العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الحــوار مع الــصـوفــيـــة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-11-11, 01:59 AM   رقم المشاركة : 1
مناصرة الدعوة
مشرف سابق








مناصرة الدعوة غير متصل

مناصرة الدعوة is on a distinguished road


Lightbulb شقيقي الصوفي ... أنا أحبك ولكن

شقيقي الصوفي ... أنا أحبك ولكن





موقع الصوفية: محمد محرم



إن كنت مسلمًا فتلك نعمة عظيمة تستحق الشكر لله عز وجل.
وإذا كنت من أهل السنة والجماعة فتلك نعمة أجل تستحق شكرًا أكبر لله سبحانه وتعالى.
فأهل السنة والجماعة هم الطائفة المنصورة والفرقة الناجية التي قال عنها الحبيب صلى الله عليه وسلم: (افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة فواحدة في الجنة وسبعون في النار، وافترقت النصارى على ثنتين وسبعين فرقة فإحدى وسبعون في النار وواحدة في الجنة، والذي نفس محمد بيده لتفترقن أمتي على ثلاث وسبعين فرقة واحدة في الجنة وثنتان وسبعون في النار؛ قيل: يا رسول الله من هم قال الجماعة)[1].
وشكر النعم يكون بالقول والعمل أيضًا كما قال تعالى مخاطبا آل داود عليه السلام: {اعْمَلُوا آَلَ دَاوُودَ شُكْرًا وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُور} [سبأ: 13]، ولهذا كان شكر نعمة الإسلام ومن بعدها نعمة أهل السنة والجماعة واجب قولي وعملي على كل المنتسبين لهذه الفرقة الناجية.
والإنسان لا يدرك حجم النعمة التي يعيش فيها إلا بعد أن يفقدها أو يرى من فقدها ويتعايش معه، ولهذا كان موضوع حديثنا في هذا المقال عن علاقتي مع شقيقي الصوفي، موضوعًا هامًا للأسباب التالية:
1. أن نُصح المسلمين بوجه عام هو سنة مستحبة عن النبي صلى الله عليه وسلم كما قال في الحديث الصحيح: (إنما الدين النصيحة)، قالوا: لمن يا رسول الله،قال: (لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم )[2] ، ونصيحة أولي القربى أولى وأعلى أجرًا، قياسًا على أن التصدق على أولي القربى أعلى أجرًا من التصدق على من سواهم، كما ورد في الحديث الصحيح: (الصدقة على المسكين صدقة وعلى ذي القرابة اثنتان صدقة وصلة)[3].
2. أن الإنسان لا يمكنه أن يتخلص من صلة القرابة مع أهله، وبالتالي فهو مضطر للتعامل معهم عاجلًا أم آجلًا ولا فائدة من التهرب منهم.
3. أن الأقارب خاصة الأشقاء لهم آثار تربوية على أبناء بعضهم البعض، فأخوك هو عم أبنائك وهم يتأثرون به تربويًّا، وحرصك على سلامة عقيدة أقاربك هو حرص بطريقة غير مباشرة على سلامة عقيدة أبنائك.


نظرة في قواعد التعامل مع المبتدع:



