دول الخليج تدفع رواتب الجيش السوري الحر

[سيف سيوف]

دول الخليج تدفع رواتب الجيش السوري الحر

أضيف في :2 - 4 - 2012

أعلن المجلس الوطني السوري المعارض أن المقاتلين ضد حكومة الرئيس السوري بشار الأسد سيحصلون على رواتب شهرية، كما ستدفع أموال للجنود الذين ينشقون عن الجيش الرسمي، حسب ما أعلن المجلس خلال قمة "اصدقاء الشعب السوري" في تركيا، وقالت وفود المؤتمر إن دول الخليج ستوفر ملايين الدولارات شهريا للمجلس الوطني السوري المعارض.

وقال رئيس المجلس الوطني برهان غليون أمام المؤتمر: "سيتولى المجلس الوطني السوري دفع رواتب ثابتة لكل الضباط والجنود وكل من ينتمون للجيش السوري الحر".

وكانت بعض الدول في المؤتمر، خاصة السعودية، تدفع باتجاه مزيد من تسليح وتمويل المعارضة السورية، الا أن دولا أخرى، كأمريكا وتركيا، تخشى من أن يؤدي ذلك الى حرب أهلية واسعة النطاق.
ولن يسعد قرار تولي المجلس الوطني مسؤولية كل التمويل كل جماعات المعارضة، ولا حتى يسعدهم الاعتراف بالمجلس كممثل شرعي.

[قدوتي عائشة]

الله يستر لاياكلها غليون وربعه

[سيف سيوف]

اقتباس: الله يستر لاياكلها غليون وربعه

لا أعتقد

مادام صرح بها

[بيارق النصر]

بعيدا عن مؤتمر اصدقاء سوريا الذي يهدف الى احتواء مايسمونها بالازمة السورية .. مابالنا ندعمهم على استحياء؟ رواتب؟ ليش موظفين بوظيفة حكومية مثلا ؟
ثم هل هم طالبوا برواتب ام بسلاح؟ سلاح فقط ويتم سحل بشار وجره من وكره عن طريق منفذين من الشمال والجنوب ..!
غليون هذا مااسرحه مع غنم شف وجه التيس واحلب لبن
اين مواقف مايسمى بالمجلس الوطني؟

[سيف سيوف]

اقتباس: بعيدا عن مؤتمر اصدقاء سوريا الذي يهدف الى احتواء مايسمونها بالازمة السورية .. مابالنا ندعمهم على استحياء؟ رواتب؟ ليش موظفين بوظيفة حكومية مثلا ؟ ثم هل هم طالبوا برواتب ام بسلاح؟ سلاح فقط ويتم سحل بشار وجره من وكره عن طريق منفذين من الشمال والجنوب ..! غليون هذا مااسرحه مع غنم شف وجه التيس واحلب لبن اين مواقف مايسمى بالمجلس الوطني؟

بالنسبه للرواتب فهي كإغراءات لمن يريد الإنشقاق ولكن يخاف لإسباب إقتصاديه أو فقر أو جوع أو على حال أهل بيته بعد إنشقاقه

فبعد هذه الرواتب قد يتجرأ الكثير على ترك مؤسسة النظام المجرم ليلتحق بالجيش الحر

وأما عن الدعم على إستحياء فقد صدقت فيها

والسلاح هو أهم شيء بالبرواتب لن يستطيعوا أن يدافعو عن انفسهم

ولا بد للإثنين مع بعضهم رواتب وسلاح

[بيارق النصر]

هذه وجهة نظر المعارضين لتسليح الجيش الحر لتوجسهم مما يسمى بالارهابيين واولهم غليون .. حيث ان اعداد المنشقين تجاوزت الحد الذي طلبه المعارضين للتسليح ولكن فيما بعد غيرو رأيهم يريدون المزيد من المنشقين..!! عدد الجيش الحر الآن اكثر مما يمتلكونه من سلاح .. ثم ان كانت هي على مجرد الانشقاق فهذا شيء يسير على الجنود ان ينشقون ولكن المشكلة تركيبة جيش النظام حيث علىراس كل فرقه او كتيبه جواسيس ورأينا الذين تم اعدامهم لاتهامهم بالانشقاق .. وصل الامر الى اكبر من قضية اغراء وصل الامر للتضحية في سبيل المدنيين الابرياء. بلغ هذا الكلام لغيون ومكياجه .. وبلغ سلامي لهيثم المالح الذي هو الذي يستحق ان يكون على رأس ذالك المجلس الوطني ..

