سؤال مهم للشيعه كيف تفرق بين هؤلاء الرواة ؟؟

[أم الحسن]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

سؤال ياااما فكرت فيه كثير لاهو تحدي ولا شي مجدر ابي اعرف وين الفرق في قولكم يا رافضه هذي ورايه ضعيفه لضعف أحد الرواة فيها وهذي الروايه صحيحه رغم ايضا فيها راوي مسقط

مثال ..

.. أبو هارون المكفوف ..
قال أبي عبد الله عليه السلام : في حق ابي هارون المكفوف (( كذب علي لعنه الله )) رجال الكشي 194

.. زراره الضراط ..
وقال أبو عبد الله عن زرارة : (( كذب علي والله كذب علي والله ، لعن الله زرارة لعن الله زرارة لعن الله زرارة !))[ الكشي ص 133]
. وعن أبي عبد الله أنه قال لأبي بصير : (( ما أحدث أحد في الإسلام ما أحدث زرارة من البدع ، عليه لعنة الله )). [الكشي ص 134].



سؤالي ..

هل لكم ياااااااااروافض ان تجدو لي الفرق بين هذين كلاهما ملعوننين مطرودين من رحمة الله وما بعد اللعن شئ امممم كيف تاخذون برواياتهم ؟؟

بل كيف تاخذون ببعض الروات والبعض تسقطونهم لضعف فيهم اما لسبب جهل , خمار . كذاب , مدلس . مجهول ... الخ وتتركون الملعونين ؟؟

بل كيف تستطعون الحكم عليهم ؟؟







هل لي من مجيب يا رآفـضـــــــــــــه ؟؟

[أم الحسن]

مافي شيعي رافضي يجاوب

[ال البيت سنه]

قريت لمعجم الرجال لابو قاسم الخوئي

لقيت اشياء تضحك وكذب وفضايح راح انقل منها

[أم الحسن]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ال البيت سنه     قريت لمعجم الرجال لابو قاسم الخوئي لقيت اشياء تضحك وكذب وفضايح راح انقل منها

إن شاء الله ننتظرك

[المقداد]

وعندكم رواة نص النبي انهم يدعون الى النار ومع ذلك انتم تستجيبون لدعوتهم

[ال البيت سنه]

اخواني من رده يدل انه لا يريد الحق انما الجدال فقط
الله يهديك بس

[عربي من تونس]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المقداد     وعندكم رواة نص النبي انهم يدعون الى النار ومع ذلك انتم تستجيبون لدعوتهم

مسكين
النبي صلى الله عليه وسلم " نص عن الرواة"
لا لوم على العاجز عن إثبات نسبه

لنقارن بين الرجال: الذهبي رحمه الله والخوئي

الذهبي في ترجمته للحاكم النيسابوري: ميزان الإعتدال

7804 - [ صح ] محمد بن عبدالله الضبى النيسابوري الحاكم، أبو عبد الله
الحافظ، صاحب التصانيف.
إمام صدوق، لكنه يصحح في مستدركه أحاديث ساقطة، ويكثر من ذلك، فما أدرى هل خفيت عليه فما هو ممن يجهل ذلك، وإن علم فهذه خيانة عظيمة، ثم هو شيعي مشهور بذلك من غير تعرض للشيخين.
وقد قال ابن طاهر: سألت أبا إسماعيل عبدالله الانصاري عن الحاكم أبي عبدالله، فقال: إمام في الحديث رافضي خبيث.
قلت: الله يحب الانصاف، ما الرجل برافضى، بل شيعي فقط.
ومن شقاشقه قوله: أجمعت الامة أن الضبىكذاب، وقوله: إن المصطفى صلى الله عليه وسلم ولد مسرورا مختونا قد تواتر هذا.
وقوله: إن عليا وصى.
فأما صدقه في نفسه ومعرفته بهذا الشأن فأمر مجمع عليه.

