والحل مع الرافضة اهل الكذب والنفاق

[رهين الفكر]

لو تم وضع جائزة لأفضل قوم كذّابين لما فاز بها في المركز الاول والثاني والثالث و.... العاشر و.... المئة و...... المليون بل والمليار الا الرافضة

فقد اصبحوا يسرقون حتى على صدر من مات رسول الله صلى الله عليه وسلم فيسرقونه من عائشة وينحلونه لعلي بن ابي طالب رضي الله عنهما

فقد ثبت ان رسول الله صلى الله عليه وسلم توفي ورأسه كما قالت عائشة رضي الله عنها بين سحرها ونحرها فقد جاء في الحديث المتفق عليه :

اقتباس: (إِنْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيَتَعَذَّرُ فِي مَرَضِهِ أَيْنَ أَنَا الْيَوْمَ ؟ أَيْنَ أَنَا غَدًا ؟ اسْتِبْطَاءً لِيَوْمِ عَائِشَةَ ، فَلَمَّا كَانَ يَوْمِي قَبَضَهُ اللَّهُ بَيْنَ سَحْرِي وَنَحْرِي وَدُفِنَ فِي بَيْتِي) وفي رواية للبخاري (مَاتَ بَيْنَ حَاقِنَتِي وَذَاقِنَتِي) وفي رواية للبخاري (فَجَمَعَ اللَّهُ بَيْنَ رِيقِي وَرِيقِهِ فِي آخِرِ يَوْمٍ مِنْ الدُّنْيَا وَأَوَّلِ يَوْمٍ مِنْ الْآخِرَةِ)

فبأي شيء يريد الرافضة حتى يؤمنوا بالحق

ولكن الرافضة ومن منطلق احقادهم البغيضة قد وضعوا رواية تقول ان رسول الله صلى الله عليه وسلم توفي ورأسه على صدر علي بن ابي طالب ،،، وانقل لكم ما ذكره موقع شيعي حيث يقول :

اقتباس: توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ورأسه في حجر علي ، وغسله علي ، والفضل محتضنه وأسامة يناول الفضل الماء . وعن ابن غطفان قال : سألت ابن عباس : أرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، توفي ورأسه في حجر أحد ، قال : توفي ، وهو لمستند إلى صدر علي، قلت : فإن عروة حدثني عن عائشة أنها قالت : توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، بين سحري ونحري ، فقال ابن عباس : أتعقل ؟ والله لتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وإنه لمستند إلى صدر علي ، وهو الذي غسله ، وأخي الفضل بن عباس ، وأبى أبي أن يحضر ، وقال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كان يأمرنا أن نستتر ، فكان عند الستر

احقادهم العظيمة على ابي بكر وعائشة وعمر وغلوّهم الممقوت في علي بن ابي طالب جعلهم وبكل بجاحة يضعوا احاديثا او يحرفون احاديث فيدّعون فيها ما يدّعون

لا يكتفي الرافضة بالطعن في افاضل هذه الامة بأبي بكر وعمر وكيل السباب والشتائم لهؤلاء الافاضل ،،، كما انهم لم يكتفوا بإرتكابهم الغلو الفاحش في علي بن ابي طالب وفاطمة والحسن والحسين ،،، بل إزدادوا على ذلك ان اصبح ديدنهم هو وضع احديث او تحريف احاديث اخرى وتجييرها لما يحبون وليصرفوها عمن يكرهون

اصبحت سرقة فضائل الصحابة ونحلها لعلي بن ابي طالب او اختراع مرويات مكذوبة لأجل تعزيز مكانة علي بن ابي طالب هي ديدنهم وشغلهم الشاغل وكل ذلك ليرفعوا من مكانة علي بن ابي طالب ليجعلوه فوق من هم افضل منه كأبي بكر وعمر

المشكلة انهم يكذبون تلك الكذبات ثم يصدّقونها ،، وينطلقون من كذباتهم في رد الاحاديث الثابتة الصحيحة بتلك المرويات التي هم كذبوها

اصحبت لا اصدق ما يزعمهم هؤلاء الكذابين في علي بن ابي طالب والا اصدق الا ما يتم القطع بثبوته وصدقه فلا يصح ما صح لكثرة طرقه ما لم يثبت انه خال من هؤلاء القوم الكذابين

ويكفي علي بن ابي طالب ما ثبت له من فضائل عند اهل السنة فقط واما ما ثبت ان فيه رائحة ممن فيه تشيع فلا يقبل الا في حال التحقق من ثبوته بطرق يمكن من خلالها التثبت من صحّته

