العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الحــوار مع الــصـوفــيـــة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-12-11, 02:34 PM   رقم المشاركة : 1
مناصرة الدعوة
مشرف سابق








مناصرة الدعوة غير متصل

مناصرة الدعوة is on a distinguished road


Lightbulb الإسلام شريعة العقلاء ... لا المجانين..!!

الإسلام شريعة العقلاء ... لا المجانين



موقع الصوفية : محمد عبد الغني
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم وبعد:
فالعقل مناط التكليف والجنون عارض حائل يمنع التكليف ويُرفَع به القلمُ عن العبد، والله تعالى أمر بالتعقل في غير آية من كتابه، وذم أقوامًا بأنهم لا يعقلون، ولست ذاكرًا فضلَ العقل فلم يختلف أحدٌ من العقلاء على فضله وشرفه فنتكلمَ فيه، وإنما الإشكال في أقوامٍ راموا لهذا الدين أخلاق المجانين، واستشرفوا الكتاب الكريم والسنة الغراء بحثًا عن مُتمسَّكٍ لهم؛ إذ كانت عبادتهم بأحوال المجانين أقرب، ومجالسهم بهذا تشهد، فكان هذا البحث:
روى الإمام أحمد في مسنده قال حدثنا سريج، حدثنا ابن وهب، عن عمرو بن الحارث، أن درَّاجًا حدَّثه عن أبي الهيثم عن أبي سعيد الخدري رضي الله تعالى عنه أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أكثروا ذكر الله حتى يقولوا: مجنون)[1].
والحديث رواه من طريق أحمد هذه في "المسند" ابنُ حبان في "صحيحه"[2]، والحاكم في "مستدركه"[3]، وقال: (هَذِهِ صَحِيفَةٌ لِلمِصرِيِّينَ صَحِيحَةُ الإِسنادِ)، والبيهقيُّ في "الشُّعَب"[4].
وبسندٍ آخر عند الإمام أحمد في "مسندِهِ"[5] قال: حدثنا حسن، حدثنا ابنُ لَهيعة، حدثنا درَّاج، عن أبي الهيثم، عن أبي سعيد، وشارك أحمد في هذه الطريقِ عبدُ بنُ حميدٍ في "المنتخب"[6]، وأبو يعلى الموصليُّ في "مسنده"[7].
ومدارُ إسناد هذا الحديث - كما ترى - على دراج بن سمعان أبي السمح المصري في روايته عن أبي الهيثم سليمان بن عمرو المصري ودراج مختلف فيه فوثقه ابن معين[8]وضعَّفه جماعة لاسيما في روايته عن أبي الهيثم؛ فقال أحمد: أحاديثه أحاديث مناكير، وقال فيه مَرَّةً: أحاديث درَّاج عن أبي الهيثم عن أبي سعيد فيها ضعفٌ، وقال أيضًا ابن أبي حاتم سمعتُ أبي يقول: درَّاج في حديثه صنعةٌ، وضعَّفه النسائيُّ وتركه الدارقطنيُّ، وقال الحافظُ فَضْلَك الرازيُّ وذُكِرَ له قولُ ابنِ معين في درَّاج أنه ثقةٌ؛ فقال: ما هو بثقةٍ ولا كرامةَ له[9].
وذكره ابنُ عدي في "الكامل في ضعفاء الرجال"[10]واستنكر بعضَ ما يرويه عن أبي الهيثم وكان مما استنكره هذا الحديث، ثم قال: (وسائر أخبار درَّاج غير ما ذكرت من هذه الأحاديث يتابعه الناس عليها، وأرجو أن أخرجتُ درَّاج وبرأتُه من هذه الأحاديث التي أنكرتُ عليه إن سائر أحاديثه لا بأس بها، ويقرب صورته ما قال فيه يَحْيى بنُ مَعِين)[11].
وبهذا يقع الجمع بين أقوالهم أن في درَّاج ضعفًا لاسيما في روايته عن أبي الهيثم، وله عنه أحاديث مناكير منها هذا الحديث.
فالحديث منكر بشهادة الثقات من أهل العلم، لا يُعتمد عليه ولا يُحتج به[12]، وإن مال بعضُ الحفاظ إلى تحسينه كابن حجرٍ فيما ذكره عنه المناويُّ في "فيض القدير"[13]خلافًا لجمهورهم.
