فاطمه تسقط طائره اسرائيليه

[سبايدر]

كرامات الوعــ(1)ــد الصادق

طائرة تسقط

الزهراء (ع) هي سيدة نساء العالمين وأم الحسن والحسين وابنة سيدة الكون وزوجة سيد الأوصياء فهي لا تترك محبيها وكلّ من يستنجد بها فهذا المقاوم المؤمن الذي استنجد بها فهي لم ولن تخيب أمله وحققت له ما أراد بإذنه تعالى ، ونذكر القصة بصورة مفصلة :

كان من دأب المقاتلين المقاومين هي الصلاة والدعاء لله سبحانه وتعالى وهذه هي القوة الحقيقية التي كانوا يختزنوها وكانوا أيضاً من المحافظين على أوقات الصلاة ولو كانوا في أصعب الأمور وأشدها وكان هناك أحد المقاومين من المؤمنين بالله ورسوله ومن المحبين لأهل البيت (ع) ـ قد بدأ بأداء الصلاة المطلوبة منه وبعد الصلاة سجد هذا الشخص سجدة طويلة فغفل وهو في تلك السجدة فرأى في عالم الرؤيا السيدة الزهراء والسيدة زينب (ع)

فقال للسيدة الزهراء (ع) بلهفة : يا مولاتي إن الطيران هتكنا ودمر بيوتنا وقتل أطفالنا ونساءنا ، ألا تصنعوا لنا شيئاً ؟
فقالت له السيدة الزهراء (ع) : اصبروا فالنصر حليفكم .
فقال لها : يا مولاتي ألسنا من مواليكم ومحبيكم والمتمسكين بكم والسائرين على طريقتكم ، ألا تصنعوا لنا شيئاً لهذا الطيران ؟
قالت له (ع) : اصبروا فالنصر حليفكم .
فقال لها : يا مولاتي ألا تفعلوا شيئاً لنا مع هذا الطيران ولو أسقطتوا لنا طائرة واحدة لتطفئوا النار التي في قلوبنا وتشفوا غليلنا ...

يقول : فإذا برداء أبيض قد وضعته السيدة الزهراء (ع) في السماء وقالت لي : اصبروا فالنصر حليفكم .

يقول : فأفقتُ من الغفلة وإذ بي أسمع بسقوط طائرة إسرائيلية في وادي مريمين . فتحقق ما قالت له السيدة الزهراء (ع) من سقوط الطائرة والحصول على النصر .

[سبايدر]

ّّ أحصنة بيضاء ّّّ


سألتُ أحد المقاومين الإسلاميين في حزب الله في لبنان عن أغرب شيء حدث معه أو شاهده هو بنفسه يثير الانتباه ويؤدي إلى التعجب والاطمئنان ؟!


فقال لي : كنا في منطقة بنت جبيل نحاول أن نخفي أنفسنا عن القصف الإسرائيلي الذي يلاحقنا من مكان إلى مكان فكنا ندخل بعض البيوت لنختبئ من الإنزال الإسرائيلي لكي نكون مستعدين للقائه ، فكنا نرى أحصنة بيضاء كثيرة العدد ولا نرى عليها أحد .




فسألته : ما كانت تعمل هذه الحصن هل واقفة أو تركض ؟!

قال : كنت أراها تركض باستمرار نحو العدو الإسرائيلي .

[سبايدر]

ّّلا يعرفون السباحة لكنهم عبروا ّّّ

سألت أحد المقاومين عن بعض الأمور التي حدثت معه خلال الحرب المفتوحة مع العدو الإسرائيلي ؟!

فأجابني قائلاً : يا شيخ هنالك أمور كثيرة لكن من أعجب الأمور كنا مجموعة من المقاتلين نحاول الوصول للعدو الإسرائيلي لتنفيذ بعض العمليات المطلوبة منا ، وكان هنالك عدد من الإخوان لا يعرفون السباحة على الرغم من أننا سوف نضطر للمرور ببعض المناطق التي يمر فيها أحد الأنهار العميقة ،

لكنني أنا بالخصوص عندما دخلتُ في الماء وأنا لا أعرف السباحة كما ذكرتُ سابقاً شعرتُ بأنّ أحداً يحملني حتى يوصلني إلى الضفة الأخرى وعندما سألتُ بعض الإخوان الذين كانوا معي وهم لا يعرفون السباحة كذلك فأجابوني بنفس الجواب .

[سبايدر]

كرمات الوعــ(2)ــد الصادق

ّّ أحصنة وسيوف في معركة الوعد الصادق ّّّ

إن هذه القصة نقلت على شاشات التلفزة الإسرائيلية ونشرتها صحيفة "هآرتز" ويمكن للقارئ الدخول على الموقع الإنكليزي لصحيفة هآرتز لقراءة المزيد من هذه القصص .

كانت القنوات الإسرائيلية تتسابق إلى استضافة جنود النخبة وضباطها ليرووا مأساة ما حصل معهم وكان من بينهم أحد الضباط وهو "إيثان آيخنر" وكان مقطوع اليد وهو ضابط في لواء "غولاني" ، وقد سألته المذيعة عن كيفية قطع يده في المعركة فأجابها جواباً عجيباً أثار دهشة الجميع .

إيثان : لقد كانت المعركة قاسية وكنا قد دخلنا إلى أطراف (بنت جبيل) وكان عددنا كبيراً وكنت قد أخذت موقعاً خلف شجرة لأغطي بعض جنود الفرقة وكنت في نفس الوقت أراقب بمنظار البندقية ، بين بعض البيوت ، أي تحرك لعناصر حزب الله ،

فلاح لي ثلاثة مقاتلين منهم يقومون بالتسلل لمفاجأة بعض جنودنا وقد بدوا أمامي أهدافاً سهلة وما إن أردت التصويب عليهم ورميهم حتى فوجئت برجل على حصان وبيده سيف ضربني به وأنا في غاية الدهشة .

المذيعة مندهشة : وهل كانوا يقاتلون بالسيوف والأحصنة !

الضابط إيثان : لقد أخبرني بعض الجنود أنهم كانوا يشاهدون فارساً يطاردهم على حصان وكان سريعاً بحيث لا يمكن إصابته .

المذيعة : لكن هل يمكنك أن تقنعني أن أحصنة وسيوفاً يمكنها التغلب على الأسلحة الحديثة .

إيثان : أقول لك إنهم مدربون بشكل جيد على استخدام السيوف .

[سمو الكلمة]

قصص خياليه .. حتى الاطفال مايصدقونها ..

مظلوميات ... ولطميات .. وثارات .. اثرت على عقول الشيعيه وجعلتهم يصدقون بل ويتعلقون بمثل هالقصص ...

لاحول ولاقوة الابالله ..

[ابراهيم الحويطي]

اذا كانت العقول فارغه فمن الممكن ان تصدق اي شئ

[خالد المخضبي]

اضحك الله سنك أخي سبايدر

[قائد القادسية]

وين فاطمه في معركة الطف لم تنقذ ابنها