ولقد اصبح الكذب ديدن كل من يؤمن بعقائد هؤلاء القوم الضالين ،،، فلا تجد عضوا منهم الا وصدر منه كذب هنا او هناك ،،، والمشكلة ان كذبهم مكشوف ،،، واقرب مثال هو تهرب الباقر 12 من مناظرة الشيخ ابو يحيى حفظه الله وامده بالصحة والعافية ليساهم في فضح هؤلاء القوم الضالين
وكأني ارى ان اساليب كذبهم متعارف عليها بينهم ،،، ولدي شك في ان هذا ما يدرسونه في حوزاتهم الخاسرة ،، ولا عجب ان يكون الشيخ العالم عندهم يحصل على اعلى الدرجات العلمية وهو لم يقرأ القرآن ،،، فأي شيء إذن يتعلمون

أنهم لا يتعلمون الا الكذب ولا شيء غير الكذب وكيف يمارسونه ويعيشون به ،، وإن ممارستهم له وتشابه اسلوبهم ليدل على هذا ،، هذا غير الممارسات اللا اخلاقية والمنكرات والطوام العظيمة التي تبلغنا انها تحدث في حوزاتهم الساقطة

[هاشم المرقال]

رهين الفكر سلام من الله عليكم ......

اولا : خفف الوطأ على الشيعة يا مشرفنا الفاضل ....

وثانيا : لا تحتج علينا بالبخاري ...فهو ليس صحيح عندنا ....


وانا اسألك سؤالا عقليا ـــ لا سيما وان معرّفك يقول انك مرتهن للفكر ـــ وأقول :
هلا سألت فكرك ـ اي عقلك ـ لماذا لم يذكر البخاري اي حديث للإمام علي في صحيحه بالرغم ان الامام علي لم يترك النبي صلى الله عليه وآله وسلم طوال عشرات السنين وكان مرافقا له في كل غزواته ـ عدا واحدة فقط ـ ، بينما يورد احاديث لكعب الاحبار الذي كان كافرا في زمن نبينا صلى الله عليه وآله وسلم ؟

هل ان الامام علي كاذب عند البخاري ؟
ام ان الامام علي لم يكن يروي احاديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم ؟
وهل ان عدم ذكره لروايات الامام علي اصبح عندكم اصح الكتب ؟
ام ان الامام علي عليه السلام هو نكرة عند البخاري فلذلك تجاهله ؟
ام ....ام .....ام ...؟؟؟؟

هل من جواب على هذه التساؤلات قبل ان تحتج عليّ بالبخاري ؟

[رهين الفكر]

يا صاحبي ،، كتابتي هذه اكتبها بصفتي عضو واقدر كلامك

ونعم لا احتج عليكم بالبخاري ولكن ماذا ترى ان نفعل ونحن لا نعلم ان للإثني عشرية كتبا تجمع ما يرونه صحيح ولا اعلم انا - وربما النقص من عندي - ان لدى الاثني عشرية آلية يمكن إعمالها في مروياتهم حتى نعلم الصحيح من غير الصحيح

وحين اذكر ما جاء في البخاري فأنا احتج به لإثبت ان ما نؤمن نحن به إنما هو موثق من عندنا ولم نأتي به من اهواءنا وينبع من ظنونا ،،، فإن إيماننا نابع مما ثبت عن رسولنا صلى الله عليه وسلم واما ان رسول الله صلى الله عليه وسلم مات على صدر عائشة رضوان الله عليها فهذا ثابت من عدة مصادر فقد ذكره كل من :

تأريخ الاسلام للذهبي ، الطبقات الكبرى لأبن سعد ، تأريخ دمشق لأبن عساكر ، دلائل النبوة للبيهقي ، السنن الكبرى للبيهقي ، مسند ابي حذيفة ، المستدرك على الصحيحين للحاكم ، المعجم الكبير للطبراني ، المعجم الاوسط للطبراني ، الشريعة للآجري ، صحيح بن حبان ، مشكل الآثار للطحاوي ، شرح السنة للبغوي ، الآثار لأبي يوسف ، أنساب الأشراف للبلاذري ، سير اعلام النبلاء للذهبي ، صحيح مسلم ، مسند احمد بن حنبل ، مسند ابي حنيفة ، مسند الإمام احمد بن حنبل

بالنسبة لي فأنا لا ارى ان الاثني عشرية يصححون الا ما يناسب اهواءهم ويتفق مع ظنونهم ،،، ربما اكون مخطئ ،،، فبين لي - هداك الله -

