| ||
18-10-12, 07:24 PM | رقم المشاركة : 1 | |
|
زميلنا رضوان تفضل لنناقش عصمة الائمه@@@@@@@@!!!
الحوار سيكون على محورين |
|
18-10-12, 07:56 PM | رقم المشاركة : 2 | |
|
لتعلم في البداية أن هذا الموضوع مرتبط بموضوع الجبر والتفويض ونحن الشيعة نقول لا جبر ولا تفويض بل أمر بين الأمرين. |
|
18-10-12, 08:05 PM | رقم المشاركة : 3 | |
|
زميلي رضوان .... |
|
18-10-12, 08:14 PM | رقم المشاركة : 4 | |
|
متابعين لأخينا / أسد من أسود السنه |
|
18-10-12, 08:17 PM | رقم المشاركة : 5 | |||
|
|
|||
18-10-12, 08:18 PM | رقم المشاركة : 6 | |
|
عَرَّف علماؤنا العصمة: بأنها لطف يفعله الله بالمكلف بحيث يمتنع منه وقوع المعصية وترك الطاعة مع قدرته عليهما. قال تعالى: ((وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ وَمَا يُضِلُّونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ وَأَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيماً)) (النساء:113). |
|
18-10-12, 08:34 PM | رقم المشاركة : 7 | ||||||||||||||||||||||||||
|
|
||||||||||||||||||||||||||
18-10-12, 08:40 PM | رقم المشاركة : 8 | |
|
إن لم نثبت العصمة للنبي (صلى الله عليه وآله) في حالاته كلها فليس لنا أن نثبت له ذلك في حالة التبليغ فقط. فهذا أشبه بكلام شعري في الإستدلال على مسألة علمية، لأننا إذا جوزنا الخطأ على النبي (صلى الله عليه وآله) في حالات عدم التبليغ فمن أين لهم أن يخبرونا أن النبي (صلى الله عليه وآله) قد صدق في هذه الحالات أي في حالات عدم التبليغ ولم يكذب علينا،ويخبرنا بأنه قد جاءه تبليغ من السماء ليبلغه لنا وهو في الواقع ليس كذلك.؟ كيف لنا ـ حينئذٍ ـ أن نميّز الصدق من الكذب في كلامه (صلى الله عليه وآله) لنعرف حالات التبليغ من غيرها.. وهل لأحد أن يعرف في حالة كذب النبي (صلى الله عليه وآله) علينا ـ لغرض عدم العصمة ـ لأنه يكون محتمل الخطأ ـ ومنه الكذب ـ أنه يبلغنا عن الله وهو في الواقع لا يبلغ عن الله بل عن نفسه.. فإننا إما أن نقول بعصمته (صلى الله عليه وآله) مطلقاً، أو نقع في هذا الإشكال الذي لا جواب شافي له.. |
|
18-10-12, 08:44 PM | رقم المشاركة : 9 | ||||||||||||||||||||||||
|
|
||||||||||||||||||||||||
18-10-12, 08:55 PM | رقم المشاركة : 10 | |
|
العبرة بالدليل والمنطق ولا ضير من نسخ أمر دقيق ومهم |
|
|
|