(هذا ملف نجمع به من ثبت عليه ذلك)
جواسيس وعملاء الشيعة من الصوفيين واللبراليين وعبـّـاد الشهوة الجنسية الحيوانية والدرهم والدينار
(عبـّـاد المال)!!!
هذه دعوة للجميع
فأرجو منهم أن لا يبخلوا بإضافة كل شيء لهذا الملف عن هؤلاء الخونة والعملاء والجواسيس عبـّـاد المال وعبـّـاد الفروج المجوسيـّة
وفضحهم بالصوت والصورة والكتابة وبكل ما يكشفهم ويفضحهم وينزلهم في منزلتهم المنحطة القذرة التي يستحقونها وما بنوه لأنفسهم من العار في الدنيا والآخرة والحقارة والدنس ببيعهم لأنفسهم لعدو حقير واضح العداء لمن ينتمون لهم عرقياً ولا أقصد عقدياً وبالإضافة إلى خسرانهم أنفسهم في هذه الدنيا وفي أخراهم والكيد لبلادهم ومواطنيها مقابل عرض من الدنيا زائف!!!
لقد كثروا وأعدادهم في تزايد مما جعل الشيعة يفتخرون بأنهم أشتروا أهل السنـّـة والجماعة وهم أعلم (أي الشيعة) بأن من باعهم نفسه لهم وللشيطان ما هم إلا من الصوفيين واللبراليين وفاسدي العقيدة وباقي الفرق والأفراد المنحرفون عن جادة الإسلام إلى جادة الشيطان وأعوانه من أعداء الإسلام الذين خابوا وخسروا!!!
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مقدمة
هذا ملف نحاول أن نجمع به
ونكشف شخصية
وسيرة كل شخص صار مطية للشيعة
بسبب عبـّـادته للدرهم
والدينار
وللمنصب
وللفرج!!!
أو دون ان يترفض
بأن امتطوا ظهره بتزوجيه من رافضية بشكل رسمي
أو بالزنى بما يسمى بزواج المتعة المحرم والكريه
ونصب أي من الزواج وزنى المتعة
كفخ له وقع به بكل حيوانية وغباء وسهولة
وهذا بسبب عبادته لهواه
ولشهوته الحيوانية الجنسية
وسنكشف هؤلاء العملاء
والجواسيس
وعبـّـاد الشهوة
والمال
رجالاً كانوا
أم نساء
وننفي فيه بشكل لا غبار عليه
وموثـّـق
عدم إنتسابه لأهل السنـّـة والجماعة
كالمترفض المتشيع
الصوفي القبوري سابقاً
الكلب التيجاني
الصفوي الشيعي حالياً
فهنا سننطلق على كل من ثبتت عمالته
وجاسوسيته للشيعة
سواءاً للدول الشيعة
كالدولة الصفوية الإيرانية
أو لمجمـّـع شيعي كالأحزاب وما شابه
أو وكالة
أو شركة
أو جهة إعلامية
أو أي جهة مالية
مملوكة وإن كانت لفرد واحد ينتمي للشيعة
أو أي جهة كانت يثبت ملكيتها للشيعة
ونثبت نعته والسخرية منه وبه
سواء ما نعت هو به نفسه
أو ما كان ينعت به قبل
أو بعد بيعه نفسه للشيعة
وهنا أضرب مثلاً على عجالة
بثلاثة متشيعين مترفضين
باعوا أنفسهم لإيران
ضد بلادهم ومواطنيها
كعميل الإستخبارات المصرية المدعو شوقي أحمد
الذي كان ينتمي لجماعة التكفير والهجرة
قبل أن يلتحق بالإستخبارات المصرية
ويكون عضواً فاعلاً بها
ويوقع أبرياء من أجل المال
والآخر الكلب التيجاني الصوفي القبوري
الذي نعت نفسه بالكلب
وسمح للشيعة أن يكتبوا باسمه كتباً
(يوضع عليها أسمه كواجهة فقط)
وهذا ثابت وثبت من خلال المحاورات معه
التي بينت بأنه آخر من يعلم ما فيها من حروف
كذاك الذي كان يناقش على نيل شهادة علمية
كتبت له أو قام بشرائها!!!
فظهر أمام اللجنة الذين سيجيزون نيله لها
(المناقشون له)
جهله وعجزه وكذبه
بعد مناقشته العلمية بما تقدم به
وإذ هو لا يستطيع أن يجاوبهم بحرف واحد
وهذا ما كشفته قناة المستقلة على رأس الأشهاد
عندما كان المناظرون والمحاورن له على الهواء مباشرة
لا يجدون منه إجابات إلا ضحكته البلهاء المشهورة والحقيرة التافهة
وبعدها يصمت كصمت القبور
مما جعله أضحكوة لكل متابع بمن فيه الشيعة
وبعدها تبرأ منه أكثر الشيعة
الذين يحاورون في المنتديات
أو في المجالس
أو يمر له ذكر عندهم
فبئس بهم كلهم
وبئس بمن اشتراهم بثمن بخس دراهم معدودة
وباعوا أخراهم بلا خوف من العاقبة لهم
في الدنيا قبل الآخرة
فبئس بهم
وبئس بمن أشتراهم
وبئس الورد المورد!!!