الذهبي رحمه الله التزم الإنصاف حتى مع المخالف فماذا عن الخوئي

الخوئي: في ترجمته لجبريل بن أحمد

1 - حدثني محمد بن مسعود قال « حدثني جبرئيل بن أحمد قال: حدثني محمد بن عيسى عن يونس عن ابن مسكان قال: سمعت زرارة يقول: كنت أرى جعفرا أعلم مما هو، وذاك يزعم أنه سأل أبا عبد الله عليه السلام عن رجل من أصحابنا مختف من غرامه، فقال أصلحك الله إن رجلا من أصحابنا كان مختفيا من غرامه، فان كان هذا الامر قريبا صبر حتى يخرج مع القائم، وإن كان فيه تأخير صالح غرامه. فقال له أبوعبدالله عليه السلام: يكون إن شاء الله تعالى. فقال زرارة: يكون إلى سنة؟ فقال أبوعبدالله عليه السلام: يكون إن شاء الله، فقال زرارة: فيكون إلى سنتين؟ فقال أبوعبدالله: يكون إن شاء الله. فخرج زرارة فوطن نفسه على أن يكون إلى سنتين فلم يكن، فقال : ما كنت أرى جعفرا إلا أعلم مما هو».

بم حكم الخوئي على هذه الرواية التي فيها نيل من علم أبي عبدالله؟
قال الخوئي : هذه الرواية ضعيفة بجبريل بن أحمد فإنه لم يوثق
سطروا تحت " لم يوثق"

2 - ولمزيد التأكيد
حدثني محمد بن مسعود قال: حدثني جبرئيل بن أحمد عن محمد بن عيسى عن يونس عن إسماعيل بن عبد الخالق عن أبي عبدالله عليه السلام قال: ذكر عنده بنو أعين فقال: والله ما يريد بنو أعين إلا أن يكونوا على غلب
نفس الحكم يحكمه الخوئي : الرواية ضعيفة بجبرئيل بن أحمد

3 - وتأكيد ثالث:
محمد بن مسعود قال: حدثني جبرئيل بن أحمد عن العبيدي عن يونس عن هارون بن خارجة قال: سألت أبا عبدالله عليه السلام عن قول الله عزوجل الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم ؟ قال: هو ما استوجبه أبو حنيفة وزرارة

يقول الخوئي : هذه كسابقتها

الخلاصة : جبريل بن أحمد لم يوثق وكل رواية يكون في سندها يجب أن يحكم عليها بالضعف

فهل فعل الخوئي ذلك أم لجأ إلى الكذب مثله مثل جميع " مراجع الجهل والزندقة"؟
لنتابع

يقول الخوئي في تعرضه لإحدى الروايات: " وهذه الرواية وإن كانت ضعيفة سندا، إلا أن فيه شهادة النجاشي بذلك كفاية"

حسب الخوئي توثيق النجاشي وشهادته كافية فهل التزم ذلك؟

النجاشي ضعف جبريل بن أحمد والخوئي ضعفه في الروايات التي سبقت


النجاشي : "معلى بن خنيس : مولى ( الصادق ، ومن قبله كان مولى بني أسد ، كوفي بزاز ، ضعيف جداً لا يعول عليه ، له كتاب يرويه جماعة ( رجال النجاشي : ص 358 ) .
وقال ابن الغضائري في حق المعلى : "كان أول أمره مغيرياً ، ثم دعا إلى محمد بن عبد الله ، وفي هذه الظنة أخذه داود بن علي فقتله ، والغلاة يضيفون إليه كثيراً ، ولا أرى الاعتماد على شيء من حديثه "

فماذا كان موقف الخوئي؟ كذب وغش وتدليس

حمدويه قال: محمد بن عيسى ومحمد بن مسعو. قال: حدثنا جبرئيل ابن أحمد قال: حدثنا محمد بن عيسى عن إبراهيم بن عبدالحميد عن الوليد بن صبيح قا:ل قال داود بن علي لابي عبدالله عليه السلام: ما أنا قتلته - يعني معلى - قال: فمن قتله؟ قال: السيرافي - وكان صاحب شرطته - قال: أقدنا منه. قال: قد أقدتك، قال: فلما أخذ السيرافي وقدم ليقتل جعل يقول: يا معشر المسلمين يأمروني بقتل الناس فأقتلهم لهم ثم يقتلوني فقتل السيرافي.

المفروض أن هذه الرواية ضعيفة بجبريل بن أحمد
فماذا قال عنها الخوئي؟

" هذه الرواية صحيحة" معجم رجال الحديث19/261

والخوئي من دعاة الكذب على المخالفين





الأمر ببساطة أنه أراد أن يوثق المعلى بن خنيس الفارسي المجهول الأصل
ولا غرابة أن يتضامن أرمني مسيحي مع صفوي مجوسي

المعلى بن خنيس هو أدخل بدعة النيروز المجوسية إلى عقيدة الضلال الإمامية وجعلها أعظم من العيدين الإضحى والفطر


أحمد بن علي المونسي القمي، عن علي بن بلال، عن أحمد بن محمد بن يوسف، عن حبيب الخير، عن محمد بن الحسين الصائغ، عن أبيه، عن معلى بن خنيس، قال:
دخلت على الصادق جعفر بن محمد عليه السلام يوم النيروز، فقال عليه السلام: أتعرف هذا اليوم؟
قلت: جعلت فداك، هذا يوم تعظمه العجم وتتهادى فيه. فقال أبو عبد الله الصادق عليه السلام: والبيت العتيق الذي بمكة ما هذا إلا لأمر قديم أفسره لك حتى تفهمه. قلت: يا سيدي! إن علم هذا من عندك أحب إلي من أن يعيش أمواتي وتموت أعدائي! فقال: يا معلى! إن يوم النيروز هو اليوم الذي أخذ الله فيه مواثيق العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا، وأن يؤمنوا برسله وحججه، وأن يؤمنوا بالأئمة عليهم السلام وهو أول يوم طلعت فيه الشمس، وهبت به الرياح، وخلقت فيه زهرة الأرض. وهو اليوم الذي استوت فيه سفينة نوح عليه السلام على الجودي، وهو اليوم الذي أحيى الله فيه الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم . وهو اليوم الذي نزل فيه جبرئيل على النبي صلى الله عليه وآله وهو اليوم الذي حمل فيه رسول الله صلى الله عليه وآله أمير المؤمنين عليه السلام على منكبه حتى رمى أصنام قريش من فوق البيت الحرام فهشمها، وكذلك إبراهيم عليه السلام، وهو اليوم الذي أمر النبي صلى الله عليه وآله أصحابه أن يبايعوا عليا عليه السلام بإمرة المؤمنين، وهو اليوم الذي وجه النبي صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام إلى وادي الجن يأخذ عليهم البيعة له، وهو اليوم الذي بويع لأمير المؤمنين عليه السلام فيه البيعة الثانية، وهو اليوم الذي ظفر فيه بأهل النهروان وقتل ذا الثدية وهو اليوم الذي يظهر فيه قائمنا وولاة الأمر وهو اليوم الذي يظفر فيه قائمنا بالدجال فيصلبه على كناسة الكوفة، وما من يوم نيروز إلا ونحن نتوقع فيه الفرج، لأنه من أيامنا وأيام شيعتنا، حفظته العجم وضيعتموه أنتم.. بحار الظلمات

[ال البيت سنه]