وبالنسبة ان البخاري لم يروي اي حديث لعلي بن ابي طالب ،،، فقد استغربت من الموضوع ورأيت ان البخاري روى عن علي وروى في علي احديث كثيرة منها :

اقتباس: 1075 - حدثنا أبو اليمان قال: أخبرنا شعيب، عن الزهري قال: أخبرني علي بن الحسين: أن الحسين بن علي أخبره: أن علي بن أبي طالب أخبره: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طرقه وفاطمة بنت النبي عليه السلام ليلة، فقال: (ألا تصليان). فقلت: يا رسول الله، أنفسنا بيد الله، فإذا شاء أن يبعثنا بعثنا، فانصرف حين قلنا ذلك ولم يرجع إلي شيئا، ثم سمعته وهو مول، يضرب فخذه، وهو يقول: {وكان الإنسان أكثر شيء جدلا}.

اقتباس: 2246 - حدثنا إبراهيم بن موسى: أخبرنا هشام: أن ابن جريح أخبرهم قال: أخبرني ابن شهاب، عن علي بن حسين بن علي، عن أبيه حسين بن علي، عن علي بن أبي طالب رضي الله عنهم أنه قال: أصبت شارفا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في مغنم يوم بدر، قال: وأعطاني رسول الله صلى الله عليه وسلم شارفا أخرى، فأنختهما يوما عند باب رجل من الأنصار، وأنا أريد أن أحمل عليهما إذخرا لأبيعه، ومعي صائغ من بني قينقاع، فأستعين به على وليمة فاطمة، وحمزة بن عبد المطلب يشرب في ذلك البيت معه قينة، فقالت: ألا يا حمز للشرف النواء. فثار إليهما حمزة بالسيف، فجب أسنمتهما وبقر خواصرهما، ثم أخذ من أكبادهما. قلت لابن شهاب: ومن السنام؟ قال: قد جب أسنمتهما فذهب بها. قال ابن شهاب: قال علي رضي الله عنه: فنظرت إلى منظر أفظعني، فأتيت نبي الله صلى الله عليه وسلم وعنده زيد بن حارثة، فأخبرته الخبر، فخرج ومعه زيد، فانطلقت معه، فدخل على حمزة، فتغيظ عليه، فرفع حمزة بصره وقال: هل أنتم إلا عبيد لآبائي. فرجع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقهقر حتى خرج عنهم، وذلك قبل تحريم الخمر.

اقتباس: 3502 - حدثني محمد بن بشار: حدثنا غندر: حدثنا شعبة، عن الحكم: سمعت ابن أبي ليلى قال: حدثنا علي: أن فاطمة عليها السلام شكت ما تلقى من أثر الرحى، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم سبي، فانطلقت فلم تجده فوجدت عائشة فأخبرتها، فلما جاء النبي صلى الله عليه وسلم أخبرته عائشة بمجيء فاطمة، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم إلينا وقد أخذنا مضاجعنا، فذهبت لأقوم، فقال: (على مكانكما). فقعد بيننا، حتى وجدت برد قدميه على صدري، وقال: (ألا أعلمكما خيرا مما سألتماني، إذا أخذتما مضاجعكما، تكبران أربعا وثلاثين، وتسبحان ثلاثا وثلاثين، وتحمدان ثلاثا وثلاثين، فهو خير لكما من خادم).

اقتباس: 3503 - حدثني محمد بن بشار: حدثنا غندر: حدثنا شعبة، عن سعد قال: سمعت إبراهيم بن سعد، عن أبيه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم لعلي: (أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى).

اقتباس: 2783 - حدثنا عبد الله بن مسلمة القعنبي: حدثا عبد العزيز بن أبي حازم، عن أبيه، عن سهل بن سعد رضي الله عنه: سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول يوم خيبر: (لأعطين الراية رجلا يفتح الله على يديه). فقاموا يرجون لذلك أيهم يعطى، فغدوا وكلهم يرجو أن يعطى، فقال: (أين علي). فقيل: يشتكي عينيه، فأمر فدعي له، فبصق في عينيه، فبرأ مكانه حتى كأنه لك يكن به شيء، فقال: نقاتلهم حتى يكونوا مثلنا؟ فقال: (على رسلك، حتى تنزل بساحتهم، ثم ادعهم إلى الإسلام، وأخبرهم بما يجب عليهم، فوالله لأن يهدى بك رجل واحد خير لك من حمر النعم).

اقتباس: 3501 - حدثنا محمد بن رافع: حدثنا حسين، عن زائدة، عن أبي حصين، عن سعد بن عبيدة قال: جاء رجل إلى ابن عمر، فسأله عن عثمان، فذكر عن محاسن عمله، قال: لعل ذاك يسؤوك؟ قال: نعم، قال: فأرغم الله بأنفك، ثم سأله عن علي فذكر محاسن عمله، قال: هو ذاك في بيته، أوسط بيوت النبي صلى الله عليه وسلم، ثم قال: لعل ذاك يسؤوك؟ قال: أجل، قال: فأرغم الله بأنفك، انطلق فاجهد علي جهدك.

اقتباس: 3504 - حدثنا علي بن الجعد: أخبرنا شعبة، عن أيوب، عن ابن سيرين، عن عبيدة، عن علي رضي الله عنه قال: اقضوا كما كنتم تقضون، فإني أكره الاختلاف، حتى يكون للناس جماعة، أو أموت كما مات أصحابي. فكان ابن سيرين يرى: أن عامة ما يروى عن علي الكذب.

اقتباس: 3604 - حدثنا محمد: أخبرنا عبدة، عن هشام بن عروة، عن أبيه قال: سمعت عبد الله بن جعفر قال: سمعت عليا رضي الله عنه يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول. حدثني صدقة: أخبرنا عبدة، عن هشام، عن أبيه قال: سمعت عبد الله بن جعفر، عن علي بن أبي طالب رضي الله عنهم، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (خير نسائها مريم، وخير نسائها خديجة).

اقتباس: 3747 - حدثني محمد بن عبد الله الرقاشي: حدثنا معتمر قال: سمعت أبي يقول: حدثنا أبو مجلز، عن قيس بن عباد، عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه قال: أنا أول من يجثو بين يدي الرحمن للخصومة يوم القيامة. وقال قيس بن عباد: وفيهم أنزلت: {هذان خصمان اختصموا في ربهم}. قال هم الذين تبارزوا يوم بدر: حمزة وعلي وعبيدة، أو أبو عبيدة بن الحارث، وشيبة بن ربيعة وعتبة بن ربيعة والوليد بن عتبة.

اقتباس: 3972 - حدثنا عبد الله بن مسلمة: حدثنا حاتم، عن يزيد بن أبي عبيد، عن سلمة رضي الله عنه قال: كان علي بن أبي طالب رضي الله عنه تخلف عن النبي صلى الله عليه وسلم في خيبر، وكان رمدا، فقال: أنا أتخلف عن النبي صلى الله عليه وسلم، فلحق به، فلما بتنا الليلة التي فتحت، قال: (لأعطين الراية غدا، أو: ليأخذن الراية غدا رجل يحبه الله ورسوله، يفتح الله عليه). فنحن نرجوها، فقيل: هذا علي، فأعطاه ففتح عليه

اقتباس: 3979 - حدثني يحيى بن قزعة: حدثنا ملك، عن ابن شهاب، عن عبد الله والحسن ابني محمد بن علي، عن أبيهما، عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن متعة النساء يوم خيبر، وعن أكل لحوم الحمر الإنسية.

اقتباس: 4095 - حدثنا المكي بن إبراهيم، عن ابن جريج: قال عطاء: قال جابر: أمر النبي صلى الله عليه وسلم عليا أن يقيم على إحرامه. زاد محمد بن بكر، عن ابن جريج: قال عطاء: قال جابر: فقدم علي بن أبي طالب رضي الله عنه بسعايته، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: (بم أهللت يا علي). قال: بما أهل به النبي صلى الله عليه وسلم، قال: (فأهد، وامكث حراما كما أنت). قال: وأهدى له علي هديا.

اقتباس: 5502 - حدثنا سليمان بن حرب: حدثنا شعبة (ح) وحدثني محمد بن بشار: حدثنا غندر: حدثنا شعبة، عن عبد الملك بن ميسرة، عن زيد بن وهب، عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: كساني النبي صلى الله عليه وسلم حلة سيراء، فخرجت فيها، فرأيت الغضب في وجهه، فشققتها بين نسائي.

اقتباس: 6033 - حدثنا محمد بن المثنى: حدثنا الأنصاري: حدثنا هشام بن حسان: حدثنا محمد بن سيرين: حدثنا عبيدة: حدثنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم يوم الخندق، فقال: (ملأ الله قبورهم وبيوتهم ناراً، كما شغلونا عن الصلاة الوسطى حتى غابت الشمس). وهي صلاة العصر.

[رهين الفكر]

لقد تمادى اهل الرفض والانحراف كثيرا واظهروا بعض عقائدهم في كتاب كتبه ياسر الخبيث

فالحمد لله ان فضحهم الله اظهر ما يبطنون