البدعة إما أن تكون مكفرة لصاحبها (بالطبع بعد استيفاء الشروط وانتفاء الموانع) أو غير مكفرة، وغالبية جماهير الصوفية يدخلون تحت البند الثاني من أصحاب البدع أي البدع غير المكفرة، وللأسف الشديد فالكثير من صغار طلبة العلم لا يرون طريقة في التعامل مع المبتدع إلا هجره أخذًا بأقوال أهل العلم المنقولة عنهم.
وقد وضح شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله قواعد الهجر والحكمة والفائدة منه حين قال: (وهذا الهجر يختلف باختلاف الهاجرين: في قوتهم وضعفهم، وقلتهم وكثرتهم؛ فإن المقصودَ به زَجْرُ المهجورِ وتأديبُـهُ، ورجوعُ العامة عن مِثْلِ حاله؛ فإن كانت المصلحة في ذلك راجحة، بحيث يُفضي هجرُهُ إلى ضعف الشرّ وخِفْيتِه، كان مشروعًا.
وإن كان لا المهجور ولا غيره يرتدع بذلك، بل يزيد الشر، والهاجرُ ضعيف، بحيث يكون مفسدةُ ذلك راجحة على مصلحته، لم يُشرع الهجر؛ بل يكون التأليفُ لبعض الناس أنفعَ من الهجر، والهجرُ لبعض الناس أنفعَ من التأليف... [ثم استدل لذلك، إلى أن قال:] وجواب الأئمة كأحمدَ وغيرِه في هذا الباب مبنيٌّ على هذا الأصل، ولهذا كان يُفرِّقُ بين الأماكنِ التي كثُرت فيها البدع، كما كَثُرَ القَدَرُ في البصرة، والتجهُّم بخراسان، والتشيُّعُ بالكوفة، وبين ما ليس كذلك)[4].
وقال رحمه الله بعدها منبهًا على الهاجرين ألا يكون هذا الهجر إلا هجرًا شرعيًّا: (وإذا عُرِفَ هذا، فالهَجْرَةُ الشرعية: هي من الأعمال التي أمر الله بها ورسولُه صلى الله عليه وسلم، فالطاعةُ لابد أن تكون خالصةً لله صوابًا، فمن هجر لهوى في نفسه، أو هجر هجرًا غيرَ مأمور به، كان خارجًا عن هذا؛ وما أكثر ما تفعلُ النفوسُ ما تهواه، ظانة أنها تفعله طاعة لله)[5].
وقال رحمه الله موضحًا أن المسلم يعامل بالعدل والقسط على قدر ما فيه من الخير والشر: (وإذا اجتمع في الرجل الواحد: خيرٌ وشرٌّ، وفجورٌ وطاعةٌ ومعصيةٌ، وسنةٌ وبدعةٌ، استحقَّ من الموالاة والثواب بقدر ما فيه من الخير، واستحقَّ من المعاداة والعقاب بحسب ما فيه من الشر، فيجتمع في الشخص الواحد موجباتُ الإكرام والإهانة، فيجتمع له من هذا وهذا، وهذا كاللصِّ الفقير: تُقطَعُ يدُهُ، ويُعطَى من بيت المال ما يكفيه، هذا هو الأصل الذي اتفق عليه أهلُ السنة والجماعة، وخالفهم الخوارجُ والمعتزلةُ ومن وافقهم، فلم يجعلوا الناسَ: إلا مستحقًّا للثواب فقط، وإلا مستحقًّا للعقاب فقط)[6].
وأهل السنة يعرفون الحق ويرحمون الخلق كما جاء في الآداب الشرعية لابن مفلح: (فصل: في حظر حبس أهل البدع لبدعتهم: قال المروذي: سألت أبا عبد الله [أحمد بن حنبل] عن قوم من أهل البدع يتعرضون ويُكَفِّرون؟ قال: لا تتعرّضوا لهم، قلتُ: وأي شيء تكرهُ من أن يُـحْبَسوا؟! قال: لهم والِداتٌ وأخوات، قلتُ: فإنهم قد حبسوا رجلًا وظلموه، وقد سألوني أن أتكلم في أمره حتى يخرج؟ قال: إن كان يُحبس منهم أحدٌ، فلا)[7].


أولو الأرحام أولى:



وإذا كان الكلام السابق حول هجر المبتدع وضوابطه والحذر من الإفراط فيه بخصوص المبتدع عمومًا؛ فإن ذوي القربى أولى بعدم الهجر والسعي للإصلاح، والإخوة الأشقاء أولى وأولى بعدم الهجر أيضًا، عملًا بالأحاديث المتكاثرة في صلة الرحم التي أمر الله بها وأمر بها النبي صلى الله عليه وسلم في العديد من المواضع نذكر منها:
قوله تعالى في الحث على الإحسان لذي القربى: {وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرائيلَ لا تَعْبُدُونَ إِلَّا اللهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ} [البقرة: 83].
وقال تعالى: {لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ} [البقرة: 177].
ووضح لنا المولى عز وجل أن الإنفاق على ذوي الأرحام أعظم من الإنفاق على غيرهم فقال: {يَسْأَلونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلْ مَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللهَ بِهِ عَلِيم} [البقرة: 215].
وقال تعالى: {إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُون} [النحل: 90].
وقال تعالى: {فَآَتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ ذَلِكَ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يُرِيدُونَ وَجْهَ اللهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُون} [الروم: 38].
وعن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن رجلًا قال للنبي صلى الله عليه وسلم: أخبرني بعمل يدخلني الجنة، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : (تعبد الله، ولا تشرك به شيئًا، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصل الرحم)[8].
قال رسول الله: (الرَّحِمُ شِجْنَةٌ، فَمَنْ وَصَلَهَا وَصَلْتُهُ، وَمَنْ قَطَعَهَا قَطَعْتُهُ)[9].
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يا أيها الناس أفشوا السلام، وأطعموا الطعام، وصلوا الأرحام، وصلوا بالليل والناس نيام، تدخلوا الجنة بسلام)[10].
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن أعمال بني آدم تعرض كل خميس ليلة الجمعة فلا يقبل عمل قاطع رحم)[11].


