أكبر مصيبة هي أننا لانعرف أعدائنا وذلك لتركنا لدين الله،فهناك جرائد في شمال إفريقيا تدافع عن الرافضة بدعوى حق التعبيير والحرية الشخصية وأن الإسلام مكانه في المساجد ومنهم من دعى إلى إلغاء أذان الفجر لأن النوم خير من الصلاة أضف إلى هذا البرامج الدينية المملة وعدم تتبع الجاليات في الخارج مما دفع الكثير إلى التشيع وخاصة في بلجيكا
العلمانيون هم باب دخول الشيعة والصوفية والإلحاد .
فأعلم أيها العلماني أنه إذا تمكن منك الرافضي أو أي كافر فإنه لن يرحمك وكفى بتدنيس الفرنسيين لقبور المسلمين وبل حتى قبور المدافعين عنهم عبرة لك