ونحن إنصافًا من أنفسنا نتنزَّلُ على قول من صحَّحه أو حسَّنه لنكشف عوارَ المُستدلِّين به.
فمعنى الحديث كما يلوح من ظاهره فيه أمرٌ بالإكثار من ذكر الله عز وجل والحرص عليه، واطِّراح الالتفات إلى الناس في جنب الله، وأن لا تطع في ذلك منافقًا أو غافلًا، وإن تناولك القوم بأذى فالصبر الصبر، ولا يمنعنك ذلك عن ذكر ربِّك بحيث تعمُر به وقتَك وتسعى به في فكاك نفسِك.
وكان بهذا موافقًا لسائر الآيات والأحاديث الآمرة بذكر الله والإكثار منه من مثل قوله تعالى: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللهَ كَثِيرً} [الأحزاب: 21]، وقوله تعالى ذكره: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللهَ ذِكْرًا كَثِيرًا (41) وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةًوَأَصِيلًا} [الأحزاب: 41-42]، وقوله سبحانه وتعالى: {فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللهِ أُولَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ} [الزمر: 22] في آياتٍ كثيرة، وهو في معنى حديث عبد الله بن بُسْرٍ، أن أعرابيًّا قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: إنَّ شرائع الإسلام قد كثُرَت عليَّ، فأنبئني منها بشيء أتشبث به قال: (لا يزال لسانك رطبًا من ذكر الله عز وجل) رواه الترمذي[14] وابن ماجه[15] وأحمد في "مسنده"[16].
وكانت هذه حال السلف رضوان الله عليهم فربما نُسب بعضهم إلى الجنون لبعد حاله من أحوال الناس، كما كان أويسٌ يُقال ذلك عنه، وكان أبو مسلم الخولاني كثيرَ اللَّهج بالذكر لا يفتُرُ لسانه فقال رجل لجلسائه: أمجنون صاحبُكم؟ فقال أبو مسلم: يا ابن أخي! لكن هذا دواءُ الجنونِ، وقال الحسن في وصفهم: إذا نظر إليهم الجاهل حسِبهم مرضى وما بالقوم من مرضٍ، ويقول: قد خُولِطوا وقد خالط القومَ أمرٌ عظيمٌ، هيهات! واللهِ مشغولٌ عن دنياكم.
كان من المفترض أن يكون معنى الحديث بَيِّنًا؛ فإن الذوق السليم لا يكاد يستشكل منه شيئًا، غير أن بعض الناس له ضالة ينشدها فيجعل كلَّ دليل ـ ما أمكن ـ دالًا عليها وإن ألزمه ذلك وعر الطريق وظلمة السبيل وهو إذا أمسكت به يده كان عليه أشد حرصًا من البخيل على ماله، فها هو الشيخ يوسف خطَّار محمد أحد مشائخ الصوفية في "موسوعته اليوسفية في بيان أدلة الصوفية"، في فصل الحركة بالذكر، تحت عنوان: أدلة الحركة في الذكر من السنة، يستدل بالحديث على جواز الرقص والتمايل حال الذكر، يقول بعد ذِكْر حديثِنا: (الشاهد فيه أن الذكر [كذا، ولعلها الذاكر] لله تعالى إن كان ساكنًا فلا مُوجبَ لقول الناس عنه مجنون لو لم يُرَ بحالةٍ وهيئةٍ تدفعُ غيره من الغافلين إلى إلقاءِ تهمة الجنونِ عليه)[17]؛ ولأن يكون هذا أيَّ شيءٍ أقرب منه أن يكون استدلالًا على مراده، وهو إنما يقصد من الحركة حركةً بعينها هي الرقص والتمايل، فأطلق ليسهل عليه التطرق إلى الاستدلال لها.
