( اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون ( 31 ) .
لاينفك الشيعة يتلونون تلون الحرباء للانفكاك من الشرك بتفاسير واهية
يدعون ان من دون الله تعني عبادة اله اخر
فاين الاشراك اذن؟؟؟
الله يرد بالقران
من احل ما حرم الله فهو رب لمن يتبعة مثل كل مراجع الرافضة وعلى راسئهم الخميني والسستاني وبقية لصوص الخمس منذ فجر بدعة التشيع
وتفسير الاية للمغيبة عقولهم من الشيعة
( اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا ) أي : علماءهم وقراءهم
والأحبار : العلماء ، واحدها حبر ، [ ص: 39 ]
وحبر بكسر الحاء وفتحها ، والرهبان من النصارى أصحاب الصوامع فإن قيل : إنهم لم يعبدوا الأحبار والرهبان؟
قلنا : معناه أنهم أطاعوهم في معصية الله واستحلوا ما أحلوا وحرموا ما حرموا ، فاتخذوهم كالأرباب .
الدليل يا امة النواح واللطم
روي عن عدي بن حاتم رضي الله عنه قال : أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي عنقي صليب من ذهب فقال لي : " يا عدي اطرح هذا الوثن من عنقك " ، فطرحته ثم انتهيت إليه وهو يقرأ : ( اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله )
حتى فرغ منها ، قلت له : إنا لسنا نعبدهم ، فقال : " أليس يحرمون ما أحل الله فتحرمونه ويحلون ما حرم الله فتستحلونه " ؟ قال قلت : بلى ، قال : " فتلك عبادتهم " .