الكلب المجوسي حميد المهاجر يفتي بقتل من اطلق عليه لقب "حمودي جكليتة"!!

[mmq]

فتوى إهدار الدم بين منبرَيْ السحور السياسي وحي الحسين بالعمارة





على الرغم من الهدوء النسبي الظاهري وعزوف الإعلام العالمي والعربي ـ والعراقي منه على وجه الخصوص ـ عن التطرق الى فتوى إباحة الشيخ عبد الحميد المهاجر لدم فائق الشيخ علي، إلاّ أن القضية بدأت تأخذ منحى آخر، وتتفاعل بشكل خطير ومثير لانتباه الممتتبعين بصورة خفية، ما ينذر معها بانفجار مدوي مرتقب لتداعياتها في غضون الأسابيع المقبلة.
فقد مرّ الشهر الثاني على اللقاء العاصف الذي أجرته قناة «البغدادية» العراقية مع المحامي والسياسي الاعلامي العراقي المعروف فائق الشيخ علي في برنامج «سحور سياسي» الذي بُثّ من مكتب القناة في دمشق خلال شهر رمضان المبارك الماضي. وكان هذا الأخير قد هاجم أحد شيوخ المنابر المثيرين للجدل، واتهمه بالضلالة والفسوق لما يشيعه في محاضراته، ما اعتبره تخريفاً وتسخيفاً لعقول البسطاء من الناس.
وردّ الشيخ المهاجر في اليوم التالي على تلك المقابلة التلفزيونية، وقد اعتلى منبر «حي الحسين القديم» في مدينة العمارة العراقية البائسة، وشن هجوماً غير مسبوق يصدر من رجل معمم ضد شخصية سياسية. فبعد سيل الشتائم والتهم والسباب التي كالها للشيخ علي، حكم عليه بالارتداد عن الدين الإسلامي الحنيف والكفر، مبيحاً دمه، ومحرضاً الجماهير على قتله، في عملية إثارة واستعداء لمشاعر الناس واضحة، مصحوبة باستعراض وهتافات شاجبة ساخطة ضده، كانت تُنقل بكاميرات التلفزيون الى العالم على الهواء مباشرة.
مرّت أسابيع على فتوى التكفير والإرتداد، ولم نلحظ رداً من الشيخ علي عليها، غير ان الموضوع صار محل تداول وتعليقات على صفحات الفيس بوك واليوتوب والمواقع الألكترونية، بلغت أعداد متداوليه مئات الألوف بين مؤيد ومعارض، يُعرض بطريقة مريعة ومرعبة، حتى فوجئنا يوم الجمعة 7/10/2011م بخطبة أخرى لسماحة الشيخ المهاجر، بثت على الهواء مباشرة من مدينة العمارة أيضاً، يذكر فيها الشيخ علي بالإسم الصريح وقناة البغدادية علناً، ويدعو وينتخي الناس والمرجعية والدولة الى الاقتصاص منهم، مصحوباً ببكاء وعويل وصراخ ملفت للنظر، بما جعلنا نتساءل عن سرّ عودته الى الموضوع مجدداً.
لقد حاولت وكالة أخبار الدين في النجف الأشرف استطلاع رأي الشيخين (المعمم والسياسي) بما يجري حولهما، لكنها لم تستطع الحديث مع أي منهما، إما للصعوبة في ذلك، أو لامتناعهما عن الحديث في هذا الشأن. غير أن عدداً من العارفين بشخص الشيخ علي يقولون إن هذا الأخير بدأ هذه الأيام باستشارة عدد من زملائه المحامين في كل من بريطانيا والعراق، لإقامة دعوى قضائية ضد الشيخ المهاجر، يفكر إما بجعلها قضية عالمية كبيرة تُقام في بريطانيا، أو قضية محلية تُقام في العراق.
يُذكر انه في حالة إقامتها في بريطانيا فإن القضية ستأخذ بعداً دولياً، وسيُلاحق الشيخ المهاجر أينما يكون، لإلقاء القبض عليه بعد صدور أمر من الانتربول (الشرطة الدولية) واحضاره مخفوراً الى بريطانيا لمحاكمته. وإن عقوبتها ستكون مشددة جداً وفقاً للقانون البريطاني.
أما في حالة إقامتها في العراق فإن القضاء العراقي وبموجب الأدلة التي ستعرض أمامه سيحكم على الشيخ المهاجر بتهمة التحريض على القتل.
وبصفتنا كوكالة مهتمة بأخبار الدين وليس القانون أو القضاء، حاولنا استطلاع رأي بعض علماء الدين بفتوى الشيخ المهاجر بإهدار الدم، والحكم على شخص مسلم بالارتداد، فامتنع العلماء عن الإجابة عن هذا السؤال تجنباً لإثارة الموضوع وتهييجه بين الناس. لذا استعانت وكالتنا بأحد الشخصيات العلمائية المجتهدة، فأجاب مشترطاً عدم ذكر اسمه، بأنه لا يجوز تكفير مسلم بأي حال من الأحوال في المذاهب الإسلامية المعتبرة. أما تلك التي تستسهل التكفير فتسمى بمذاهب التكفير، وهي الدخيلة على الإسلام والمسلمين. في حين الإرتداد عن الإسلام فلا يحكم به على شخص، إلاّ إذا جاهر علناً وظهر منه الكفر البواح، وبدر منه ما ينفي أصلاً من أصول الاسلام، على أن يتم الإعتراف والإعلان من قبل نفس المرتد عن خروجه على الدين الإسلامي الحنيف.
بينما أصل الحكم فلا يصدره أي رجل دين، أو حتى مرجع من مراجع المسلمين، إنما عند المسلمين السنّة يصدره مفتي الديار الاسلامية ومجلس الافتاء والعلماء الكبار. وأما عند الشيعة الإمامية فيصدره المرجع الأعلى للطائفة في العالم مع كبار المراجع والعلماء المجتهدين. وحسب علم الوكالة بأنه لم يصدر أي حكم بالارتداد عن الدين الاسلامي الحنيف من هذه الجهة ضد أحد من المسلمين على الأقل خلال الفترة المنظورة.