وهو هو المؤلف ذاتُه يستدل بالحديث ذاتِه على أمْرٍ آخر وهو الجهر بالذكر[18]، كأن الجنونَ يقتضي طريقتَهم بعينها، وهذا من العجب فالحديثُ معهم في كل مقام ليُسَوِّغ جنونَهم، فهم لأجل هذا الظاهر من الحديث أباحوا مخالفة الآيات الكريمة والأحاديث الشريفة التي هي أوضح من هذا الظاهر كقوله تعالى: {ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ} [الأعراف: 55]، وَالْمُعْتَدُونَ ـ فِي التَّفْسِيرِ ـ هُمُ الرَّافِعُونَ أَصْوَاتَهُمْ بِالدُّعَاءِ[19]، وكقوله سبحانه: {وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ} [المائدة: 83]، وكحديث البخاري عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه، قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكنا إذا أشرفنا على وادٍ هلَّلنا وكبَّرنا ارتفعت أصواتُنا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (يا أيها الناس أربعوا على أنفسكم، فإنكم لا تدعون أصمَّ ولا غائبًا، إنه معكم إنه سميعٌ قريبٌ، تبارك اسمُه وتعالى جدُّهُ)[20].
وفي مقابل هذا تأويلهم بعضَ نصوصِ الوحيين في باب المحبة وما سموه عشقًا على طريقة الباطنية، فهم يتذرعون هنا بظاهرية مقيتة وهناك بباطنية خبيثة، وإنما الدلائل عندهم مراكب إلى الأهواء فما أعجبهم ركبوه وما لا تركوه وذموه.
ولقائل أن يَعتِب عليَّ الحديثَ مع القوم بهذه اللهجة القاسية وفيهم مخلصون وهو أمر لا ننكره إلا أن ما شاهدته في كتب القوم من قطعٍ للكلام وإخفاء للحجج ما ألتمس به عُذر القارئ، ولولا ضيق المقام لأَبَنْتُ عن عُذرِي.
ويقول المناوي في "فتح القدير" (وأخذ المؤلف [يقصد السيوطي] من هذا الحديثِ ونحوِهِ أنَّ ما اعتاده الصوفية من عَقْد حِلق الذِّكر والجهرِ به في المساجدِ ورفعِ الصوت بالتهليل لا كراهةَ فيه، ذَكَرهُ في فتاويه الحديثية)[21]، وأنت معي أن عبارة الحديث لا تساعد على هذا كلِّه فحِلَقُ الذكر بها من الأحوال ما لا ينتظمه عقد من الجهر بالذكر بصوت واحد وذكر الله بما لا يشرع، كذكره بالاسم المفرد والضمير الغائب مع الرقص والتمايل وبقية الأحوال الشيطانية، لاسيما إن رافق هذا الذكر سماعٌ باطلٌ بمعازف محرمةٍ مع من تحرُم مخالطتُهم من نسوة أو مردان فتكتمل الجناية على الفطرة السويَّة والشِّرعة النقيَّة.
ولهذا وغيره حُقَّ لهذا الحديثِ أن يكون عمدةَ القوم في دينِهم ما دام يصلُح حُجةً لكل هوىً ينزل بالنفس؛ فهذا آخر يرفع من الحديث لحاجةٍ في نَفْس يعقوب ليُطرِّق للطُّرقيَّة الرَّقَصة فيقول عبد الله بن الصديق الغماري في "المداوي لعلل الجامع الصغير وشرحي المناوي": (وهذا الحديث عظيمُ الشأن، جليلُ المقدار، يشتمل على فوائد كثيرة أوصلها العارف أبو عبد الله الزواوي البجايي إلى مائة وستة ستين فائدة في مجلد لطيف سماه: "عنوان أهل السير المصون وكشف عورات أهل المجون بما فتح الله به من فوائد حديث: اذكروا الله حتى يقولوا: مجنون" وقد قرأته وانتفعت به والحمد لله)[22].
يقول الشيخ الألباني تعليقًا على كلامه في "الضعيفة": (من هذا الزواوي البجايي؟ لاشك أنه من غلاة الصوفية الجاهلين بالسنة المحمدية أو المتجاهلين لها؛ يدلك على ذلك هذا العنوان الذي أقل ما يقال فيه أنه تنطع بارد؛ فإن مثل هذه الفوائد المزعومة التي تجاوزت المائة لم يذكر أحدٌ ـ فيما أعلم ـ هذا العددَ ولا قريبًا منه في حديثٍ صحيحٍ، وإنما هو من سخافات الطرقيين الذين وضعوا حديث: (أذيبوا طعامكم بذكر الله)، وقد سبق تخريجه برقم (115)، ولله درُّ من قال فيهم:



أيا جيل ابتداعٍ شرُّ جيـــــــل لقد جئتم بأمــــر مستــحيـــــــــــل





أفي القرآن قال لكم إلهي كلوا مثل البهائم وارقصوا لي!



وعليه؛ فإن الشرع الحكيم لم يلزم العباد حالًا تخرج بهم إلى ما لا ترضاه السجايا السليمة والفطر القويمة فضلًا عن أن يخرج بهم إلى عادات تشبه أفعال الحمقى والمجانين بحيث يكون هذا لهم دينًا يدينون به الله سبحانه وعز وجل، بل الذكر عبادة بل من أجل العبادات فلا يتناسب معها إلا ما يتناسب مع سائرها من لزوم الوقار والخشوع وحضور القلب.
ورحم الله القائل:


ومن شروط الذكر أن لا يُسقطا بعضَ حروفِ الاسمِ أو يُفرِّطا





في البعض من مناسك الشـريعة عمدًا فتلك بدعةٌ شـــنيعة





والرقص والصُّراخ والتصـفيقُ عمدًا بذكر الله لا يلـــيق





وإنما المطلوب في الأذكــار الذكرُ بالخشوع والـــوقار)[23]



ويقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في "مجموع فتاواه": (ذكر الله تعالى عبادة يتقرب بها إليه فيجب التمشي فيها على ما شرعه الله عز وجل؛ ولا يتم ذلك إلا بالإخلاص لله تعالى، والاتباع لرسول الله صلى الله عليه وسلم وبذلك تتحقق شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله؛ ولا يكون الاتباع إلا إذا كانت العبادة مبنية على الشرع في سببها، وجنسها، وقدرها، وكيفيتها، وزمانها، ومكانها)[24].
ويقول شيخ الإسلام ابن تيمية في "الفتاوى الكبرى": (الاجتماع على القراءة والذكر والدعاء حسن مستحب إذ لم يتخذ ذلك عادةً راتبة، كالاجتماعات المشروعة، ولا اقترن به بدعة منكرة)[25].



[1] رواه أحمد في مسنده، (11653)، وقال شعيب الأرنؤوط في تحقيق المسند: إسناده ضعيف.

[2] رواه ابن حبان في صحيحه، (817).

[3] رواه الحاكم في المستدرك، (1839).

[4] رواه البيهقي في شعب الإيمان، (523).

[5] رواه أحمد في مسنده، (11674).

[6] رواه عبد بن حميد، (923).

[7] رواه أبو يعلى في مسنده، (1376).

[8] تاريخ دمشق، ابن عساكر، (17/223).

[9] المصدر السابق، (17/223-224)، وانظر: المغني في الضعفاء، الذهبي، (2039).

[10] الكامل في ضعفاء الرجال، ابن عدي، (4/15).

[11] المصدر السابق، (4/16).

[12] السلسة الضعيفة، الألباني، (7042).

[13] فيض القدير، المناوي، (2/84).

[14]رواه الترمذي، كتاب الدعوات، باب ما جاء فى فضل الذكر، (3375).

[15] رواه ابن ماجه، كتاب الأدب، باب فضل الذكر، (3793).

[16] رواه أحمد في مسنده، (17680).

[17] الموسوعة اليوسفية في بيان أدلة الصوفية، يوسف خطَّار محمد، ص(182).

[18]المصدر السابق، ص(223).

[19] الاعتصام، الشاطبي، (1/342).

[20] متفق عليه، رواه البخاري، كتاب الجهاد، باب ما يكره من رفع الصوت فى التكبير ، (2992)، ومسلم، كتاب الذكر والدعاء والتوبة، باب استحباب خفض الصوت بالذكر، (7037).

[21] فتح القدير، المناوي، (2/84).

[22]المداوي لعلل الجامع الصغير وشرحي المناوي، عبد الله بن الصديق الغماري، (2/164).

[23]السلسة الضعيفة، الألباني، (7042).

[24] مجموع الفتاوى، ابن عثيمين، (2/321).

[25] الفتاوى الكبري، ابن تيمية، (1/53).







التوقيع :

قضتِ الحياةُ أنْ يكونَ النّصرُ لمن يحتملُ الضّربات لا لمنْ يضربُها !
~
ستنصرون .. ستنصرون .. أهل الشام الطيبون .

العلم مقبرة التصوف
من مواضيعي في المنتدى
»» للحياة وجوه وللناس اقنعة
»» الرافضة ومهنة التحريف الله اكبر ماذا بقي يجهلة
»» جريدة الوطن تكذب القرآن الكريم والحديث الشريف يا وزير الإعلام
»» روائع
»» خوف السّلف من النفاق:
 
قديم 02-12-11, 08:54 AM   رقم المشاركة : 2
أبو العلا
مشرف سابق








أبو العلا غير متصل

أبو العلا is on a distinguished road


جزاكم الله تعالى خيرا أختنا الكريمة

وبارك الله فيكم






من مواضيعي في المنتدى
»» صور إسلامية نافعة
»» جند الله السنية تقتل 16 من الحرس الثوري الإيراني
»» المفتي العام: عَضْل الفتيات معصية وكبيرة من كبائر الذنوب
»» ابن عربي والكشف الصوفي
»» مسؤول إيراني يدعو الى محاكمة موسوي
 
قديم 06-12-11, 12:36 AM   رقم المشاركة : 3
البرقعي
عضو مميز






البرقعي غير متصل

البرقعي is on a distinguished road


جزاكِ الله كل خير أختنا في الله ..!!

ولاغرابة في كذب الصوفية ، فهم من قال بأن الرسول صلى الله عليه وسلم حدثهم بأن وقوف أحدهم أمام الولي حياً أو ميتاً خير لهم من عبادة الله الدهر كله أو حتى يتقطع أحدهم إرباً إرباً ..!!

فما الذي نتوقعه من أتباع لايهش أحدهم ولاينش ناهيكِ لأن يسأل شيخه عن الدليل ..؟؟

وليقول له يكفي كذباً على الله وعلى رسوله ..!!







التوقيع :
ما توفيقي إلا بالله ..
من مواضيعي في المنتدى
»» أقوال الشيخين في علي من كتب الرافضة ..
»» ضيف شبكة الدفاع الشيخ أبو الفضل القونوي
»» لابن الهواشم حفيد المصطفى الحلاج ولي عند صوفية حضرموت
»» للموالي الحيدري الجعفري: هذه رواية ضرب موسى للملَك من كتبكم ..!!
»» هل رأيتم البرعي ليلة البارحة على التلفزيون ؟
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:43 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "