نـمـاذج مـن تـحـريـف الـقـرآن عـنـد الـشـيـعـة
1/ (( لكن الله يشهد بما أنزل إليك - في علي - أنزله بعلمه والملائكة يشهدون )) . – النساء 166 –
2/ (( يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك - في علي - وإن لم تفعل فما بلغت رسالته )) . – المائدة 67 –
3/ (( إن الذين كفروا وظلموا - آل محمد حقهم - لم يكن الله ليغفر لهم )) . – النساء 168 –
4/ (( ولو ترى إذ الظالمون - آل محمد حقَّهم - في غمرات الموت )) . – الأنعام 93 –
5/ (( ومن يطع الله ورسوله - في ولاية علي وولاية الأئمة من بعده - فقد فاز فوزاً عظيماً )) . – الأحزاب 33 –
6/ (( ولقد عهدنا إلى ءادم من قبل كلمات - في محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين والأئمة من ذريتهم - فنسى )) . – طه 115 –
7/ (( بئسما اشتروا به أنفسهم أن يكفروا بما أنزل الله - في علي - بغياً )) . – البقرة 90 –
8/ (( وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا - في علي - فأتوا بسورة من مثله )) . – البقرة 23 –
9/ (( ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به - في علي - لكان خيراً لهم )) . – النساء 66 –
10/ (( أفكلما جاءكم رسول بما لا تهوى أنفسكم - بموالاة علي - استكبرتم - من آل محمد - ففريقاً كذبتم وفريقاً تقتلون )) . – البقرة 87 –
11/ (( كبر على المشركين - بولاية علي - ما تدعوهم إليه - يا محمد من ولاية علي - )) . – الشورى 13 –
12/ (( ذلك بأنهم قالوا للذين كرهوا ما نزل الله - في علي - سنطيعكم في بعض الأمر )) . – محمد 26 –
13/ (( فلنذيقن الذين كفروا - بتركهم ولاية أمير المؤمنين - عذاباً شديداً ولنجزينهم أسوأ الذي كانوا يعملون )) . – فصلت 27 –
---------------------------------------
(( يقول أبو بصير " وهو طبقاً لروايات الشيعة من الخواص ومن حاملي أسرار الإمام الصادق " ذات يوم ، وقلت للإمام : إنني أود أن أكشف أمراً خاصاً . فهل هناك من أجنبي هنا ؟ فرفع الإمام الحجاب الفاصل بين مجلسنا والمجلس الآخر فلن نشاهد أحداً . ثم قال : سل ما شئت )) .
فسألت سؤلاً عن علم علي المرتضى والأئمة ، ففصل الإمام الحديث عن هذا الأمر ، ومما جاء في نهاية الرواية:
(( وإن عندنا الجفر . (قلت) : وما يدريهم ما الجفر ؟ قال : وعاء من أدم فيه علم النبيين والوصيين وعلم العلماء الذين مضوا من بني إسرائيل : ثم قال : وإن عندنا لمصحف فاطمة – رضي الله عنها – قلت : وما يدريهم ما مصحف فاطمة ؟ قال : فيه مثل قرانكم هذا ثلاث مرات . والله ما فيه من قرانكم حرف واحد )) .!!!- الكافي 1/146 –
لـقـد سـمـعـنـا الـبـوذيـيـن والـنـصـارى ، وهـم يـنـاظـرونـنـا ويـقـولـون فـي قـرانـكـم هـكـذا وهـكـذا : وجـاء فـي قـرانـكـم هـذا وذلـك .
فـكـيـف يـسـتـســيـغ مـسـلـم أن يـقـول : قـرانـكـم وكـأنـه يـتـنـصـل مـنـه
؟ !
------------------------------------------
** المصدر : الأدلة الباهر على نفي البغضاء بين الصحابة والعترة الطاهرة . لـ د. عمر عبد الله كامل .
مع الشكر من قبل ومن بعد لأخينا الفاضل - النعمان ـ