الدكتورة الداعية : أميرة الصاعدي تتعرض لهجوم من المنحرفين فكراً وخلقا

[أبو سراج المهدي]

هذه الكلمات التي كتبتها الدكتورة / أميرة الصاعدي أستاذ مساعد بجامعة أم القرى
استقطبت دعاة الليبرالية والاختلاط والمنحرفين فكرياً وأخلاقياً إلى شن هجوم مركز عليها
عبر وسائل الاتصال الإجتماعي ناقمين عليها
وهنا نسجل وقفة تضامنية مع الدكتورة أميرة الصاعدي ونسأل الله أن يسددها في القول والعمل


حسابها على تويتر / https://twitter.com/Dr_AmerahSaeidi

[أبو سراج المهدي]

نذكر من يهاجم أختنا الداعية بهذا القول /

إذا أراد الله لأحد الفضلاء رفعة سلط عليه ألسنة السفهاء.

[أستغفر تسعد]

بارك الله فيك أبوسراج جزاك الله خير

إذا وقعت على أخيك مظلمة،فانصره حتى ينال بك الحق ،وفي الحديث(من مشى مع مظلوم حتى يثبت له حقه ثبت الله قدميه على الصراط يوم تزل الأقدام)

اللهم أيدها بنصرك وأحفظها ياذا الجلال والإكرام وحرم وجهها على النار
الهجمه على الدين هي ( تخطيط أمريكي غربي + وتنفيذ رافضي لبرالي )
أهدافهم سلخ الدين عن المجتمع الإسلامي ونشر الإلحاد والرذيله لإضعاف المسلمين تمهيدآ لغزوه
فكريآ وعقديآ وعسكريآ

[من أهل السّنه *_*]

كلمات صادقة وعبارات بليغة قد إمتلئت بالغيرة على فتيات الإسلام، وأمهات هن للمستقبل بأجيالهن مَرْسمٌ وعنوان ..
لله درها من إمرأة صالحة نحسبها كذلك والله حسيبها،
تدعوا إلى القيم، وتنبذُ الإنحلال والفتن ،،
تصوغ الجُمل، فتجيد التصور في المثل ،،


إمرأة فاضلة كريمة ضمن كوكبة من النسآء الفُضليات، وهذا مالتمسته عند اللقاء بها، والأُنس بالحديث معها، همها أن تترقى الأمم بمكارم الأخلاق والتمسك بالقرآن وهدي نبيها المختآر فيتمثل إسلامنا للعالم أجمع على صورته الحقّة الجميلة ، الخالية من عبث العابثين وكيد الكائدين الداعين إلى المنكر وانحلال الأخلاق المنحرفين في المسير والمنهاج ،
سيري ياأُخية بجهادك وقلمك فعين الله ترعاكِ ..

بارك الله فيك أخي ابو سراج على غيرتك الظاهرة ودفاعك المستميت عن كل مافيه خير وصلاح للإسلام والمسلمين .

[أبو سراج المهدي]

بارك الله فيكم جميعا ونسأل المولى عز وجل أن يرد كيد الرافضة والليبرالية إلى نحورهم
وأن يحيي هذه الأمة بالرجوع إلى كتاب ربها وسنة نبيها عليه الصلاة والسلام

[خالد المخضبي]

جزاكم الله خيرا
ورفع الله قدرها
وهذه ضريبه لكل مصلح غيور على دينه

[أبو سراج المهدي]

لا شك أخي خالد المخضبي أن الدفاع عن العقيدة والدعوة للفضيلة كانت ولا زالت
تواجه شرار الناس الداعين دوما إلى الرذيلة نسأل الله أن يرد كيدهم إلى نحورهم