كل آيات القرآن ليس فيها ما يدعوا إلى تصديق الإمامة المكذوبة او إلى طاعتهم أو إتباعهم
ولذلك احتاج الرافضة إلى حديث لا يصح ليحرفوا به آية عن معناها
ولكنهم وحتى مع إعتمادهم على الكذب فإن الآية لا توافقهم على ما يريدونه هم منها
فلغة العرب هي اول ما يعارضهم
وأية اخرى تأمرنا الا نطيع هؤلاء الأئمة المكذوبين حين نختلف في شيء ،،، فما هي قيمتهم إذن
كما ان هناك آية أخرى في كتاب الله تنهاهم نهيا صريحا عن إتباع اولياء من دون الله
يقول الله تعالى
اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلَا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ
ولا يوجد استثناء لهذه الأية إلا للرسول صلى الله عليه وسلم وايضا للسابقين الأولين من المهاجرين الأنصار فقط
فالذين اتخذهم الرافضة اولياء من دون الله وعبدوهم ليسوا مستثنين من تلك الآية
فهل يؤمن الرافضة بهذه الأية إيمان قول وفعل
ام انهم يرفضونها لأنها لا تتفق وظنونهم التي يتبعونها