نصائح وفوائد عملية:



وفي الختام إليك أيها القارئ الحبيب بعضًا من النصائح العملية في التعامل مع أخيك الصوفي:
1. إن كان أخوك الصوفي داعيًا لبدعته ومصرًّا على نشرها، فالهجر النسبي معه هو الأولى مع توضيح ذلك للأبناء والزوجة والحرص على عدم التجاوز عندما تتكلم عنه في غيبته أمام الأبناء، وإن كان هناك زيارات عائلية فاحرص على أن تذهب وتمضي سريعًا إن كان حاضرًا مع الاحتفاظ بالرفق واللين في التعامل عند الالتقاء المباشر معه.
2. إن كان شقيقك ليس داعيًا لبدعته، فلابد من وضع خطة طويلة المدى لإبعاده عن طريق البدعة ورده مرة أخرى إلى حديقة السنة ولتكن خطواتها كالتالي:
· ابحث عن نقاط الالتقاء معه كصوفي مثل محبة النبي صلى الله عليه وسلم، ومحبة آل البيت وتعظيم حرمات الله تعالى، والخشوع في العبادات، وأهمية العناية بالقلوب وأمراضها وزيادة الإيمان.
· تكلم معه كثيرًا في هذه النقاط كلما رأيته أو تقابلته معه وياحبذا لو كان بينكما لقاء أسبوعي تتحدثون فيه في هذه المواضيع، وتتفقون على عبادات معتدلة على السنة تؤدونها سويًّا كركعتين قيام ليل أو قراءة في كتاب من كتب السنة وهكذا.
· ابدأ بعدها في الحديث معه عن أهمية العلم الشرعي، وكيف أن طلاب العلم يرفعهم الله درجات بعلمهم، وأن أقصر الطرق في الوصول إلى الله تعالى أن تعبده على علم كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعل ويعلم أصحابه.
· بعد ذلك ابدأ معه في الكلام بصورة عامة عن صفات الصحابة وهذا الجيل الفريد الذي رباه النبي صلى الله عليه وسلم، وكيف كانوا يتبعون أوامره حذو القذة بالقذة، ولا يتورعون عن التضحية بالغالي والنفيس من أجل نصرة شريعته ورفع رايته واربطه بهم وبحياتهم.
· عرفه على صحبة صالحة رفيقة لينة من أصدقائك، ولتكن لقاءاتكم فيها من المرح والاستفادة الكثير واربطه بهم، ومن الأفضل أن تأخذه في رحلة ترفيهية مع بعض من أصدقائك من أصحاب العقيدة الصحيحة ليرتبط بهم بدلًا من رفقته الصوفية.
3. لا تنصحه بصورة مباشرة إلا لو طلب منك النصيحة، ولتكن حكيمًا في الكلام معه حول نقاط الاختلاف الرئيسية بين أهل السنة والصوفية، مثل المولد النبوي، بألا تجيبه في البداية بفتوى مباشرة حول حرمة الاحتفال ولكن تكلم معه حول أهمية تذكر النبي صلى الله عليه وسلم بالعمل واتباع سنته في كل وقت وهكذا.
4. إن كنت راسخًا في العلم عالمًا بمنهج أهل السنة فلا مانع من أن تحضر معه درسًا لأحد مشايخه شريطة ألا يكون بعدها حلقة ذكر أو ما شابه من بدع الصوفية، على أن يحضر هو الآخر درسًا لمشايخك وتكلم مع الشيخ حوله واربطه به وبدروسه.
5. قم بشراء هدايا من الكتب الإسلامية الخالية من البدع والمحدثات في السيرة وشروح الأحاديث والفقه والتفسير وخلافه ليستبدل بهذه الكتب مكتبته القديمة.
6. أكثر من الدعاء له بظهر الغيب أن يهديه الله إلى الطريق الصحيح وأن يبصره بحقائق الأمور.

[1] رواه ابن ماجه، كتاب الفتن، باب افتراق الأمم، (4128)، وصححه الألباني في صحيح سنن ابن ماجه، (3982).

[2] رواه مسلم، كتاب الإيمان، باب بيان أن الدين النصيحة، (205).

[3] رواه الترمذي، كتاب الزكاة، باب ما جاء فى الصدقة على ذي القرابة، (606)، وصححه الألباني في مشكاة المصابيح، (1939).

[4]مجموع الفتاوى، ابن تيمية، (28/206-207).

[5]المصدر السابق.

[6] المصدر السابق، (28/209).

[7] الآداب الشرعية، ابن مفلح، (1/ 257).

[8] رواه البخاري، كتاب الزكاة، باب وجوب الزكاة، (1396)، ومسلم، كتاب، باب بيان الإيمان الذى يدخل به الجنة وأن من تمسك بما أمر به دخل الجنة، (113).

[9] رواه البخاري، كتاب الأدب، باب من وصل وصله الله، (5989).

[10] رواه ابن ماجه، كتاب إقامة الصلاة والسنة، باب ما جاء فى قيام الليل، (3374)، وصححه الألباني في صحيح سنن ابن ماجه، (3251).

[11] رواه أحمد في مسنده، (10277)، وقال شعيب الأرنؤوط في تحقيق المسند: إسناده حسن.










التوقيع :

قضتِ الحياةُ أنْ يكونَ النّصرُ لمن يحتملُ الضّربات لا لمنْ يضربُها !
~
ستنصرون .. ستنصرون .. أهل الشام الطيبون .

العلم مقبرة التصوف
من مواضيعي في المنتدى
»» النحل يشرب الخمر ويعاقب عليه صدق أو لا تصدق
»» يا اهل السنة نرجو افادتنا في هذه الشخصية وماهي عقيدتها
»» السودان تفكك دولة وانفصال الجنوب / قراءة في الوضع السوداني
»» الصحف السعودية تتفوق على الصحف الأجنبية في حربها على الجماعات الإسلامية - صور
»» الفروق الظاهره بين أهل السنة المتبعين وأهل البدعة المبتدعين !!!
 
قديم 17-11-11, 02:24 AM   رقم المشاركة : 2
موالي لأهل السنه
عضو نشيط






موالي لأهل السنه غير متصل

موالي لأهل السنه is on a distinguished road


وأنا بدوري أحبك ياشيخـ(محمد)

وأثمن لك هذه الكلمات النيّرات والنصائح التي ينبغي ان يتنبه لها الكثير ممن حمل هم (الدعوه)

وتعليقي هذا لأجل الأحتفاظ بهذا المقال !! ربما







التوقيع :
..................إلى اللقــــــــــــــــــــــــــاء.................. .



............... ,,,,,,,,,,,,,,,,وداعا!!,,,,,,,,,,,,,,,............ ......
من مواضيعي في المنتدى
»» انشر تؤجر مواضيع وادعية منتشرة في المنتديات والايميلات لايجوز نشرها
»» شكرا د. محمد السعيدي ود. الهاشمي ولمنتدى الدفاع عن السنة ولقناة المستقلة
»» الفاضل اعلى المئذنه والفاضل ابن الخطاب هل من اجوبه على هذه الاسئله؟
»» سلسلة معاصر يسأل عن الرافضة وابن تيمية يجيب متجددة منقول للفائدة
»» حكم المرور من أمام الشيعي وهو في صلاته(الناقصه) في طهرتها وكيفيتها طبعا
 
قديم 06-07-14, 02:48 PM   رقم المشاركة : 3
شاكـر
عضو نشيط






شاكـر غير متصل

شاكـر is on a distinguished road


موضوع جميل ومفيد

جزاكم الله تعالى خيرا







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:24 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "