قد أفلح المومنون الذين هم في صلاتهم خاشعون إذا المؤمن هو من يخشع في صلاته وبالتالي صلاته تنهاه عن الفحشاء والمنكر لأنه عظمها من هذا نفهم أن الصلاة هي عماد وأن الولاية لاتعني الإيمان بقدر الصلاة والحاصل أن الولاية ليست هي طريق الفلاح