اختي غلا ماعرف انزل موضوع عن تخبط وكذب الخوئي

راح أكلم احد اعضاء وفقهم الله ينزل موضوع عن تخبط الخوئي

[ابن الخطاب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عربي من تونس     مسكين النبي صلى الله عليه وسلم " نص عن الرواة" لا لوم على العاجز عن إثبات نسبه لنقارن بين الرجال: الذهبي رحمه الله والخوئي الذهبي في ترجمته للحاكم النيسابوري: ميزان الإعتدال 7804 - [ صح ] محمد بن عبدالله الضبى النيسابوري الحاكم، أبو عبد الله الحافظ، صاحب التصانيف. إمام صدوق، لكنه يصحح في مستدركه أحاديث ساقطة، ويكثر من ذلك، فما أدرى هل خفيت عليه فما هو ممن يجهل ذلك، وإن علم فهذه خيانة عظيمة، ثم هو شيعي مشهور بذلك من غير تعرض للشيخين. وقد قال ابن طاهر: سألت أبا إسماعيل عبدالله الانصاري عن الحاكم أبي عبدالله، فقال: إمام في الحديث رافضي خبيث. قلت: الله يحب الانصاف، ما الرجل برافضى، بل شيعي فقط. ومن شقاشقه قوله: أجمعت الامة أن الضبىكذاب، وقوله: إن المصطفى صلى الله عليه وسلم ولد مسرورا مختونا قد تواتر هذا. وقوله: إن عليا وصى. فأما صدقه في نفسه ومعرفته بهذا الشأن فأمر مجمع عليه. الذهبي رحمه الله التزم الإنصاف حتى مع المخالف فماذا عن الخوئي الخوئي: في ترجمته لجبريل بن أحمد 1 - حدثني محمد بن مسعود قال « حدثني جبرئيل بن أحمد قال: حدثني محمد بن عيسى عن يونس عن ابن مسكان قال: سمعت زرارة يقول: كنت أرى جعفرا أعلم مما هو، وذاك يزعم أنه سأل أبا عبد الله عليه السلام عن رجل من أصحابنا مختف من غرامه، فقال أصلحك الله إن رجلا من أصحابنا كان مختفيا من غرامه، فان كان هذا الامر قريبا صبر حتى يخرج مع القائم، وإن كان فيه تأخير صالح غرامه. فقال له أبوعبدالله عليه السلام: يكون إن شاء الله تعالى. فقال زرارة: يكون إلى سنة؟ فقال أبوعبدالله عليه السلام: يكون إن شاء الله، فقال زرارة: فيكون إلى سنتين؟ فقال أبوعبدالله: يكون إن شاء الله. فخرج زرارة فوطن نفسه على أن يكون إلى سنتين فلم يكن، فقال : ما كنت أرى جعفرا إلا أعلم مما هو». بم حكم الخوئي على هذه الرواية التي فيها نيل من علم أبي عبدالله؟ قال الخوئي : هذه الرواية ضعيفة بجبريل بن أحمد فإنه لم يوثق سطروا تحت " لم يوثق" 2 - ولمزيد التأكيد حدثني محمد بن مسعود قال: حدثني جبرئيل بن أحمد عن محمد بن عيسى عن يونس عن إسماعيل بن عبد الخالق عن أبي عبدالله عليه السلام قال: ذكر عنده بنو أعين فقال: والله ما يريد بنو أعين إلا أن يكونوا على غلب نفس الحكم يحكمه الخوئي : الرواية ضعيفة بجبرئيل بن أحمد 3 - وتأكيد ثالث: محمد بن مسعود قال: حدثني جبرئيل بن أحمد عن العبيدي عن يونس عن هارون بن خارجة قال: سألت أبا عبدالله عليه السلام عن قول الله عزوجل الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم ؟ قال: هو ما استوجبه أبو حنيفة وزرارة يقول الخوئي : هذه كسابقتها الخلاصة : جبريل بن أحمد لم يوثق وكل رواية يكون في سندها يجب أن يحكم عليها بالضعف فهل فعل الخوئي ذلك أم لجأ إلى الكذب مثله مثل جميع " مراجع الجهل والزندقة"؟ لنتابع يقول الخوئي في تعرضه لإحدى الروايات: " وهذه الرواية وإن كانت ضعيفة سندا، إلا أن فيه شهادة النجاشي بذلك كفاية" حسب الخوئي توثيق النجاشي وشهادته كافية فهل التزم ذلك؟ النجاشي ضعف جبريل بن أحمد والخوئي ضعفه في الروايات التي سبقت النجاشي : "معلى بن خنيس : مولى ( الصادق ، ومن قبله كان مولى بني أسد ، كوفي بزاز ، ضعيف جداً لا يعول عليه ، له كتاب يرويه جماعة ( رجال النجاشي : ص 358 ) . وقال ابن الغضائري في حق المعلى : "كان أول أمره مغيرياً ، ثم دعا إلى محمد بن عبد الله ، وفي هذه الظنة أخذه داود بن علي فقتله ، والغلاة يضيفون إليه كثيراً ، ولا أرى الاعتماد على شيء من حديثه " فماذا كان موقف الخوئي؟ كذب وغش وتدليس حمدويه قال: محمد بن عيسى ومحمد بن مسعو. قال: حدثنا جبرئيل ابن أحمد قال: حدثنا محمد بن عيسى عن إبراهيم بن عبدالحميد عن الوليد بن صبيح قا:ل قال داود بن علي لابي عبدالله عليه السلام: ما أنا قتلته - يعني معلى - قال: فمن قتله؟ قال: السيرافي - وكان صاحب شرطته - قال: أقدنا منه. قال: قد أقدتك، قال: فلما أخذ السيرافي وقدم ليقتل جعل يقول: يا معشر المسلمين يأمروني بقتل الناس فأقتلهم لهم ثم يقتلوني فقتل السيرافي. المفروض أن هذه الرواية ضعيفة بجبريل بن أحمد فماذا قال عنها الخوئي؟ " هذه الرواية صحيحة" معجم رجال الحديث19/261 والخوئي من دعاة الكذب على المخالفين الأمر ببساطة أنه أراد أن يوثق المعلى بن خنيس الفارسي المجهول الأصل ولا غرابة أن يتضامن أرمني مسيحي مع صفوي مجوسي المعلى بن خنيس هو أدخل بدعة النيروز المجوسية إلى عقيدة الضلال الإمامية وجعلها أعظم من العيدين الإضحى والفطر أحمد بن علي المونسي القمي، عن علي بن بلال، عن أحمد بن محمد بن يوسف، عن حبيب الخير، عن محمد بن الحسين الصائغ، عن أبيه، عن معلى بن خنيس، قال: دخلت على الصادق جعفر بن محمد عليه السلام يوم النيروز، فقال عليه السلام: أتعرف هذا اليوم؟ قلت: جعلت فداك، هذا يوم تعظمه العجم وتتهادى فيه. فقال أبو عبد الله الصادق عليه السلام: والبيت العتيق الذي بمكة ما هذا إلا لأمر قديم أفسره لك حتى تفهمه. قلت: يا سيدي! إن علم هذا من عندك أحب إلي من أن يعيش أمواتي وتموت أعدائي! فقال: يا معلى! إن يوم النيروز هو اليوم الذي أخذ الله فيه مواثيق العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا، وأن يؤمنوا برسله وحججه، وأن يؤمنوا بالأئمة عليهم السلام وهو أول يوم طلعت فيه الشمس، وهبت به الرياح، وخلقت فيه زهرة الأرض. وهو اليوم الذي استوت فيه سفينة نوح عليه السلام على الجودي، وهو اليوم الذي أحيى الله فيه الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم . وهو اليوم الذي نزل فيه جبرئيل على النبي صلى الله عليه وآله وهو اليوم الذي حمل فيه رسول الله صلى الله عليه وآله أمير المؤمنين عليه السلام على منكبه حتى رمى أصنام قريش من فوق البيت الحرام فهشمها، وكذلك إبراهيم عليه السلام، وهو اليوم الذي أمر النبي صلى الله عليه وآله أصحابه أن يبايعوا عليا عليه السلام بإمرة المؤمنين، وهو اليوم الذي وجه النبي صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام إلى وادي الجن يأخذ عليهم البيعة له، وهو اليوم الذي بويع لأمير المؤمنين عليه السلام فيه البيعة الثانية، وهو اليوم الذي ظفر فيه بأهل النهروان وقتل ذا الثدية وهو اليوم الذي يظهر فيه قائمنا وولاة الأمر وهو اليوم الذي يظفر فيه قائمنا بالدجال فيصلبه على كناسة الكوفة، وما من يوم نيروز إلا ونحن نتوقع فيه الفرج، لأنه من أيامنا وأيام شيعتنا، حفظته العجم وضيعتموه أنتم.. بحار الظلمات

والله يا احبة هذا ماكنت اقوله واحذر منه
الروافض اهل تقية وكذب وخداع
تجدهم يضعفون الراوي بإشد الفاظ الضعف والتسقيط إذا لم تعجبهم الرواية
وإذا كانت لصالحهم جعلوها في اعلى حالات الصحة
وكلام أخي عربي من تونس هذا مسمار في أعين الروافض
الذي يحتجون بتضعيف الخوئي الروايات (المعصومين) الذامة لزرارة الملعون
بحجة وجود جبريل بن احمد في سندها


أتمنى منك أخي الحبيب إفراد موضوع مستقل لفضيحة الخوئي هذه

[أسد من أسود السنة]

الفرق اختي الكريمه


ان زراره الملعون باكثر من روايه وهشام الذي شارك بدم الامام الكاظم


وبعض الرواه عندهم حصانه ضد لعنات الائمه او حتى اهانة الائمه وااضرارهم



لان المذهب قائم عليهم فقط لا غير