[أبو عمر الألمعي]

الله يوفقهم وييسر لهم مساعدة اخوانهم في سوريا

[سني سعودي]

خطوه موفقه
منها تشجيع على الانشقاق ومساهمه بشراء الاسلحه

في بعض يقول ليش ما انسلح على طول راح تطلع بعض الدول وتتهم السعوديه بحجة دعم الارهاب
(للتوضيح بعض الدول تتهم عناصر ارهابيه موجوده بسوريا ) وعدم الاستقرار
بالمنطقه

المسأله بالتدرج عند اجتماع اكبر عدد منشقين يبدأو دعمهم بالسلاح ويكون بقيادة المعارضه
هناك احصائيه امريكيه تقول ان بسوريا 33 فرقه 3 منها الجيش السوري الحر <<ذكرت ببرنامج بالاتجاه المعاكس

<< رأيي

[سيوف العـز]

بارك الله فيك اخي سيف
"السوري الحر" يعلن عن الدول التي ستدفع رواتب المنشقين
مفكرة الاسلام علَّق نائب قائد الجيش السوري الحر العقيد مالك الكردي على قرار مؤتمر "أصدقاء سوريا" في إسطنبول بتوفير ملايين الدولارات للمجلس الوطني السوري كي يدفعها كرواتب لعناصر "الجيش السوري الحر"، بالتأكيد أن قرارات مؤتمر أصدقاء سوريا فيما يتعلق بالجيش الحر كانت دون المستوى المطلوب.
وقال الكردي وفق "الشرق الأوسط": "تخصيص رواتب لعناصرنا خطوة إيجابية تستحق التقدير، لكنها لم تكن على قدر التوقعات، وستشكِّل حافزًا مساعدًا للعناصر الذين فقدوا رواتبهم وأعمالهم للاستمرار بالصمود، إضافة إلى أنها ستدفع نحو المزيد من الانشقاقات، وخصوصًا في صفوف الضباط الذين كانوا يخشون من عدم قدرتهم على تأمين المال لإعالة عائلاتهم في ظل
المعاناة التي يعيشونها".
وأضاف مالك الكردي: "بعض الدول العربية وعلى رأسها السعودية وليبيا وقطر ستكون المموِّل الأساسي لهذه الرواتب، إضافة إلى أصحاب رؤوس الأموال العرب والسوريين".
وأردف: "لم يتم تحديد المبالغ التي سيتم دفعها للجيش الحر، والمفاوضات مع هذه الدول ارتكزت على الإطار العام.. والهدف الأساسي كان توفير متطلبات الحياة اليومية للعناصر ولعائلاتهم، لاسيما بعد ارتفاع الأسعار بشكل كبير، لكن الحد الأدنى الذي يحتاجه كل عنصر شهريًّا هو نحو 30 ألف ليرة سورية (نحو 500 دولار أمريكي)".
وبيَّن الكردي أن المجتمع الدولي "ليس لديه الجرأة لمواجهة النظام السوري، ومن خلفه من أطراف دولية يخشى التورط معها"، وقال: "لا نزال ننتظر من المجلس الوطني الاستمرار في حراكه لدفع المجتمع الدولي لاتخاذ قرارات أكثر جرأة، مع تأكيدنا على أن التدخل العسكري المباشر لوقف المجازر هو مطلبنا، ونطلب من الدول العربية وتركيا اتخاذ قرار لتسليح الجيش الحر ووقف حمام الدم".
وعما إن كان سيتم الاستفادة من الأموال المخصصة للرواتب لتمويل الجيش الحر وتسليحه، قال قائد الجيش السوري الحر: "الجيش الحر لن يمس بأموال العائلات، مع الاستمرار في بذل الجهود لتأمين تمويل التسليح".
وأضاف: "الجيش الحر يعاني هذه الفترة من أزمة سلاح، ولاسيما على صعيد الذخائر، أي طلقات البنادق وحشوات القذائف وتلك المضادة للدروع، التي أصبح من الصعب الحصول عليها، الأمر الذي جعل من قوات النظام تتحرك بقدرة أكبر".

[ريشان]

هناك مشاكل داخلية في كل بلد من بطالة وفقر من الأولى الاهتمام بها ...