أسعد مجيد اللامي

المقال لكاتب شيعي

[ابن الخطاب]

بارك الله فيك
المهايط ( حمودي جكليته) يظن نفسه إمام معصوم

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=138232

[khadija]

بارك الله فيك اخي
لللاسف هذا هو الاسلوب الذي ينهجونه فكلما أستنكر ايا كان على هؤلاء
المعممين مايفعلونه في العامة الذي بسببه يؤدي بأمة بكاملها ويرمي بها في احضان الجهل
والتخلف والصراعات النفسية مستغلين بذلك جهلهم وفقرهم وعدم درايتهم لما يحاك لهم في الخفاء
بهدف التحكم بمصيرهم واستعبادهم وتوجيههم كيفما شاؤوا وفق مايوافق مصالحهم الشخصية
للوصول الى مراكز العظمة والنفوذ الا ورأينا التهديدات من هنا والتكفير والملاحقة من هناك
في الوقت الذي يجب ان توجه هذه التهم في الحقيقة الى هؤلاء ان كان الافتاء والقضاء يحكم بالعدل
اما ان يكون لعبة بايدي هؤلاء يمارسون به الضغط متبعين سياسة الكيل بمكيالين فما يوافق اهواءهم
يدفعون به الى الظهور ويعملون على تعميمه على الكل على اساس ان هذا هو الحق
ومالايوافق اهواءهم ومصالحهم يسارعون في تعتيمه وتكميمه ومطاردته حتى لايكون له صيت
لتفتيح عيون وعقول الغافلين عن مخطط بائس وخطير يرمي بهم الى التهلكة والمتضررون بالدرجة الاولى
الفقراء
ان فكرة الشيخ الذي طعن في المهاجر فكرة ان وجدت تاييدا من المثقفين والاعلاميين بفضح هؤلاء
بين اوساط العامة والبسطاء لهي التيار المعاكس لموجة فكر المعممين المضلين وسيكون لها وقع اكبر
لهذا هو يلاحقه لكي لايفقد نفوذه وصورته المرسومة والتي على غير حقيقتها في ذهون العامة
وانا مع الدكتور أن تاخذ قضيته منحى دولي ويحشد محامين دوليين في صفه في المحاكم الدولية
مايحز في نفسي هو التحول الذي ضرب ارض العراق ومهد الحضارات والعلم والعلماء
لتصبح مرتع لتربية الاجيال على الجهل وغسل ادمغة وتجريد للشعب العراقي من هويته
ونقل بالحضارة العراقية من اعلى عليين الى اسفل سافلين
والسبب هؤلاء المعممين وهو مخطط مقصود ومتعمد
والتهديدات الموجهة لهذا الرجل جعلتني اعذر العامة والخوف الذي هم فيه

[يونس1]

شاهدت المقطع الذي يفضح به المدعو فائق الشيخ علي للمعمم المهاجر , وشاهدت مقطع رد المهاجر عليه في الحسينية في العمارة .
وكانت حالة مأساوية حقا ما يعيشه مجتمعنا العراقي في الجنوب من مثل هذه النماذج واستعطاف العوام الشيعة وكذب المهاجر حتى على المدعو فائق الشيخ علي , وقد فضحهم بشكل سافر ايضا .
لقد كانت مسئلة وامر شخصي بينه وبين الضيف على قناة البغدادية , الا ان المهاجر استغل الحسين عليه السلام لتوظيفه لصالحه وتأليب العامة على من يفصحهه وامثاله .
وهؤلاء الحسين واهل البيت برئ منهم .

[mmq]

المشكله أن فائق الشيخ علي خرب الدعايه على شكليته المهاجر فأراد المهاجر أبو شكليته أن ينتقم منه شر انتقام فدعى الى قتله وسبب الاسباب

وهنا اما أن ينتصر الجهل فيُِقتل فائق الشيخ علي
أو ينتصر العلم وتكسد جكليته المهاجرالتي يسوق لها فيترك المنبر ويبيعها على الارصفه


حياكم الله

[شمري طي]

حمودي جكليته

وديانة جكليته

عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن أحمد بن هارون بن موفق المديني ، عن أبيه قال: بعث إلي الماضي عليه
السلام يوما فأكلت عنده وأكثر من الحلواء فقلت: ما أكثر هذه الحلواء؟ فقال عليه السلام:
إنا وشيعتنا خلقنا من الحلاوة فنحن نحب الحلواء .
كافي جكليته 6 / 321 باب الجكليته

[khadija]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mmq     المشكله أن فائق الشيخ علي خرب الدعايه على شكليته المهاجر فأراد المهاجر أبو شكليته أن ينتقم منه شر انتقام فدعى الى قتله وسبب الاسباب وهنا اما أن ينتصر الجهل فيُِقتل فائق الشيخ علي أو ينتصر العلم وتكسد جكليته المهاجرالتي يسوق لها فيترك المنبر ويبيعها على الارصفه حياكم الله

ههههههههههههه
اضحك الله سنك اخي والله شر البلية مايضحك

[mmq]

حياكم الله ويرفع لأتباع الجكليته

[Bent-Al_khttab]

يررررررررررررفع بارك الله فيك

[دخيل التميمي]

هذه عقيدتهم الخايسـه كل ماطلع كلب صار يفتي على كيفه بحس مزاجه واللي يقهر ان فيه بقـر يصدقون كل مايقول ضاربين بالدين عرض لأنه مايوافق مزاجهم وهذا الكلب جالس يحلل لهم ماحرم الله ولأجل هذا تحصلهم يؤيدونه ويشجعونه مع أنهم يدرون أنه كلب ابن كلب ماعنده الا الكلخ والمهايط اللي على غير سنع.