شيعي حقاني / هذا قولك أنت فأثبته لنا من واقع أئمتكم

[فتى الشرقيه]

هذا قولك في موضوع أخي / رهين الفكر
تحت عنوان
(((( شيعي حقاني تفضل هنا فقد فرشت لك بساطا ))))
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=140094

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيعي حقاني     أولا شكرا لك لأنك فتحت موضوعا جديدا بهذا الشأن ولم تششت الحوار بذلك الموضوع ثانيا أنت تقول لماذا تذكرون مساوئ شخصيات قد مضت وذهبت إلى ربها والجواب: المسألة عندنا ليست لاستفزاز غيرنا إنما هي مسألة ولاء وبراء ويجب علينا أن نعرف من الصالح ومن الطالح لكي لا نحب شخصية سنندم على حشرنا معها (والمرء مع من يحب)

أيها الشيعي
هل علي رضي الله عنه تبراء من معاويه بن أبي سفيان رضي الله عنه
أثبت هذا ليصدق قولك
أم ستقول إنك تتبراء من علي رضي الله عنه ,, لأنه لم يثبت لك أنه تبراء من معاويه رضي الله عنه
, بل سيثبت لك العكس
فعلي رضي الله عنه أقر معاويه على ولاية الشام الخاضعة للخلافة الإسلاميه التي يتولى أمرها علي بن أبي طالب رضي الله عنه
أم ستجد غير ذلك ,,, فأثبته لنا

أيها الشيعي
هل الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه , تبراء من معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه
أثبت هذا ليصدق قولك
أم ستقول إنك تتبراء من الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ,,
لأنه لم يثبت أن الحسن تبراء من معاويه رضي الله عنه
فالحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه , صالح عندكم معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه [[[ تنازل عن الحكم والخلافة له ]]]
أم ستجد غير ذلك ,,, فأثبته لنا

[شيعي حقاني]

رسالة أمير المؤمنين عليه السلام لمعاوية بن أبي سفيان
وَأَمَّا طَلَبُكَ إِلَيَّ الشَّامَ، فَإِنِّي لَمْ أَكُنْ لِأُعْطِيَكَ الْيَوْمَ مَا مَنَعْتُكَ أَمْسِ.
وَأَمَّا قَوْلُكَ: إِنَّ الْحَرْبَ قَدْ أَكَلَتِ الْعَرَبَ إِلاَّ حُشَاشَاتِ أَنْفُسٍ بَقِيَتْ، أَلَا وَمَنْ أَكَلَهُ الْحَقُّ فَإِلَى الْجَنَّةِ، مَنْ أَكَلَهُ الْبَاطِلُ فَإِلَى النَّارِ.
وَأَمَّا اسْتِوَاؤُنَا فِي الْحَرْبِ والرِّجَالِ، فَلَسْتَ بِأَمْضَى عَلَى الشَّكِّ مِنِّي عَلَى الْيَقِينِ، وَلَيْسَ أَهْلُ الشَّامِ بِأَحْرَصَ عَلَى الدُّنْيَا مِنْ أَهْلِ الْعِرَاقِ عَلَى الْآخِرَةِ.
وَأَمَّا قَوْلُكَ: إِنَّا بَنُوعَبْدِ مَنَافٍ، فَكَذلِكَ نَحْنُ، وَلكِنْ لَيْسَ أُمَيَّةُ كَهَاشِمَ، وَلاَ حَرْبٌ كَعَبْدِ الْمُطَّلِبِ، وَلاَ أَبُوسُفْيَانَ كَأَبِي طَالِبٍ، وَلاَ المُهَاجرُ كَالطَّلِيقِ ، وَلاَ الصَّرِيحُ كَاللَّصِيقِ ، وَلاَ الْمُحِقُّ كَالْمُبطِلِ، وَلاَ الْمُؤْمِنُ كَالْمُدْغِلِ. وَلَبِئْسَ الْخَلَفُ خَلَفٌ يَتْبَعُ سَلَفاً هَوَى فِي نَارِ جَهَنَّمَ.
وَفِي أَيْدِينَا بعْدُ فَضْلُ النُّبُوَّةِ الَّتِي أَذْلَلْنَا بِهَا الْعَزِيزَ، وَنَعَشْنَا بِهَا الذَّل ِيلَ.
وَلَمَّا أَدْخَلَ اللهُ الْعَرَبَ فِي دِينِهِ أَفْوَاجاً، وَأَسْلَمَتْ لَهُ هذِهِ الْأُمَّةُ طَوْعاً وَكَرْهاً، كُنْتُمْ مِمَّنْ دَخَلَ فِي الدِّينِ: إِمَّا رَغْبَةً وَإِمَّا رَهْبَةً، عَلَى حِينَ فَازَ أَهْلُ السَّبْقِ بِسَبْقِهِمْ، وَذَهَبَ الْمُهَاجِرُونَ الْأَوَّلُونَ بِفَضْلِهِمْ.
فَلاَ تَجْعَلَنَّ لِلشَّيْطَانِ فِيكَ نَصِيباً، وَلاَ عَلَى نَفْسِكَ سَبِيلاً، وَالسَّلاَمُ.
نهج البلاغة >> الكتب >> الرسالة 17 إلى معاوية جوابا عن كتاب منه

ماذا تفهم من هذا الكلام؟

أما تنازل الحسن عليه السلام بالخلافة له فما كان ذلك إلا كما فعل أبيه من قبل مع الشيخين لقلة الناصر وخذلان الجماعة

[فتى الشرقيه]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الشرقيه     هذا قولك في موضوع أخي / رهين الفكر تحت عنوان (((( شيعي حقاني تفضل هنا فقد فرشت لك بساطا )))) http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=140094 أيها الشيعي هل علي رضي الله عنه تبراء من معاويه بن أبي سفيان رضي الله عنه أثبت هذا ليصدق قولك أم ستقول إنك تتبراء من علي رضي الله عنه ,, لأنه لم يثبت لك أنه تبراء من معاويه رضي الله عنه , بل سيثبت لك العكس فعلي رضي الله عنه أقر معاويه على ولاية الشام الخاضعة للخلافة الإسلاميه التي يتولى أمرها علي بن أبي طالب رضي الله عنه أم ستجد غير ذلك ,,, فأثبته لنا أيها الشيعي هل الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه , تبراء من معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه أثبت هذا ليصدق قولك أم ستقول إنك تتبراء من الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ,, لأنه لم يثبت أن الحسن تبراء من معاويه رضي الله عنه فالحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه , صالح عندكم معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه [[[ تنازل عن الحكم والخلافة له ]]] أم ستجد غير ذلك ,,, فأثبته لنا

أنظروا إلى الأسأله وإجابة من يدعي أنه حقاني

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيعي حقاني     رسالة أمير المؤمنين عليه السلام لمعاوية بن أبي سفيان وَأَمَّا طَلَبُكَ إِلَيَّ الشَّامَ، فَإِنِّي لَمْ أَكُنْ لِأُعْطِيَكَ الْيَوْمَ مَا مَنَعْتُكَ أَمْسِ. وَأَمَّا قَوْلُكَ: إِنَّ الْحَرْبَ قَدْ أَكَلَتِ الْعَرَبَ إِلاَّ حُشَاشَاتِ أَنْفُسٍ بَقِيَتْ، أَلَا وَمَنْ أَكَلَهُ الْحَقُّ فَإِلَى الْجَنَّةِ، مَنْ أَكَلَهُ الْبَاطِلُ فَإِلَى النَّارِ. وَأَمَّا اسْتِوَاؤُنَا فِي الْحَرْبِ والرِّجَالِ، فَلَسْتَ بِأَمْضَى عَلَى الشَّكِّ مِنِّي عَلَى الْيَقِينِ، وَلَيْسَ أَهْلُ الشَّامِ بِأَحْرَصَ عَلَى الدُّنْيَا مِنْ أَهْلِ الْعِرَاقِ عَلَى الْآخِرَةِ. وَأَمَّا قَوْلُكَ: إِنَّا بَنُوعَبْدِ مَنَافٍ، فَكَذلِكَ نَحْنُ، وَلكِنْ لَيْسَ أُمَيَّةُ كَهَاشِمَ، وَلاَ حَرْبٌ كَعَبْدِ الْمُطَّلِبِ، وَلاَ أَبُوسُفْيَانَ كَأَبِي طَالِبٍ، وَلاَ المُهَاجرُ كَالطَّلِيقِ ، وَلاَ الصَّرِيحُ كَاللَّصِيقِ ، وَلاَ الْمُحِقُّ كَالْمُبطِلِ، وَلاَ الْمُؤْمِنُ كَالْمُدْغِلِ. وَلَبِئْسَ الْخَلَفُ خَلَفٌ يَتْبَعُ سَلَفاً هَوَى فِي نَارِ جَهَنَّمَ. وَفِي أَيْدِينَا بعْدُ فَضْلُ النُّبُوَّةِ الَّتِي أَذْلَلْنَا بِهَا الْعَزِيزَ، وَنَعَشْنَا بِهَا الذَّل ِيلَ. وَلَمَّا أَدْخَلَ اللهُ الْعَرَبَ فِي دِينِهِ أَفْوَاجاً، وَأَسْلَمَتْ لَهُ هذِهِ الْأُمَّةُ طَوْعاً وَكَرْهاً، كُنْتُمْ مِمَّنْ دَخَلَ فِي الدِّينِ: إِمَّا رَغْبَةً وَإِمَّا رَهْبَةً، عَلَى حِينَ فَازَ أَهْلُ السَّبْقِ بِسَبْقِهِمْ، وَذَهَبَ الْمُهَاجِرُونَ الْأَوَّلُونَ بِفَضْلِهِمْ. فَلاَ تَجْعَلَنَّ لِلشَّيْطَانِ فِيكَ نَصِيباً، وَلاَ عَلَى نَفْسِكَ سَبِيلاً، وَالسَّلاَمُ. نهج البلاغة >> الكتب >> الرسالة 17 إلى معاوية جوابا عن كتاب منه ماذا تفهم من هذا الكلام؟ أما تنازل الحسن عليه السلام بالخلافة له فما كان ذلك إلا كما فعل أبيه من قبل مع الشيخين لقلة الناصر وخذلان الجماعة

أين وجدت أن علي رضيي الله عنه تبراء من معاوية رضي الله عنه
أين وجدت أن الحسن رضي الله عنه تبراء من معاويه رضي الله عنه

[ابراهيم الحويطي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيعي حقاني     رسالة أمير المؤمنين عليه السلام لمعاوية بن أبي سفيان وَأَمَّا طَلَبُكَ إِلَيَّ الشَّامَ، فَإِنِّي لَمْ أَكُنْ لِأُعْطِيَكَ الْيَوْمَ مَا مَنَعْتُكَ أَمْسِ. وَأَمَّا قَوْلُكَ: إِنَّ الْحَرْبَ قَدْ أَكَلَتِ الْعَرَبَ إِلاَّ حُشَاشَاتِ أَنْفُسٍ بَقِيَتْ، أَلَا وَمَنْ أَكَلَهُ الْحَقُّ فَإِلَى الْجَنَّةِ، مَنْ أَكَلَهُ الْبَاطِلُ فَإِلَى النَّارِ. وَأَمَّا اسْتِوَاؤُنَا فِي الْحَرْبِ والرِّجَالِ، فَلَسْتَ بِأَمْضَى عَلَى الشَّكِّ مِنِّي عَلَى الْيَقِينِ، وَلَيْسَ أَهْلُ الشَّامِ بِأَحْرَصَ عَلَى الدُّنْيَا مِنْ أَهْلِ الْعِرَاقِ عَلَى الْآخِرَةِ. وَأَمَّا قَوْلُكَ: إِنَّا بَنُوعَبْدِ مَنَافٍ، فَكَذلِكَ نَحْنُ، وَلكِنْ لَيْسَ أُمَيَّةُ كَهَاشِمَ، وَلاَ حَرْبٌ كَعَبْدِ الْمُطَّلِبِ، وَلاَ أَبُوسُفْيَانَ كَأَبِي طَالِبٍ، وَلاَ المُهَاجرُ كَالطَّلِيقِ ، وَلاَ الصَّرِيحُ كَاللَّصِيقِ ، وَلاَ الْمُحِقُّ كَالْمُبطِلِ، وَلاَ الْمُؤْمِنُ كَالْمُدْغِلِ. وَلَبِئْسَ الْخَلَفُ خَلَفٌ يَتْبَعُ سَلَفاً هَوَى فِي نَارِ جَهَنَّمَ. وَفِي أَيْدِينَا بعْدُ فَضْلُ النُّبُوَّةِ الَّتِي أَذْلَلْنَا بِهَا الْعَزِيزَ، وَنَعَشْنَا بِهَا الذَّل ِيلَ. وَلَمَّا أَدْخَلَ اللهُ الْعَرَبَ فِي دِينِهِ أَفْوَاجاً، وَأَسْلَمَتْ لَهُ هذِهِ الْأُمَّةُ طَوْعاً وَكَرْهاً، كُنْتُمْ مِمَّنْ دَخَلَ فِي الدِّينِ: إِمَّا رَغْبَةً وَإِمَّا رَهْبَةً، عَلَى حِينَ فَازَ أَهْلُ السَّبْقِ بِسَبْقِهِمْ، وَذَهَبَ الْمُهَاجِرُونَ الْأَوَّلُونَ بِفَضْلِهِمْ. فَلاَ تَجْعَلَنَّ لِلشَّيْطَانِ فِيكَ نَصِيباً، وَلاَ عَلَى نَفْسِكَ سَبِيلاً، وَالسَّلاَمُ. نهج البلاغة >> الكتب >> الرسالة 17 إلى معاوية جوابا عن كتاب منه ماذا تفهم من هذا الكلام؟ افهم من هذا الكلام ان تلك الهطرقه من كتبكم اللتي لم ولن تستطيع انت وكل اسيادك ان تخرجو منها روايه واحده تثبت على حسب اصول الروايه لديكم أما تنازل الحسن عليه السلام بالخلافة له فما كان ذلك إلا كما فعل أبيه من قبل مع الشيخين لقلة الناصر وخذلان الجماعة

