العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > الــــحــــــــــــوار العــــــــــــــــــام

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-10-12, 09:31 AM   رقم المشاركة : 1
أبو_قتادة2
عضو ذهبي






أبو_قتادة2 غير متصل

أبو_قتادة2 is on a distinguished road


بعد تعذيبه لأشهر.. إعدام سعودي بـ"حقنة حارقة" في العراق

بعد تعذيبه لأشهر.. إعدام سعودي بـ"حقنة حارقة" في العراق
الأحد 30 سبتمبر 2012
[IMG]http://38.121.76.242/memo********************/media/iraq/version4_1-963780_com_syringe2_340_309_.jpg[/IMG]














مفكرة الاسلام: أعدمت السلطات العراقية سعوديا عبر حقنه بمادة الأسيد الحارقة، بعد عدة أشهر من ممارسة الكثير من أساليب التعذيب معه.
وقالت مصادر قضائية عراقية اليوم الأحد "إن السلطات أخفت جثة السجين علي العوفي وسجلته ضمن قائمة "مجهولي الهوية"، رغم تدوين معلومات تتعلق باسمه وجنسيته أثناء التحقيق معه، بجانب التعرف عليه من قبل سجناء سعوديين آخرين"، وفقا لصحيفة عكاظ السعودية.
وأشارت الصحيفة بأن منظمات حقوقية دولية لديها معلومات حول مقتل السجين على يد رئيس دائرة التحقيق في سجن الحماية القصوى علي حسن شفات، بعد أن مارس بحقه قبل 11 شهرا أساليب متعددة في التعذيب، انتهت بحقن إبرة معبأة بحمض الأسيد في جسده، وقذفه من الطابق الثاني للسجن.
وقالت الصحيفة إن "السلطات العراقية أخفت أربعة سجناء، اثنان في سجن مطار المثنى، هما فهد مفضي خلف الحيزان العنزي، وماجد سعد النعيمي، فيما تم إخفاء محمد الجوهري في دائرة التحقيق بالطابق السابع داخل مقر وزارة الداخلية"، بينما اختفى السجين الرابع جار الله سليم محمد عبدالمحسن، في سجن الجرائم الكبرى، وانقطعت اتصالاته بذويه في المملكة منذ ثلاثة أشهر.
وتتابع منظمات حقوق الإنسان اختفاء جثة المواطن مازن الفارسي الحربي والذي مضى على إعدامه خمسة أعوام، حيث أخفيت جثته منذ تنفيذ الحكم بحقه في شهر مايو 2007.
ويواصل سبعة سجناء آخرين إضرابهم عن الطعام لليوم العاشر في سجن الحوت بمحافظة ذي قار الناصرية، احتجاجا على التعذيب والإهانة.
ويواجه حاليا خمسة سعوديون حكم الإعدام شنقا في العراق، بينما حصل ثلاثة آخرون على تخفيفا للحكم من الإعدام إلى السجن 15 عاما.
وكانت السلطات السعودية قد أنهت الجمعة الماضية إجراءات دفن جثمان سجين آخر أعدم في العراق يدعى مازن المساوي، وذلك في أول مرة يتم فيها استلام جثمان مواطن سعودي بعد إعدامه في العراق منذ عام 2003.







من مواضيعي في المنتدى
»» الجيش الحر يقضي على 150 عنصر من حزب الله وأنصاره و يسلم الجثث للأهالي
»» بالفيديو.. مقاتل من "داعش" يكشف أساليب التنظيم في تضليل أفراده و الكذب على المهاجرين
»» ردود فعل غاضبة على افتراء ناشط مغربي على الرسول الكريم
»» متى سيتم اهدار دماء حسن نصر الخنزير كما أهدر دماء المسلمين في سوريا
»» حسن نصر الخنزير يطلب ود جبهة النصرة و تنظيم القاعدة
 
قديم 01-10-12, 12:24 PM   رقم المشاركة : 2
حياتي ديني
عضو ماسي







حياتي ديني غير متصل

حياتي ديني is on a distinguished road


ليسوا سفراء حتي يهتم لامرهم
حسبنا الله ونعم الوكيل علي حكام مسلمين عجزت عن نصرتهم و ظلمت شعوبها بتقصيرها في الدفاع عنهم







التوقيع :
[ان في الغابة اسد حيوان ولكنه رئيس
وفي سوريا اسد رئيس لكنه حيوااان]

