل إليه وإلا لما خاطبه الله عز وجل بهذه الآية! وهذا لا أظن المالكي يقول به.
الخلاصة: أنه قد يقع خطأ من صحابي واحد فينبه الله عز وجل عليه الصحابة بصيغة الجمع ولا يعني هذا أن الخطأ وقع من الجميع، بل هي تربية لهم ولمن بعدهم من المؤمنون.
وقد ينبه الله لأمر لم يقع أصلا ليحذر عباده الصالحون من الوقوع فيه.
ففي قوله {تُسِرُّونَ} لا يعني أنه وقع، بل مثل قوله تعالى: {فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ} قطعا لم يقع الشك من النبي صلى الله عليه وسلم.

[سبايدر]

تعليق الشيخ الدمشقية على مناظرة حسن المالكي - وصال -

https://www.youtube.com/watch?v=EzcGCOUY20g

[سبايدر]

ردود سابقه لشيخنا الدمشقيه على الرافضي حسن فرحان

الشيخ عبدالرحمن الدمشقية يرد حسن فرحان المالكي 1

https://www.youtube.com/watch?v=OAgKP17zDNA

الشيخ عبدالرحمن الدمشقية يرد حسن فرحان المالكي 2

https://www.youtube.com/watch?v=iMZQICBj7YQ

الشيخ عبدالرحمن الدمشقية يرد حسن فرحان المالكي 3

https://www.youtube.com/watch?v=LufILZZJd4s

[سبايدر]

حسن المالكي علماء الشيعة اكثر زهود من علماء السنة !!



https://www.youtube.com/watch?v=xfS6...cuSP6A&index=2

[راعي الصملة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منهج السالكين     بسم الله الرحمن الرحيم من الأمور التي طرحها حسن المالكي قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاء تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءكُم مِّنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَن تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِن كُنتُمْ خَرَجْتُمْ جِهَاداً فِي سَبِيلِي وَابْتِغَاء مَرْضَاتِي تُسِرُّونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنتُمْ وَمَن يَفْعَلْهُ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ} فيقول إن هذا الفعل صدر من جمع من الصحابة بدليل أن الله عز وجل يقول: {تُسِرُّونَ} فجمع والجمع يقتضي أنه صدر من عدد من الصحابة؟! فيقال للمالكي: لا يسلم ل بذلك بل ذكر المفسرون أن سبب نزول هذه الآية ما حصل من حاطب بن أبي بلتعة رضي الله عنه. وأما صيغة الجمع التي تمسكت بها فالرد عليها: أولاً: كما قال الشيخ الفارس وفقه الله الزمن زمن تربية. فقد يصدر الفعل من واحد فيخاطب الله جميع المؤمنين، كما حصل مع هذا الفعل، فليس من المعقول أنه كلما وقع رجل في خطأ نبه الله عز وجل ذلك الرجل ووجه الخطاب له فقط، بل يخاطب الأمة جميعا، ولنا في ذلك أدلة، منها على سبيل المثال لا الحصر قوله تعالى: { يَا بَنِي آدَمَ لاَ يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُم مِّنَ الْجَنَّةِ يَنزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْءَاتِهِمَا} هنا الله عز وجل خاطب جميع بني آدم مع أن الأكل من الشجرة والخروج من الجنة صدر من آدم وحواء عليهما السلام، فهو تنبيه لذريتهما من وسوسة الشيطان. وقد يخاطب الله عز وجل رسله بأمر لم يقع أصلا مثل قوله تعالى: {فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ مِّمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُونَ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكَ لَقَدْ جَاءكَ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ} فلو أخذنا بمنطق المالكي وتفسيره لجاء إلينا نصراني وقال عن هذه الآية انظروا نبي الإسلام يشك في ما أنزل إليه وإلا لما خاطبه الله عز وجل بهذه الآية! وهذا لا أظن المالكي يقول به. الخلاصة: أنه قد يقع خطأ من صحابي واحد فينبه الله عز وجل عليه الصحابة بصيغة الجمع ولا يعني هذا أن الخطأ وقع من الجميع، بل هي تربية لهم ولمن بعدهم من المؤمنون. وقد ينبه الله لأمر لم يقع أصلا ليحذر عباده الصالحون من الوقوع فيه. ففي قوله {تُسِرُّونَ} لا يعني أنه وقع، بل مثل قوله تعالى: {فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ} قطعا لم يقع الشك من النبي صلى الله عليه وسلم.

اسأل الله ان يحرم وجهك على النار مشرفنا الكريم

[راعي الصملة]

جهد مشكور تقوم به اخي سبا يدر وفقك الله