لن اقول لك كذبت في هذا الكلام بل لقول ان من قال لك بهذا الكلام هو كاذب لآن سيدنا الحسن رضوان الله عليه كان لديه 60ألف من الشيعه لكنه صالح معاويه عندما همو بغدره
وكذلك تصديقا لحديث الرسول ان ابني هذا سيد وسيصلح الله على يديه طائفتين من المسلمين
وتحقق هذا واصطلح الحسن مع معاويه ليقول لكل مسلم ان خلاف والدي رحمه الله مع معاويه لم يكن حقد وغل بل هو خلاف فيما اشتبه عليهم في دم عثمان رضوان الله عليه

[فتى الشرقيه]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم الحويطي     لن اقول لك كذبت في هذا الكلام بل لقول ان من قال لك بهذا الكلام هو كاذب لآن سيدنا الحسن رضوان الله عليه كان لديه 60ألف من الشيعه لكنه صالح معاويه عندما همو بغدره وكذلك تصديقا لحديث الرسول ان ابني هذا سيد وسيصلح الله على يديه طائفتين من المسلمين وتحقق هذا واصطلح الحسن مع معاويه ليقول لكل مسلم ان خلاف والدي رحمه الله مع معاويه لم يكن حقد وغل بل هو خلاف فيما اشتبه عليهم في دم عثمان رضوان الله عليه

بل هذا الشيعي يقر بهذه الحقيقة فيقول في موضع آخر

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيعي حقاني     وصدق الحسن عليه السلام على الأقل معاوية أشهر عداءه لأهل البيت عليهم السلام ولم يدعي تشيعه ويكيد المكائد بالخفاء لذلك هو خير منهم (ووالله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير) لهذا السبب تنازل له بالخلافة

ألست تقول
ولم يدعي تشيعه ويكيد المكائد بالخفاء
وهذا هو إقراك أن شيعة الحسن هم من أظهروا التشيع وكادوا له المكائد

[هاشم المرقال]

متابع الى ان يؤذن لي بالمشاركة

[فتى الشرقيه]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاشم المرقال     متابع الى ان يؤذن لي بالمشاركة

أولا : هناك مواضيع عديدة موجهة لك مباشره تتهرب منها
وأولها إلحادك في صفات الله
ثانيا : مواضيعي مفتوحه للشيعه عموما وإن كانت موجه لشخص بإسمه ,, فنحن نناقش عقيدة شيعيه تخالف الدين الإسلامي كمعتقد

[شيعي حقاني]

أولا قد وضعت لك رسالة أمير المؤمنين عليه السلام لمعاوية بن أبي سفيان ويتضح بها كيف وصف أمير المؤمنين عليه السلام معاوية
هل تعتقد أن المؤمن لا يتبرأ من رجل وصفه بأنه (مبطل) وأنه يتبع من هوى بنار جهنم من أسلافه؟ المسألة واضحة ولا تحتاج لشرح

أما مسألة تنازل الحسن عليه السلام فلا أعلم لماذا أنتم فرحين إلى هذه الدرجة؟
فالسبب كان واضحا
قال الحسن - عليه السلام -:
(أرى والله معاوية خيراً لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة،ابتغوا قتلي وأخذوا مالي، والله لأن آخذ من معاوية ما أحقن به من دمي وآمن به في أهلي خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلماً، ووالله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير) (الاحتجاج 2/10)
هذا الكلام ليس به شهادة لمعاوية بالفضل بل يوضح أن لا حيلة للحسن عليه السلام إلا هذا الشيء وإلا سيواجه غدر أتباعه الذين خانوه

[أبو ياسين]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيعي حقاني     أولا قد وضعت لك رسالة أمير المؤمنين عليه السلام لمعاوية بن أبي سفيان ويتضح بها كيف وصف أمير المؤمنين عليه السلام معاوية هل تعتقد أن المؤمن لا يتبرأ من رجل وصفه بأنه (مبطل) وأنه يتبع من هوى بنار جهنم من أسلافه؟ المسألة واضحة ولا تحتاج لشرح أما مسألة تنازل الحسن عليه السلام فلا أعلم لماذا أنتم فرحين إلى هذه الدرجة؟ فالسبب كان واضحا قال الحسن - عليه السلام -: (أرى والله معاوية خيراً لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة،ابتغوا قتلي وأخذوا مالي، والله لأن آخذ من معاوية ما أحقن به من دمي وآمن به في أهلي خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلماً، ووالله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير) (الاحتجاج 2/10) هذا الكلام ليس به شهادة لمعاوية بالفضل بل يوضح أن لا حيلة للحسن عليه السلام إلا هذا الشيء وإلا سيواجه غدر أتباعه الذين خانوه

يعني أنت ترى بأن معاوية رضي الله عنه كافرا ؟؟؟؟؟؟؟؟

[ابراهيم الحويطي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيعي حقاني     أولا قد وضعت لك رسالة أمير المؤمنين عليه السلام لمعاوية بن أبي سفيان ويتضح بها كيف وصف أمير المؤمنين عليه السلام معاوية هل تعتقد أن المؤمن لا يتبرأ من رجل وصفه بأنه (مبطل) وأنه يتبع من هوى بنار جهنم من أسلافه؟ المسألة واضحة ولا تحتاج لشرح أما مسألة تنازل الحسن عليه السلام فلا أعلم لماذا أنتم فرحين إلى هذه الدرجة؟ فالسبب كان واضحا قال الحسن - عليه السلام -: (أرى والله معاوية خيراً لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة،ابتغوا قتلي وأخذوا مالي، والله لأن آخذ من معاوية ما أحقن به من دمي وآمن به في أهلي خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلماً، ووالله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير) (الاحتجاج 2/10) هذا الكلام ليس به شهادة لمعاوية بالفضل بل يوضح أن لا حيلة للحسن عليه السلام إلا هذا الشيء وإلا سيواجه غدر أتباعه الذين خانوه

أحسنت ياشيعي حقاني في كلامك عن شيعة سيدنا علي رضوان الله عليه اللذين بايعيو سيدنا الحسن من بعده
ولاأظن ان اسوء عند العرب من الغدر والغادر ممكن ان يفعل أي شئ رذيل لآنه غدار ولايهمه شئ أذن توافقنا ان تلك الغدره هم سبب اشعال الفتيل بين الصحابيين الجليلين علي رضوان الله عليه وبين معاويه وأيضا هم اللذين أضافو للشيعه الكثير من الروايات المكذوبه اللتي بنو عليها دينهم