اللهم كن عونا ونصيرا لاخواننا في سوريا

من مواضيعي في المنتدى
»» عاحل |/ انباء عن سفر شيعه الخليج ودول اخرى
»» خطط أمريكية لعمل عسكري ضد النظام وتونس مستعدة للجوء الأسد
»» شهود عيان لقناة وصال : حادثة اغتيال ابن المفتي مخطط لها من قبل النظام
»» إطلاق النار على شخص حاول الدخول لقصر الأمير نايف بجدة
»» الله يجزاكم خير كيف الرد على هذه الرافضية
 
قديم 03-10-12, 03:57 PM   رقم المشاركة : 3
سبايدر
اللهم ارحم والدي







سبايدر غير متصل

سبايدر is on a distinguished road


قتل السعوديين في العراق !
خلف الحربي
لن أكذب على نفسي وعليكم، وأقول إن السعوديين المعتقلين في العراق ــ وأغلبهم في سن المراهقة ــ ذهبوا إلى بلاد الرافدين للسياحة، بل هم في غالب الأحوال ذهبوا للقيام بأعمال إرهابية بعد التغرير بهم من قبل جماعات مشبوهة، ولكن هذا لا يبرر التعامل الوحشي معهم في المعتقلات العراقية، والذي وصل حد اغتيالهم بحقن الأسيد أو خنقهم أو إلقائهم من الطوابق العليا وابتكار طرق جديدة لتعذيبهم، فالإرهاب لا يعالج بالإرهاب، والحكومة العراقية التي جاءت عبر (الديموخراطية) الأمريكية يفترض أن تتعامل مع هؤلاء المعتقلين وفق القواعد والأعراف الدولية، وأن تصون حقوقهم في الدفاع عن أنفسهم أمام العدالة.
لقد بذلت الحكومة السعودية جهودا جبارة طوال السنوات الماضية في منع الكثيرين من المغادرة إلى العراق من أجل الانخراط في التنظيمات (الجهادية) هناك، وهذا باعتراف الأمريكان الذين كانوا يحتلون العراق والحكومة العراقية التي جاءت بعد الاحتلال، ولم يفلت من هذا الحصار الأمني إلا أعداد قليلة هربتها مخابرات بشار الأسد ــ حليف المالكي ــ عبر الحدود المشتركة بين العراق وسوريا، ولولا الحصار الأمني السعودي والمراقبة المكثفة للحدود مع العراق لتضاعفت أعمال التفجير والتدمير، فهل يكون الجزاء الانتقام من هؤلاء المعتقلين بطرق لا تمت لحقوق الإنسان بصلة.
المضحك المبكي أن أغلب هؤلاء المعتقلين محكوم عليهم بالإعدام؛ لذلك تبدو عمليات التعذيب والاغتيال أمرا غير مفهوم، بل هي تعبر عن حقد مريض لا يليق أن يصدر عن أجهزة أمنية في دولة شقيقة، فالمتضرر على المدى البعيد من أعمال التعذيب الوحشية التي يتعرض لها المعتقلون هو الدولة العراقية التي تصبح محاكمها بلا قيمة، ويضحى وزير حقوق الإنسان فيها شاهد عيان على كوميديا الديمقراطية في العراق الجديد.
الغريب في الأمر أن المعتقلين في (سجون المالكي) بتهمة الانتماء للتنظيمات الإرهابية ينتمون إلى جنسيات مختلفة، ولكننا لم نقرأ أو نسمع أن أحدا منهم تعرض للتعذيب الوحشي أو الاغتيال بحقن الأسيد، مثلما حدث للمعتقلين السعوديين، وهذا يؤكد أن هذه الخروقات الفاضحة لمبادئ حقوق الإنسان تحظى بمباركة ما من قبل أطراف في الحكومة العراقية لا تضمر الخير لهذا البلد وأهله، وتحاول الاستقواء على معتقل صغير السن لا يستطيع رد الأذى عن نفسه.
وأخيرا، مثلما نطالب وزارة داخليتنا بتكثيف جهودها لمنع مثل هؤلاء الشباب من إلقاء أنفسهم في أتون صراعات دولية لا ناقة لهم فيها ولا جمل وملاحقة المحرضين الذي غرروا بهم، فإننا نطالب وزارة خارجيتنا بتكثيف الجهود لوضع حد لهذه الجرائم التي ترتكب ضد أبنائنا في المعتقلات العراقية.







التوقيع :
( رب اغفر لي ولوالدي رب ارحمهما كما ربياني صغيراً )
_______________________

أستودعكم الله أخوتي أهل السنة والجماعه
إن وجدتم شي نافع في مشاركاتي فدعوا لي ولوالدي بالمغفرة
من مواضيعي في المنتدى
»» رافضيه متدينه جدا ولا يفوتها ولا فرض ولكنها تجلس مع ابن اخيها عريانة الا شوي
»» سعيدة . لحية . قاتلة مهدي الرافضه .
»» إسمي في القرآن والشمس وضحاها واسم علي والقمر إذا تلاها
»» أنت يا علي وشيعتك أولئك هم خير البرية
»» الرافضة يستخدمون التقية الخامنئي يحرم النيل من رموز إخواننا السُنة
 
قديم 03-10-12, 04:06 PM   رقم المشاركة : 4
سبايدر
اللهم ارحم والدي







سبايدر غير متصل

سبايدر is on a distinguished road


تحرك عراقي لإعدام السجناء السعوديين قبل «الأضحى»

وجه ممثل منظمة الأمم المتحدة في العراق مساءلة إلى وزير العدل حول الإعدامات المتسلسلة التي تنفذها الوزارة بحق سجناء من جنسيات متعددة، مطالبا بموافاة المنظمة بتفسير واضح يبرر تنفيذ الأحكام بهذا الحجم المتزايد.
وكشفت لـ «عكاظ» مصادر خاصة من داخل أروقة مقر وزارة العدل في بغداد عن اجتماع عقده الوزير مع مسؤولين في سكرتارية مجلس العدل وقسم المتابعة والتنسيق ومكتب المفتش العام ودائرة العلاقات العدلية لمناقشة مذكرة الأمم المتحدة، والاتفاق على صيغة نهائية للرد، من المتوقع اعتمادها وإرسالها للمنظمة اليوم.
في المقابل، أبلغ مسؤولون في سجن الحماية القصوى في بغداد السجناء الصادرة بحقهم أحكام بالإعدام بأن إعدامهم سيتم قبل عيد الأضحى المقبل، من بينهم ثلاثة سعوديين، هم عبدالله عزام القحطاني، علي حسن فاضل الشهري، وفيصل أحمد الفرج، فيما يقبع آخران في سجن الرصافة (13)، هما شادي مسلم المعلا الصاعدي، وبدر عوفان رهق الشمري.
وعلمت «عكاظ» أن محامي القحطاني تقدم بنقض حكم الإعدام كونه مبنيا على تحقيق جرى في معسكر شرف في طرف بغداد، وهو معسكر غير نظامي، والتحقيق فيه يعد مخالفة للقانون، ما دفع السلطات العراقية إلى خلق اتهامات أخرى بضلوعه في أحداث أمنية، لكن الوثائق الرسمية دحضت جميع الاتهامات، كون هذه الأحداث وقعت أثناء وجوده معتقلا لدى وزارة الداخلية.
وعلى صعيد آخر، أسندت إدارة سجن الحوت في محافظة ذي قار الناصرية ملفات السجناء السعوديين بالكامل للضابط ياسر سليم ياسر، بعد أن واصل 7 سجناء الإضراب عن الطعام لليوم الحادي عشر، حيث سقط السجين فواز مخلف عودة صباح أمس مغشيا عليه نتيجة الإضراب.. والسجناء الآخرون هم ماجد عبدالله سعود الدريبي، خالد إبراهيم الرياعي، وليد عايض القحطاني، عوض محمد علي القحطاني، وعلي سالم المري.

من جهة أخرى كشف سجين سعودي بسجن سوسة في كردستان العراق في اتصال هاتفي لـ «عكاظ»، أن البرلمان العراقي عطل اتفاقية توقيع تبادل السجناء ما بين المملكة والعراق، مشيراً إلى أن رئيس التحالف الوطني في العراق إبراهيم الجعفري، أكد في تصريحه لإحدى القنوات العراقية، أنه لن يتم توقيع الاتفاقية السعودية حتى يتم توقيع الاتفاقية العراقية الإيرانية، دون أن يذكر سببا لربط الاتفاقيتين ببعضهما.
وأوضح، أن المتحدث الرسمي باسم وزارة العدل العراقية أكد للسجناء السعوديين أنه بإمكانهم مغادرة العراق إلى بلدهم خلال شهر تقريباً في حال توقيع الاتفاقية ما بين الجانبين السعودي والعراقي.
وبين، أن السجناء السعوديين كانوا يتواصلون مع الدكتور حمد الهاجري مسؤول ملفات السجناء السعوديين في العراق لحثه على تسريع الإجراءات وزيارتهم في السجن، إلا أنه أغلق جواله، مبينا أنهم تواصلوا أيضا مع رئيس جمعية حقوق الإنسان الدكتور مفلح القحطاني لكنهم لم يلمسوا شيئا على أرض الواقع، ولم تتجاوز جهود الجمعية الوعود والتطمينات على حد قوله، لافتاً إلى أن برفقته في السجن نفسه في كردستان 36 سجيناً سعودياً نسبت إليهم تهم تجاوز الحدود بطرق غير نظامية، وحكم على بعضهم بالسجن لمدة 15 عاماً، والبعض الآخر السجن المؤبد لتوجيه بشبهة الإرهاب.
وأشار إلى أن قرابة ستة سجناء سعوديين في الشعبة الخامسة في بغداد حكم عليهم بالإعدام، فيما يوجد سبعة سجناء آخرين في سجن الناصرية جنوب العراق أضربوا عن الطعام منذ قرابة الأسبوعين بسبب سوء المعاملة والتعذيب اللذين يتعرضون لهما باستمرار، وتعرض لحالات إغماء من شدة التعذيب، وقال: «السجناء السعوديون في سجن الناصرية طالبوا بنقلهم لسجن سوسة بكردستان العراق، وأيضاً الإسراع في توقيع اتفاقية تبادل السجناء». وأردف: «يوجد سجين سعودي واحد فقط يدعى جابر المري في سجن بغداد مع 150 سجينا من الشيعة، تعرض لكل أنواع التعذيب والتحرش، وهذا السجين لا يكف عن البكاء عند اتصاله بهم من شدة ما يعانيه ويطالب بنقله لسجن سوسة، موضحا أنهم يتلقون معاملة حسنة من مسؤولي السجن ويعاملونهم برفق. وأوضح، أنه كان أحد السجناء الذين نشرت لهم مقاطع اليوتيوب في فضيحة سجن أبو غريب، مؤكداً أنهم ظلوا دون أية ملابس لمدة شهرين، ومورست معهم كل أساليب التعذيب والاحتقار من الجنود الأمريكيين، كما واجهوا التعذيب المضاعف من الجنود العراقيين الشيعة.

وقد شيعت جموع من المواطنين أمس جثمان الشاب مازن ناشي المساوى الذي كان معتقلاً بالسجون العراقية وأُعدم هناك قبل شهر، وقد ووري جثمان الفقيد في مقبرة المعلاة بعد الصلاة عليه عقب صلاة الفجر في المسجد الحرام، واستقبل ذوو الفقيد جموع المعزين بعد أن توافدوا للمقبرة لتشييعه. وبدت على وجوه المشيعين حالة من الحزن لفقد الشاب مازن، وأعرب أحد أقاربه عن حزن والده الشديد لفراقه، داعياً الله أن يتقبله بالرحمة والمغفرة وأن يسكنه فسيح جناته، مشيراً إلى أن الفقيد كان حريصاً على فعل الخير والحث على العمل به والمثابرة في صلة الرحم، مبيناً أنه كان يحترم الصغير قبل الكبير وكان الأخ الحنون على جميع أفراد عائلته، مضيفاً آلمنا خبر إعدام مازن في العراق وكان كالصاعقة على مسامعنا، ولكن مشيئة الله فوق كل شيء ولا راد لقضاء الله، سائلاً المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته.

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20...1001536720.htm






التوقيع :
( رب اغفر لي ولوالدي رب ارحمهما كما ربياني صغيراً )
_______________________

أستودعكم الله أخوتي أهل السنة والجماعه
إن وجدتم شي نافع في مشاركاتي فدعوا لي ولوالدي بالمغفرة
من مواضيعي في المنتدى
»» الشيعة يقولون كتاب الله وعترتي والعترة يقولون كتاب الله وسنتي
»» بدأ العد التنازلي لسقوط الدولة الصفوية / فيديو
»» قال لفاطمة أما علمت أن الله عز وجل اطلع إلى أهل الأرض
»» من ارد ان يعرف من قام بهدم قبة الامام العسكري !!! فليتفضل مشكورا
»» صوره ( للسيد ) الذي تم القبض عليه مع احدهن على احدى الشواطي ... هديه لانوار الولايه
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:22 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "